Question

What is the authenticity of this Hadith?

“If you love the ornaments of Jannah and its silk, do not wear it in this world.”

 

Answer

Imams Nasai, Ahmad, Ibn Hibban (rahimahumullah) and other Muhaddithun have recorded this Hadith. Imam Ibn Hibban (rahimahullah) has declared the Hadith authentic (sahih).

Sayyiduna ‘Uqbah ibn ‘Amir (radiyallahu ‘anhu) reported that Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) would prohibit his family from wearing jewellery and silk and he would say, “If you love the jewellery and silk of Jannah, then do not wear them in the world.”

(Sunan Nasai; Al Mujtaba, Hadith: 5136, Musnad Ahmad, vol. 4, pg. 145 and Sahih Ibn Hibban; Al Ihsan, Hadith: 5486. Also see: Sahih Bukhari, Hadith: 5426, 5633, 5830 and Sahih Muslim, Hadith: 2067, 2069)

The commentators have stated that this Hadith discourages excessive use of silk and jewellery as this will distract a person from the focussing on the Hereafter or this Hadith is specifically addressing males.

(Refer: Faydul Qadir, Hadith: 2679 and Mirqatul Mafatih, Hadith: 4404)

Also see here

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Moulana Suhail Motala

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

سنن النسائي: المجتبى:
(٥١٣٦) أخبرنا وهب بن بيان، قال: حدثنا ابن وهب، قال: أنبأنا عمرو بن الحارث، أن أبا عشانة – هو المعافري – حدثه، أنه سمع عقبة بن عامر يخبر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يمنع أهله الحلية والحرير ويقول: «إن كنتم تحبون حلية الجنة، وحريرها فلا تلبسوها في الدنيا».

مسند أحمد: (٤/ ١٤٥)
حدثنا يحيى بن غيلان، قال: حدثنا رشدين – يعني ابن سعد -، قال: حدثني عمرو – يعني ابن الحارث -، عن أبي عشانة، أنه سمع عقبة بن عامر يخبر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه كان يمنع أهله الحلي ة والحرير، ويقول: «إن كنتم تحبون حلية الجنة وحريرها، فلا تلبسوها في الدنيا».

صحيح ابن حبان: الإحسان:
(٥٤٨٦) أخبرنا ابن سلم، قال: حدثنا حرملة بن يحيى، قال: حدثنا ابن وهب، قال: أخبرني عمرو بن الحارث، أن أبا عشانة المعافري، حدثه أنه سمع عقبة بن عامر الجهني، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يمنع أهله الحلية والحرير، ويقول: «إن كنتم تحبون حلية الجنة وحريرها، فلا تلبسوها في الدنيا».
قال الشيخ: «أبو عشانة اسمه حي بن يومن»

صحيح البخاري:
(٥٤٢٦) حدثنا أبو نعيم، حدثنا سيف بن أبي سليمان، قال: سمعت مجاهدا، يقول: حدثني عبد الرحمن بن أبي ليلى: أنهم كانوا عند حذيفة، فاستسقى فسقاه مجوسي، فلما وضع القدح في يده رماه به، وقال: لولا أني نهيته غير مرة ولا مرتين، كأنه يقول: لم أفعل هذا، ولكني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «لا تلبسوا الحرير ولا الديباج، ولا تشربوا في آنية الذهب والفضة، ولا تأكلوا في صحافها، فإنها لهم في الدنيا ولنا في الآخرة».

صحيح البخاري:
(٥٦٣٣) حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا ابن أبي عدي، عن ابن عون، عن مجاهد، عن ابن أبي ليلى، قال: خرجنا مع حذيفة، وذكر النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا تشربوا في آنية الذهب والفضة، ولا تلبسوا الحرير والديباج، فإنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة».

صحيح البخاري:
(٥٨٣٠) حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن التيمي، عن أبي عثمان، قال: كنا مع عتبة فكتب إليه عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا يلبس الحرير في الدنيا إلا لم يلبس في الآخرة منه».
حدثنا الحسن بن عمر، حدثنا معتمر، حدثنا أبي، حدثنا أبو عثمان وأشار أبو عثمان، بإصبعيه: المسبحة والوسطى.

صحيح مسلم:
(٢٠٦٧) حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، حدثنا أبي، حدثنا سيف، قال: سمعت مجاهدا، يقول: سمعت عبد الرحمن بن أبي ليلى، قال: استسقى حذيفة، فسقاه مجوسي في إناء من فضة، فقال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: «لا تلبسوا الحرير ولا الديباج، ولا تشربوا في آنية الذهب والفضة، ولا تأكلوا في صحافها، فإنها لهم في الدنيا».

صحيح مسلم:
(٢٠٦٩)  حدثنا يحيى بن يحيى، أخبرنا خالد بن عبد الله، عن عبد الملك، عن عبد الله، مولى أسماء بنت أبي بكر، وكان خال ولد عطاء، قال: أرسلتني أسماء إلى عبد الله بن عمر، فقالت: بلغني أنك تحرم أشياء ثلاثة: العلم في الثوب، وميثرة الأرجوان، وصوم رجب كله، فقال لي عبد الله: أما ما ذكرت من رجب فكيف بمن يصوم الأبد؟ وأما ما ذكرت من العلم في الثوب، فإني سمعت عمر بن الخطاب، يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: «إنما يلبس الحرير من لا خلاق له»، فخفت أن يكون العلم منه، وأما ميثرة الأرجوان، فهذه ميثرة عبد الله، فإذا هي أرجوان، فرجعت إلى أسماء فخبرتها، فقالت: هذه جبة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخرجت إلي جبة طيالسة كسروانية لها لبنة ديباج، وفرجيها مكفوفين بالديباج، فقالت: هذه كانت عند عائشة حتى قبضت، فلما قبضت قبضتها، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يلبسها، فنحن نغسلها للمرضى يستشفى بها.

فيض القدير:
(٢٦٧٩) (إن كنتم تحبون حلية الجنة) بكسر الحاء وسكون اللام، زينتها والمراد حلي الذهب والفضة (وحريرها فلا تلبسوهما في الدنيا) فإن من لبسهما من الرجال ومثلهم الخناثى في الدنيا لم يلبسهما في الآخرة كما في خبر آخر، ويحرم على الرجل والخنثى استعمال حلي النقدين والحرير لغير ضرورة أو حاجة.
(حم ن ك عن عقبة بن عامر) الجهني.

مرقاة المفاتيح:
(٤٤٠٤) (عن عقبة بن عامر أن رسول اللهصلى الله عليه وسلمكان يمنع أهله الحلية والحرير) أي: من إكثارها أو من أصلهما زهدا فيهما (ويقول: إن كنتم تحبون حلية أهل الجنة وحريرها): أي على وجه الكمال (فلا تلبسوها): أي الحلية كثيرا أو مطلقا، وهو من باب الاكتفاء، وإلا فظاهر الكلام أن يقال: فلا تلبسوها (في الدنيا): فإن الأمر كما ورد في الخبر: «من أحب آخرته أضر بدنياه، ومن أحب دنياه أضر بآخرته، فآثروا ما يبقى على ما يفنى» وكما جاء في حديث آخر: «أشبعكم في الدنيا أجوعكم في العقبى، ورب كاسية في الدنيا عارية في الآخرة» قال البغوي: هذا الحديث منسوخ بحديث أبي موسى الأشعري أنه قال: «أحل الذهب والحرير للإناث من أمتي». (رواه النسائي).