Question
Please provide du’as I can recite for protection against Jinn and black magic.
Answer
Among the du’as for protection against Jinn, and other harmful things are the following:
1) Recitation of Surah Ikhlas, Surah Falaq and Surah Nas, blowing on the hands and thereafter rubbing them on oneself. Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) would do this when ill and before retiring to bed.
(Refer: Sahih Bukhari, Hadith: 4439 and 5017, Sahih Muslim, Hadith: 2192)
Surah Falaq and Surah Nas were revealed after Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) was bewitched by a Jew. Jibril (‘alayhis salam) had instructed Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) to recite these Surahs.
(Refer: Fathul Bari, Hadith: 5763, vol. 10, pg. 230. Also see here)
2) Reciting and practising upon Surah Baqarah. Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said that those involved in witchcraft cannot confront this Surah.
(Sahih Muslim, Hadith: 804. See here and here)
3) Reciting the Manzil. See the full text of this Hadith here
4) Recite thrice in the morning and evening for protection against all harm:
بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ، وَهُوَ السَّمِيعُ العَلِيمُ
Bismillahilladhi la yadurru ma’asmihi shayun fil ardi wa la fis sama i wa huwas sami’ul ‘alim
(Sunan Tirmidhi, Hadith: 3388)
5) Recite the following du’a for protection against magicians:
أَمْسَيْنَا وَأَمْسَى الْمُلْكُ لِلَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ أَعُوذُ بِاللَّهِ الَّذِي يُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ، وَذَرَأَ وَبَرَأَ
Amsayna wa amsal mulku wal hamdu lillah, a’udhu billahil ladhi yumsikus sama’a an taqa’a ‘alal ardi illa bi idhnihi min sharri ma khalaqa wa dhara’a wa bara’a
(Al Mu’jamul Awsat, Hadith: 4303. See here)
6) Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) used to seek Allah Ta’ala’s protection for Sayyiduna Hasan and Sayyiduna Husayn (radiyallahu ‘anhuma) with the following words:
أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّةِ، مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وَهَامَّةٍ، وَمِنْ كُلِّ عَيْنٍ لاَمَّةٍ
A’udhu bi kalimatillahit taammah min kulli shaytaniw wa haammah wa min kulli ‘aynil laammah
(Sahih Bukhari, Hadith: 3371. See here)
7) Eating seven ‘Ajwah dates.
Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Whoever eats seven ‘Ajwah in the morning, will not be affected by poison or magic on that day”
(Sahih Bukhari, Hadith: 5445-5768 and Sahih Muslim, Hadith: 2047. See here)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar with the following note:
In general, following the Sunnah of our Beloved Nabi (sallallahu ’alayhi wa sallam) serves as complete protection against the Shaytan. One should always seek to learn and adopt the Sunnah throughout one’s life.
__________
التخريج من المصادر العربية
صحيح البخاري:
(٤٤٣٩) – حدثني حبان، أخبرنا عبد الله، أخبرنا يونس، عن ابن شهاب، قال: أخبرني عروة، أن عائشة، رضي الله عنها، أخبرته: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى نفث على نفسه بالمعوذات، ومسح عنه بيده، فلما اشتكى وجعه الذي توفي فيه، طفقت أنفث على نفسه بالمعوذات التي كان ينفث، وأمسح بيد النبي صلى الله عليه وسلم عنه».
صحيح البخاري:
(٥٠١٧) – حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا المفضل بن فضالة، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن عروة، عن عائشة: «أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه، ثم نفث فيهما فقرأ فيهما: {قل هو الله أحد} و{قل أعوذ برب الفلق} و{قل أعوذ برب الناس}، ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده، يبدأ بهما على رأسه ووجهه، وما أقبل من جسده، يفعل ذلك ثلاث مرات».
صحيح مسلم:
(٢١٩٢) – حدثني سريج بن يونس، ويحيى بن أيوب، قالا: حدثنا عباد بن عباد، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، قالت: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مرض أحد من أهله نفث عليه بالمعوذات، فلما مرض مرضه الذي مات فيه، جعلت أنفث عليه وأمسحه بيد نفسه، لأنها كانت أعظم بركة من يدي».
وفي رواية يحيى بن أيوب: بمعوذات.
فتح الباري لابن حجر: (١٠/ ٢٣٠)
(٥٧٦٣) – وفي رواية عمرة عن عائشة: «فنزل رجل فاستخرجه»، وفيه من الزيادة أنه: «وجد في الطلعة تمثالا من شمع، تمثال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإذا فيه إبر مغروزة، وإذا وتر فيه إحدى عشرة عقدة، فنزل جبريل بالمعوذتين، فكلما قرأ آية انحلت عقدة، وكلما نزع إبرة وجد لها ألما ثم يجد بعدها راحة» وفي حديث ابن عباس نحوه كما تقدم التنبيه عليه، وفي حديث زيد بن أرقم الذي أشرت إليه عند عبد بن حميد وغيره: «فأتاه جبريل فنزل عليه بالمعوذتين» وفيه: «فأمره أن يحل العقد ويقرأ آية، فجعل يقرأ ويحل حتى قام كأنما نشط من عقال».
صحيح مسلم:
(٨٠٤) – حدثني الحسن بن علي الحلواني، حدثنا أبو توبة – وهو الربيع بن نافع -، حدثنا معاوية – يعني ابن سلام -، عن زيد، أنه سمع أبا سلام، يقول: حدثني أبو أمامة الباهلي، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: «اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه، اقرءوا الزهراوين البقرة، وسورة آل عمران، فإنهما تأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان، أو كأنهما غيايتان، أو كأنهما فرقان من طير صواف، تحاجان عن أصحابهما، اقرءوا سورة البقرة، فإن أخذها بركة، وتركها حسرة، ولا تستطيعها البطلة». قال معاوية: بلغني أن البطلة: السحرة.
سنن ابن ماجه:
(٣٥٤٩) – حدثنا هارون بن حيان قال: حدثنا إبراهيم بن موسى، قال: أنبأنا عبدة بن سليمان، قال: حدثنا أبو جناب، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن أبيه أبي ليلى قال: «كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاءه أعرابي فقال: إن لي أخا وجعا، قال: «ما وجع أخيك؟» قال: به لمم، قال: «اذهب فأتني به». قال: فذهب فجاء به، فأجلسه بين يديه، فسمعته: «عوذه بفاتحة الكتاب، وأربع آيات من أول البقرة، وآيتين من وسطها، {وإلهكم إله واحد} [البقرة: ١٦٣] وآية الكرسي، وثلاث آيات من خاتمتها، وآية من آل عمران أحسبه قال: {شهد الله أنه لا إله إلا هو} [آل عمران: ١٨] وآية من الأعراف: {إن ربكم الله الذي خلق} [الأعراف: ٥٤] الآية، وآية من المؤمنين، {ومن يدع مع الله إلها آخر لا برهان له به} [المؤمنون: ١١٧]، وآية من الجن، {وأنه تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا} [الجن: ٣] وعشر آيات من أول الصافات، وثلاث آيات من آخر الحشر، و{قل هو الله أحد}، والمعوذتين، فقام الأعرابي، قد برأ ليس به بأس».
سنن الترمذي:
(٣٣٨٨) – حدثنا محمد بن بشار، قال: حدثنا أبو داود وهو الطيالسي، قال: حدثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد، عن أبيه، عن أبان بن عثمان، قال: سمعت عثمان بن عفان، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من عبد يقول في صباح كل يوم ومساء كل ليلة: بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو السميع العليم ثلاث مرات، فيضره شيء» وكان أبان، قد أصابه طرف فالج، فجعل الرجل ينظر إليه، فقال له أبان: «ما تنظر؟ أما إن الحديث كما حدثتك، ولكني لم أقله يومئذ ليمضي الله علي قدره.
هذا حديث حسن صحيح غريب.
المعجم الأوسط:
(٤٣٠٣) = (٤٢٩١) – حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، قال: حدثني محمد بن جعفر الوركاني، قال: نا أبو شهاب الحناط، عن ابن أبي ليلى، عن الحكم، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أمسينا وأمسى الملك لله، والحمد لله، أعوذ بالله الذي يمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه من شر ما خلق، وذرأ وبرأ، من قالهن عصم من كل ساحر، وكاهن، وشيطان وحاسد».
لم يرو هذا الحديث عن الحكم إلا ابن أبي ليلى، ولا عن ابن أبي ليلى إلا أبو شهاب.
صحيح البخاري:
(٣٣٧١) – حدثنا عثمان بن أبي شيبة، حدثنا جرير، عن منصور، عن المنهال، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ الحسن والحسين، ويقول: «إن أباكما كان يعوذ بها إسماعيل وإسحاق: أعوذ بكلمات الله التامة، من كل شيطان وهامة، ومن كل عين لامة».
صحيح البخاري:
(٥٤٤٥) – حدثنا جمعة بن عبد الله، حدثنا مروان، أخبرنا هاشم بن هاشم، أخبرنا عامر بن سعد، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من تصبح كل يوم سبع تمرات عجوة، لم يضره في ذلك اليوم سم ولا سحر».
(٥٧٦٨) – حدثنا علي، حدثنا مروان، أخبرنا هاشم، أخبرنا عامر بن سعد، عن أبيه رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «من اصطبح كل يوم تمرات عجوة، لم يضره سم، ولا سحر ذلك اليوم إلى الليل» وقال غيره: «سبع تمرات».
صحيح مسلم:
(٢٠٤٧) – حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو أسامة، عن هاشم بن هاشم، قال: سمعت عامر بن سعد بن أبي وقاص، يقول: سمعت سعدا، يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من تصبح بسبع تمرات عجوة، لم يضره ذلك اليوم سم، ولا سحر».