Question

What should we say for protection when leaving the house? What are the adabs of leaving and entering one’s home? What is the du’a to stop Shaytan or Jinn from entering our house?

Is there a sahih Hadith that says that Allah will appoint 70,000 angels to protect a person, if they say; “Bismillahi tawakkaltu ‘alallah”, when leaving the house?

Answer

Du’as when leaving the home

1. When one leaves the house, he should recite “Bismillahi tawakkaltu ‘alallahi la hawla wala quwwata illa billah”

Translation: In the name of Allah, I place my trust in Allah, there is no power (to do good) and no might (to abstain from evil) except with the assistance of Allah).

Sayyiduna Anas ibn Malik (radiyallahu’anhu) reports that Rasulullah (sallallahu’alaihi wasallam) said, “Whoever recites this dua, it is proclaimed to him, ‘You have been guided, you have been sufficed (i.e., your needs have been taken care of), you have been protected’ and Shaytan leaves his path.”

(Sunan Abi Dawud, Hadith: 5054; Sunan al-Tirmidhi, Hadith: 3426)

Imam Tirmidhi has classified this Hadith as hasan sahih (authentic).

2. He should also recite, “Bismillahi tawakkaltu alallahi, Allahumma inniy a’oodhu bika an adilla aw udalla aw azilla aw uzalla aw azlima aw uzlama aw ajhala aw yajhala ‘alayya”.

Translation: In the name of Allah, I place my trust in Allah. O Allah! Indeed, I seek refuge in you for that I misguide anyone or that I become misguided or that I force others to err or that I be forced to do so, or that I oppress or become oppressed or I act ignorantly or any act of ignorance be carried out on me. (Sunan Abi Dawud hadith 5053; al-Tirmidhi, Hadith: 3427)

Imam Tirmidhi (rahimahullah) and others have classified this hadith as sahih (authentic).

3. If one intends going to the masjid, he should recite: Allahumma inni as-aluka bi haqqis sa ilina ‘alayka wa as-aluka bi haqqi mamshaya hadha, fa inni lam akhruj asharaw wa la bataraw wa la riya-aw wa la sum’ah, wa kharajtu ittiqa-a sakhatika wab tigha-a mardatika fa as-aluka an tu’idhani minan nari, wa an taghfirali dhunubi, innahu la yaghfirudh dhunaba illa anta.

Sayyiduna Abu Sa’id al-Khudri (radiyallahu’anhu) said, “When a person recites this, Almighty Allah turns his special attention towards him and 70,000 angels beg Allah to forgive him.” (Sunan ibn Majah, Hadith 778; Musnad Ahmad vol. 3, pg. 21)

This Hadith has been classified as hasan (soundly authentic) by several muhaddithin, viz. Hafiz al-Dimyati (al-Matjar al-Rabih pg. 403); Hafiz al-‘Iraqi (Takhrijul-Ihya vol. 1, pg. 291), Hafiz Ibn Hajar (Nata’ijul-afkar vol. 1, pg. 272) and others. (See Raf’ul-Manara pgs. 171-172)

Look towards the sky

4. When Rasulullah (sallallahu’alayhi wasallam) would leave the house he would look towards the sky and recite the dua mentioned in no. 2. (Sunan Abi Dawud, Hadith: 5053 – also see al-Adhkar pgs. 23-25)

When entering

When entering the house, one should recite Bismillah, he should make some dhikr of Allah and he should make salam. Sayyiduna Jabir (radiyallahu’anhu) reports that Rasulullah (sallallahu’alayhi wasallam) said that when one remembers Allah (i.e., takes the name of Allah) upon entering his house, Shaytan announces (to his fellow Shayatin) “There is no place of residence for you in this house.” (Sahih Muslim)

Making salam upon entry is mentioned in the Holy Qur’an (Suran Nur 61). Rasulullah (sallallahu’alaihi wasallam) had advised Sayyiduna Anas (radiyallahu’anhu) that salam upon entry will create baraka (blessings). (Sunan Tirmidhi)

When one enters an empty house, he should make salam in the following manner, ‘Assalamu alayna wa ala ibadillahis saliheen’ (al-Adabul-Mufrad of Bukhari and Radul-Muhtar)

5. One should also recite the following dua: “Allahumma inniy as-aluka khayral mawlaj, wa khayral makhraj. Bismillahi walajna wa bismillahi kharajna wa alallahi rabbina tawakkalnu.” (Sunan Abi Dawud hadith 5055)

 

And Allah Ta’ala knows best

Answered by: Moulana Muhammad Abasoomar

Checked by: Moulana Haroon Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

سنن أبي داود:
(٥٠٥٤) حدثنا إبراهيم بن الحسن الخثعمي، حدثنا حجاج بن محمد، عن ابن جريج، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، عن أنس بن مالك، أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «إذا خرج الرجل من بيته فقال بسم الله توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، قال: يقال حينئذ: هديت، وكفيت، ووقيت، فتتنحى له الشياطين، فيقول له شيطان آخر: كيف لك برجل قد هدي وكفي ووقي؟».

سنن الترمذي:
(٣٤٢٦)  حدثنا سعيد بن يحيى بن سعيد الأموي قال: حدثنا أبي قال: حدثنا ابن جريج، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قاليعنيإذا خرج من بيته: بسم الله، توكلت على الله، لا حول ولا قوة إلا بالله، يقال له: كفيت، ووقيت، وتنحى عنه الشيطان»: «هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه».

سنن أبي داود:
(٥٠٥٣)  حدثنا مسلم بن إبراهيم، حدثنا شعبة، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة، قالت: ما خرج النبي صلى الله عليه وسلم من بيتي قط إلا رفع طرفه إلى السماء فقال: «اللهم إني أعوذ بك أن أضل، أو أضل، أو أزل، أو أزل، أو أظلم، أو أظلم، أو أجهل، أو يجهل علي».

سنن الترمذي:
(٣٤٢٧)  حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا سفيان، عن منصور، عن عامر الشعبي، عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته قال: «بسم الله، توكلت على الله، اللهم إنا نعوذ بك من أن نزل، أو نضل، أو نظلم، أو نظلم، أو نجهل، أو يجهل علينا».
«هذا حديث حسن صحيح».

سنن ابن ماجه:
(٧٧٨) حدثنا محمد بن سعيد بن يزيد بن إبراهيم التستري قال: حدثنا الفضل بن الموفق أبو الجهم قال: حدثنا فضيل بن مرزوق، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من خرج من بيته إلى الصلاة، فقال: اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك، وأسألك بحق ممشاي هذا، فإني لم أخرج أشرا، ولا بطرا، ولا رياء، ولا سمعة، وخرجت اتقاء، سخطك، وابتغاء مرضاتك، فأسألك أن تعيذني من النار، وأن تغفر لي ذنوبي، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، أقبل الله عليه بوجهه، واستغفر له سبعون ألف ملك».

مسند أحمد: (٣/ ٢١)
حدثنا يزيد، أخبرنا فضيل بن مرزوق، عن عطية العوفي، عن أبي سعيد الخدري – فقلت لفضيل: رفعه؟ قال: أحسبه قد رفعه – قال: «من قال حين يخرج إلى الصلاة: اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك، وبحق ممشاي فإني لم أخرج أشرا ولا بطرا، ولا رياء ولا سمعة، خرجت اتقاء سخطك، وابتغاء مرضاتك، أسألك أن تنقذني من النار، وأن تغفر لي ذنوبي، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، وكل الله به سبعين ألف ملك يستغفرون له، وأقبل الله عليه بوجهه حتى يفرغ من صلاته».

المتجر الرابح في ثواب العمل الصالح: (ص: ٤٠٣)
(١٣٢١)  وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول: «من خرج من بيته إلى الصلاة فقال: اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك، وبحق ممشاي هذا، فإني لم أخرج أشرا ولا بطرا، ولا رياء ولا سمعة، وخرجت اتقاء سخطك وابتغاء مرضاتك، أسألك أن تعيذني من النار، وأن تغفر لي ذنوبي، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، أقبل الله إليه بوجهه، واستغفر له سبعون ألف ملك».
رواه ابن ماجه، وإسناده حسن إن شاء الله.

تخريج أحاديث الإحياء: (١/ ٢٩١)
(١١٠٠) حديث: «اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك، وبحق ممشاي هذا إليك، فإني لم أخرج أشرا ولا بطرا ولا رياء ولا سمعة، خرجت اتقاء سخطك وابتغاء مرضاتك، فأسألك أن تنقذني من النار، وأن تغفر لي ذنوبي، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت».
«ابن ماجه» من حديث أبي سعيد الخدري بإسناد حسن.

نتائج الأفكار لابن حجر: (١/ ٢٧٢)
قرأت على فاطمة بنت محمد بن أحمد بن محمد بن عثمان الدمشقية بها، عن أبي الفضل بن أبي طاهر، قال: أنا إسماعيل بن ظفر، أنا محمد بن أبي زيد، أنا محمد بن إسماعيل، أنا أبو الحسين بن فاذشاه، أنا الطبراني في كتاب الدعاء، ثنا بشر بن موسى، ثنا عبد الله بن صالح -هو العجلي- ثنا فضيل بن مرزوق، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا خرج الرجل من بيته إلى الصلاة، فقال: اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك وبحق ممشاي هذا، فإني لم أخرج أشرا ولا بطرا، ولا رياء ولا سمعة، خرجت اتقاء سخطك، وابتغاء مرضاتك، أسألك أن تنقذني من النار، وأن تغفر لي ذنوبي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، وكل الله به سبعين ألف ملك، يستغفرون له، وأقبل الله عليه بوجهه حتى يقضي صلاته».
هذا حديث حسن، أخرجه أحمد، عن يزيد بن هارون، عن فضيل بن مرزوق.
وأخرجه ابن ماجه، عن محمد بن يزيد بن إبراهيم التستري، عن الفضل بن موفق.
وأخرجه ابن خزيمة في كتاب «التوحيد» من رواية محمد بن فضيل بن غزوان، ومن رواية أبي خالد الأحمر.
وأخرجه أبو نعيم الأصبهاني من رواية أبي نعيم الكوفي.
كلهم عن فضيل بن مرزوق.
وقد رويناه في كتاب «الصلاة» لأبي نعيم، وقال في روايته عن فضيل، عن عطية قال: حدثني أبو سعيد، فذكره، لكن لم يرفعه، وقد أمن بذلك تدليس عطية.
وعجبت للشيخ كيف اقتصر على سوق رواية بلال دون أبي سعيد، وعلى عزو رواية أبي سعيد لابن السني دون ابن ماجه وغيره، والله الموفق.

رفع المنارة: (ص: ١٧١ ـ ١٧٢)
وإسناد هذا الحديث من شرط الحسن، وقد حسنه جمع من الحفاظ منهم:
الحافظ الدمياطي في «المتجر الرابح في ثواب العمل الصالح» (ص ٤٧١ ـ ٤٧٢)،
والحافظ أبو الحسن المقدسي شيخ الحافظ المنذري كما في «الترغيب والترهيب» (٣/ ٢٧٣)،
والحافظ العراقي في «تخريج أحاديث الإحياء» (1/ ٢٩١)،
والحافظ ابن حجر العسقلاني في «أمالي الأذكار (1/ ٢٧٢)،
وقال الحافظ البوصيري في «مصباح الزجاجة» (١/ ٩٩): لكن رواه ابن خزيمة في «صحيحه» من طريق فضيل بن مرزوق، فهو صحيح عنده اهـ.
فهؤلاء خمسة من الحفاظ، رحمهم الله تعالى، صححوا أو حسنوا الحديث، وقولهم حقيق بالقبول، والوقوف عنده، والإذعان إليه… 

الأذكار للنووي: (ص: ٢٣ ـ ٢٥)
روينا عن أم سلمة رضي الله عنها، واسمها هند: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته قال: «بسم الله توكلت على الله، اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أضل، أو أزل أو أزل، أو أظلم أو أظلم، أو أجهل أو يجهل علي».
حديث صحيح، رواه أبو داود، والترمذي، والنسائي، وابن ماجه.
قال الترمذي: حديث صحيح.
هكذا في رواية أبي داود: «أن أضل أو أضل، أو أزل أو أزل» وكذا الباقي بلفظ التوحيد.
وفي رواية الترمذي: «أعوذ بك من أن نزل» وكذلك «نضل ونظلم ونجهل» بلفظ الجمع.
وفي رواية أبي داود: «ما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من بيتي إلا رفع طرفه إلى السماء فقال: اللهم إني أعوذ بك».
وفي رواية غيره: «كان إذا خرج من بيته قال» كما ذكرنا، والله أعلم.

سنن أبي داود:
(٥٠٥٣) حدثنا مسلم بن إبراهيم، حدثنا شعبة، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة، قالت: ما خرج النبي صلى الله عليه وسلم من بيتي قط إلا رفع طرفه إلى السماء فقال: «اللهم أعوذ بك أن أضل، أو أضل، أو أزل، أو أزل، أو أظلم، أو أظلم، أو أجهل، أو يجهل علي».

صحيح مسلم:
(٢٠١٨) وحدثنا محمد بن المثنى العنزي، حدثنا الضحاك (يعني أبا عاصم)، عن ابن جريج، أخبرني أبو الزبير، عن ‌جابر بن عبد الله، أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إذا دخل الرجل بيته، فذكر الله عند دخوله وعند طعامه، قال الشيطان: لا مبيت لكم ولا عشاء. وإذا دخل فلم يذكر الله عند دخوله، قال الشيطان: أدركتمالمبيت. وإذا لم يذكر الله عند طعامه، قال: أدركتمالمبيت والعشاء».

القرآن الكريم:
[النور: ٦١] فَإِذَا دَخَلۡتُم بُيُوتٗا فَسَلِّمُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمۡ تَحِيَّةٗ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِ مُبَٰرَكَةٗ طَيِّبَةٗۚ 

سنن الترمذي:
(٢٦٩٨) حدثنا أبو حاتم البصري الأنصاري مسلم بن حاتم قال: حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري، عن أبيه، عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، عن ‌أنس بن مالك، قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا بني إذا دخلت على أهلك فسلم يكونبركة عليك وعلى أهل بيتك».
«هذا حديث حسن غريب»

الأدب المفرد:
(١٠٥٥)  حدثنا إبراهيم بن المنذر، قال: حدثني معن، قال: حدثني هشام بن سعد، عن نافع، أن عبد الله ابن عمر قال: «إذا دخل البيت غير المسكون فليقل: ‌السلامعلينا وعلى عباد الله الصالحين».

رد المحتار: (٦/ ٤١٣)
وإن دخل بيتا ليس فيه أحد يقول ‌السلام ‌علينا وعلى عباد الله الصالحين، فإن الملائكة ترد عليه السلام.

سنن أبي داود:
(٥٠٥٥) حدثنا ابن عوف، حدثنا محمد بن إسماعيل، قال: حدثني أبي، قال: ابن عوف، ورأيت في أصل إسماعيل، قال: حدثني ضمضم، عن شريح، عن أبي مالك الأشعري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا ولج الرجل بيته، فليقل: اللهم إني أسألك خير المولج، وخير المخرج، بسم الله ولجنا، وبسم الله خرجنا، وعلى الله ربنا توكلنا، ثم ليسلم على أهله».