Question

Could you please provide the original text as well as the suitability of the following?

Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said:

“Indeed I fear upon my Ummah three things during the end of times; Belief with the stars, denial of Qadar (Destiny), and oppressive rulers.”

 

Answer

This Hadith is recorded in Musnad Ahmad -Zawaid ‘Abdullah-, Musnad Bazzar, Musnad Abi Ya’la and Tabarani.

The wording is as follows:

ثلاث أخاف على أمتي: استسقاء بالأنواء، وحيف السلطان، وتكذيب بالقدر

Sayyiduna Jabir ibn Samurah (radiyallahu ‘anhu) reported that he heard Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) say: “I fear three things for my ummah; Seeking water through the stars/believing that rain falls due to certain stars being present, oppressive rulers and denying taqdir (destiny).”

(Musnad Ahmad; Zawaid ‘Abdullah, vol. 5, pg. 90, Hadith: 20832, Musnad Bazzar, Hadith: 4288, Musnad Abi Ya’la, Hadith: 7462 and 7470. Refer: Hashiyatus Sindhi ‘Alal Musnadil Imam Ahmad, vol. 5, pg. 106)

This particular version of the Hadith is extremely weak.

(Refer: Majma’uz Zawaid, vol. 7, pg. 203 and Mizanul I’tidal, vol. 4, pg. 242, number: 7599)

The subject matter of this Hadith is however supported.

The following versions are suitable to quote:

1) Sayyiduna Anas ibn Malik (radiyallahu ‘anhu) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “I fear five things after my [demise]; Denying taqdir and believing in the stars.”
(Note: Although this Hadith states “five things”, only two have been enumerated)

(Musnad Abi Ya’la, Hadith: 4135. Refer: Majma’uz Zawaid, vol. 7, pg. 203)

2) Sayyiduna Abu Umamah (radiyallahu ‘anhu) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Among the things I fear the most for my ummah towards the end of times are; Stars [i.e., Them believing that certain stars bring rain], denying taqdir and oppressive rulers.”

(Al Mu’jamul Kabir, Hadith: 8113. Refer: Majma’uz Zawaid, vol. 7, pg. 203. Also see: Al Matalibul ‘Aliyah, under Hadith: 749 and 2950)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

مسند أحمد: (٥/ ٩٠، رقم: ٢٠٨٣٢)
 حدثنا عبد الله بن محمد، (وسمعته أنا منه)، حدثنا محمد بن القاسم الأسدي، حدثنا فطر، عن أبي خالد الوالبي، عن جابر بن سمرة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: «ثلاث أخاف على أمتي: الاستسقاء بالأنواء، وحيف السلطان، وتكذيب بالقدر».

مسند البزار:
(٤٢٨٨)  حدثنا أحمد بن منصور بن سيار، قال: حدثنا محمد بن القاسم الأسدي، قال: حدثنا فطر، عن أبي خالد الوالبي عن جابر بن سمرة السوائي، سواء قيس، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «ثلاث أخاف على أمتي: الاستسقاء بالأنواء، وحيف السلطان، والتكذيب بالقدر».
وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن جابر بن سمرة إلا من هذا الوجه، ومحمد بن القاسم لين الحديث، وقد احتمل حديثه أهل العلم ورووا عنه.

مسند أبي يعلى الموصلي:
(٧٤٦٢)  حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا محمد بن القاسم، حدثنا فطر، عن أبي خالد الوالبي، عن جابر بن سمرة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ثلاث أخاف على أمتي: استسقاء بالأنواء، وحيف السلطان، وتكذيب بالقدر».
(٧٤٧٠)  حدثنا عامر بن عبد الله بن براد، حدثنا محمد بن القاسم، حدثنا فطر بن خليفة، عن أبي خالد الوالبي، عن جابر بن سمرة السوائي – سوأة قيس -، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم، يقول: «ثلاث أخاف على أمتي: استسقاء بالأنواء، وحيف السلطان، وتكذيب بالقدر».

حاشية السندي على مسند أحمد: (٥/ ١٠٦)
قوله: (بالأنواء) أي: النجوم، بأن يقول: مطرنا بنوء كذا، وهذا حرام إن رأى تأثيرا للنجم، وإن رأى أنه علامة، فلا ينبغي أن يقول له أيضا، لما فيه من التشبه بمن يرى التأثير.
(وحيف السلطان) أي: ظلمه.
(بالقدر) أي: بأن الله تعالى قدر الأشياء، والكل قد وقع.

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (٧/ ٢٠٣)
وعن جابر بن سمرة قال: سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول: «ثلاث أخاف على أمتي: الاستسقاء بالأنواء، وحيف السلطان، وتكذيب بالقدر».
رواه أحمد، وأبو يعلى، والبزار، والطبراني في الثلاثة، وفيه محمد بن القاسم الأسدي، وثقه ابن معين، وكذبه أحمد، وضعفه بقية الأئمة.

ميزان الاعتدال للذهبي: (٤/ ٢٤٢، رقم: ٧٥٩٩)
(ت) محمد بن القاسم الأسدي الكوفي.
عن موسى بن عبيدة، وطبقته.
كذبه أحمد بن حنبل والدارقطني.
وقال عبد الله بن أحمد: ذكرت لأبي ما حدثني أبو معمر عن محمد بن القاسم الأسدي، حدثنا سعيد بن عبيد الطائي، عن علي بن ربيعة، عن علي، ولا أعلمه إلا عن النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا هاج بأحدكم الدم فليهرقه ولو بمشقص»، فقال أبى: محمد بن القاسم أحاديثه موضوعة، ليس بشيء.
وقال البخاري: قال أحمد: رمينا حديثه.
قال البخاري: مات بالكوفة سنة سبع ومئتين.
وقال النسائي: ليس بثقة.
وقال أبو حاتم: ليس بقوي لا يعجبني حديثه.
وروى أحمد بن أبي خيثمة عن ابن معين ثقة قد كتبت عنه.
هارون بن موسى المستملي، حدثنا محمد بن القاسم، حدثنا شعبة، عن عبد العزيز بن صهيب، عن أنس، قال: «كان للنبي صلى الله عليه وسلم جمة جعدة».
محمد بن معمر القيسي، حدثني محمد بن القاسم أبو إبراهيم الأسدي، حدثنا ثور، عن يزيد بن يزيد بن جابر، عن مكحول، عن يزيد بن جابر، عن أبي هريرة مرفوعا: «يجزئ من السترة مثل مؤخر الرحل ولو بدقة شعرة».

مسند أبي يعلى الموصلي:
(٤١٣٥)  حدثنا الحكم بن موسى، حدثنا شهاب بن خراش، عن يزيد الرقاشي، حدثنا أنس بن مالك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أخاف على أمتي بعدي خمسا: تكذيب بالقدر، وتصديق بالنجوم».

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (٧/ ٢٠٣)
 وعن أنس بن مالك قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم: «أخاف على أمتي خمسا: تكذيب بالقدر، وتصديق بالنجوم».
رواه أبو يعلى مقتصرا على اثنتين من الخمس، وفيه يزيد الرقاشي وهو ضعيف، ووثقه ابن عدي.

المعجم الكبير للطبراني:
(٨١١٣)  حدثنا عبدان بن أحمد الأهوازي، ثنا زيد بن الحريش، ثنا ميمون بن زيد، عن ليث، عن عبد الرحمن بن سابط، عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أخوف ما أخاف على أمتي في آخر زمانها: النجوم، وتكذيب القدر، وحيف السلطان».

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (٧/ ٢٠٣)
 وعن أبي أمامة قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم: «إن أخوف ما أخاف على أمتي في آخر زمانها: النجوم، وتكذيب بالقدر، وحيف السلطان».
رواه الطبراني، وفيه ليث بن أبي سليم وهو لين، وبقية رجاله وثقوا.

المطالب العالية:
(٧٤٩)  وقال أبو بكر: حدثنا محمد بن القاسم، حدثنا فطر، عن أبي خالد الوالبي، عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «ثلاث أخاف على أمتي: الاستسقاء بالأنواء، وحيف السلطان، وتكذيب بالقدر».

المطالب العالية:
(٢٩٥٠)  حدثنا الحكم بن موسى، حدثنا شهاب بن خراش، عن يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أخاف على أمتي (بعدي خمسا): تكذيبا بالقدر، وتصديقا بالنجوم».