Question
Is the following a Hadith and is it authentic?
“Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) prohibited the Muslims from marrying amongst their cousins/relatives”
Answer
‘Allamah Ibn Salah (rahimahullah) has stated that he has not come across any reliable basis for this [As a Hadith of Nabi sallallahu ‘alayhi wa sallam].
After quoting this ruling from ‘Allamah Ibnus Salah (rahimahullah), ‘Allamah ‘Iraqi (rahimahullah) says, “This is known to be the statement of Sayyiduna ‘Umar (radiyallahu ‘anhu), for he [advised] a particular family saying ‘You have become thin/weak, so marry outside the family.”
(Al Mughni ‘An Hamlil Asfar, Hadith: 1458, At Talkhisul Habir, vol. 5, pg. 2241, Hadith: 4766)
Note:
1) Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) himself married his cousin, Sayyidah Zaynab bintu Jahsh (radiyallahu ‘anha). (Al Isti’ab and Usdul Ghabah).
2) Kindly contact a Mufti/Darul Ifta for a Fiqh ruling on this issue, as -in some cases- it is affected by medical factors as well.
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar
Checked by: Mawlana Haroon Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
المغني عن حمل الأسفار:
(١٤٥٨) – حديث (لا تنكحوا القرابة فإن الولد يخلق ضاوياً) قال ابن الصلاح لم أجد له أصلاً معتمداً قلت إنما يعرف من قول عمر أنه قال لآل السائب (قد أضويتم فانكحوا في النوابغ) رواه إبراهيم الحربي في غريب الحديث وقال معناه تزوجوا الغرائب قال ويقال اغربوا ولا تضووا.
التلخيص الحبير: (٥/ ٢٢٤١، رقم: ٤٧٦٦)
حديث: «لا تنكحوا القرابة القريبة فإن الولد يخلق ضاويا».
هذا الحديث تبع في إيراده إمام الحرمين، هو والقاضي الحسين، وقال ابن الصلاح: لم أجد له أصلا معتمدا انتهى.
وقد وقع في غريب الحديث لابن قتيبة، قال: جاء في الحديث «اغربوا لا تضووا»، وفسره فقال: هو من الضاوي، وهو النحيف الجسم، يقال: أضوت المرأة، إذا أتت بولد ضاو، والمراد: أنكحوا في الغرباء، ولا تنكحوا في القريبة.
وروى ابن يونس في تاريخ الغرباء في ترجمة الشافعي، عن شيخ له، عن المزني، عن الشافعي قال: «أيما أهل بيت لم تخرج نساؤهم إلى رجال غيرهم، كان في أولادهم حمق».
وروى إبراهيم الحربي في غريب الحديث عن عبد الله بن المؤمل، عن ابن أبي ملكية، قال: قال عمر لآل السائب: «قد أضوأتم، فأنكحوا في النوابغ».
قال الحربي: يعني تزوجوا الغرائب.
الاستيعاب في معرفة الأصحاب:
(٣٣٥٥) – زينب بنت جحش زوج رسول الله صلى الله عليه وسلم.
هي زينب بنت جحش بن رئاب بن يعمر بن صبيرة بن مرة بن كثير بن غنم بن دودان ابن أسد بن خزيمة. أمها أميمة بنت عبد المطلب بن هاشم عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم في سنة خمس من الهجرة، هذا قول قتادة. وقال أبو عبيدة: إنه تزوجها في سنة ثلاث من التاريخ.
أسد الغابة:
(٦٩٥٥) – زينب بنت جحش
ب د ع: زينب بنت جحش زوج النبي صلى الله عليه وسلم أخت عبد الله بن جحش.
وهي أسدية من أسد بن خزيمة، وأمها أميمة بنت عبد المطلب، عمة النبي صلى الله عليه وسلم تقدم نسبها عند ذكر أخيها، وتكنى أم الحكم.
