Question

Is there any Hadith which states that the majority of the followers of Dajjal will be women?

 

Answer

Yes, this is recorded in Musnad Ahmad on the authority of Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Umar (radiyallahu ‘anhuma) and Sayyiduna Jabir ibn ‘Abdillah (radiyallahu ‘anhuma).

Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Umar (radiyallahu ‘anhuma) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Dajjal will settle down in this salty swamp by the valley of Qanah. The majority of those going to him will be women; so much so that a man will tie up his relatives, his mother, daughter, sister and paternal aunt out of fear of them going out to Dajjal…”

(Musnad Ahmad, vol. 2 pg. 67, Hadith: 5353. Refer: Majma’uz Zawaid, vol. 7 pg. 346, Hadith: 12569)

 

Sayyiduna Jabir ibn ‘Abdillah (radiyallahu ‘anhuma) reported that Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “…Most of those going out to Dajjal will be women…”

(Musnad Ahmad, vol. 3 pg. 292, Hadith: 14112)

 

These narrations corroborate each other and are suitable to quote.

 

And Allah Ta’ala Knows best.

 

Answered by: Moulana Suhail Motala

 

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

 

__________

التخريج من المصادر العربية

مسند أحمد: (٢/ ٦٧)
(٥٣٥٣) – حدثنا أحمد بن عبد الملك، حدثنا محمد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، عن محمد بن طلحة، عن سالم، عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ينزل الدجال في هذه السبخة بمرقناة، فيكون أكثر من يخرج إليه النساء، حتى إن الرجل ليرجع إلى حميمه وإلى أمه وابنته وأخته وعمته، فيوثقها رباطا، مخافة أن تخرج إليه، ثم يسلط الله المسلمين عليه، فيقتلونه ويقتلون شيعته، حتى إن اليهودي، ليختبئ تحت الشجرة أو الحجر فيقول الحجر أو الشجرة للمسلم: هذا يهودي تحتي فاقتله».

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (٧/ ٣٤٦)
(١٢٥٦٩) – وعن ابن عمر قال: «قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم: «ينزل الدجال في هذه السبخة بمر قناة، فيكون أكثر من يخرج إليه النساء، حتى إن الرجل ليرجع إلى حميمه وإلى أمه وابنته وأخته وعمته فيوثقها رباطا مخافة أن تخرج إليه، ثم يسلط الله المسلمين عليه فيقتلونه ويقتلون شيعته، حتى إن اليهودي ليختبئ تحت الشجرة أو الحجر فيقول الحجر أو الشجرة للمسلم: هذا يهودي تحتي فاقتله» . قلت: في الصحيح بعضه.
رواه أحمد والطبراني في الأوسط، وفيه ابن إسحاق وهو مدلس.

مسند أحمد: ( ٣/ ٢٩٢)
(١٤١١٢) – حدثنا أبو عامر عبد الملك بن عمرو، حدثنا زهير، عن زيد يعني ابن أسلم، عن جابر بن عبد الله، قال: أشرف رسول الله صلى الله عليه وسلم على فلق من أفلاق الحرة، ونحن معه، فقال: «نعمت الأرض المدينة، إذا خرج الدجال على كل نقب من أنقابها ملك، لا يدخلها، فإذا كان كذلك، رجفت المدينة بأهلها ثلاث رجفات، لا يبقى منافق، ولا منافقة إلا خرج إليه، وأكثر – يعني – من يخرج إليه النساء، وذلك يوم التخليص، وذلك يوم تنفي المدينة الخبث، كما ينفي الكير خبث الحديد، يكون معه سبعون ألفا من اليهود على كل رجل منهم ساج، وسيف محلى، فتضرب رقبته بهذا الضرب الذي عند مجتمع السيول» ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما كانت فتنة، ولا تكون حتى تقوم الساعة، أكبر من فتنة الدجال، ولا من نبي إلا وقد حذره أمته، ولأخبرنكم بشيء ما أخبره نبي أمته قبلي» ، ثم وضع يده على عينه، ثم قال: «أشهد أن الله ليس بأعور».