Question
What is the authenticity of the following narration?
عن ابن بريدة عن ابيه قال
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قريبا من ألف راكب، فنزل بنا وصلى بنا ركعتين، ثم أقبل علينا بوجهه وعيناه تذرفان، فقام إليه عمر ففداء بالأم والأب، يقول: ما لك يا رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: إني استأذنت ربي في الاستغفار لأمي فلم يأذن لي، فدمع عيناي رحمة لها، واستأذنت ربي في زيارتها فأذن لي واني كنت قد نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها، وليزدكم زيارتها خيرا
Answer
Imam Hakim (rahimahullah) has recorded this Hadith. He has declared the Hadith authentic and ‘Allamah Dhahabi concurs.
Sayyiduna Buraydah (radiyallahu ‘anhu) reports: “We were approximately 1000 riders with Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam). He dismounted and led us in two rak’ahs of Salah. He then faced us and his eyes were shedding tears. ‘Umar (radiyallahu ‘anhu) stood up and proclaimed, “May my mother and father be sacrificed for you, what is the matter O Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam)?” He replied, “I sought permission from my Rabb to seek forgiveness on behalf of my mother but I was not permitted to do so, thus I cried out of sympathy. I also sought permission from my Rabb to visit her [grave], and was permitted to do so. I had prohibited you from visiting the graveyard but you should visit it and your visit [to the graveyard] should increase you in good.”
(Mustadrak Hakim, vol. 1, pg. 376. Also see: Sahih Muslim, Hadith: 976-977 and Mustakhraj Abi ‘Awanah, Hadith: 8326 and Majma’uz Zawaid, vol. 1, pg. 116)
Also see here
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
المستدرك للحاكم: (١/ ٣٧)
أخبرنا أبو سعيد أحمد بن يعقوب الثقفي، حدثنا أبو شعيب عبد الله بن الحسن الحراني، حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي، حدثنا زهير، حدثنا زبيد، عن محارب بن دثار، عن ابن بريدة، عن أبيه، قال: «كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قريبا من ألف راكب، فنزل بنا وصلى بنا ركعتين، ثم أقبل علينا بوجهه وعيناه تذرفان، فقام إليه عمر ففداه بالأم والأب، يقول: ما لك يا رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: إني استأذنت ربي في الاستغفار لامي فلم يأذن لي، فدمع عيناي رحمة لها، واستأذنت ربي في زيارتها فأذن لي، وإني كنت قد نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها، وليزدكم زيارتها خيرا».
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه.
صحيح مسلم:
(٩٧٦) – حدثنا يحيى بن أيوب، ومحمد بن عباد – واللفظ ليحيى – قالا: حدثنا مروان بن معاوية، عن يزيد يعني ابن كيسان، عن أبي حازم، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «استأذنت ربي أن أستغفر لأمي فلم يأذن لي، واستأذنته أن أزور قبرها فأذن لي».
(٩٧٦) – حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وزهير بن حرب، قالا: حدثنا محمد بن عبيد عن يزيد بن كيسان، عن أبي حازم، عن أبي هريرة، قال زار النبي صلى النبي صلى الله عليه وسلم قبر أمه، فبكى وأبكى من حوله، فقال: «استأذنت ربي في أن أستغفر لها فلم يؤذن لي، واستأذنته في أن أزور قبرها فأذن لي، فزوروا القبور، فإنها تذكر الموت»
صحيح مسلم:
(٩٧٧) – حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ومحمد بن عبد الله بن نمير، ومحمد بن المثنى، – واللفظ لأبي بكر وابن نمير – قالوا: حدثنا محمد بن فضيل، عن أبي سنان وهو ضرار بن مرة، عن محارب بن دثار، عن ابن بريدة، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها، ونهيتكم عن لحوم الأضاحي فوق ثلاث، فأمسكوا ما بدا لكم، ونهيتكم عن النبيذ إلا في سقاء، فاشربوا في الأسقية كلها، ولا تشربوا مسكرا».
مستخرج أبي عوانة:
(٨٣٢٦) – حدثنا أبو داود الحراني، وأبو أمية، قالا: حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي، قال: حدثنا زهير بن معاوية، قال: حدثنا زبيد، عن محارب بن دثار، عن ابن بريدة، عن أبيه، قال: «كنّا مع النبيّ –صلى الله عليه وسلم– في سفر، ونحن قريب من ألف راكب، فصلى بنا ركعتين، ثمّ أقبل بوجهه وعيناه تذرفان، فقام إليه عمر ففدّاه بالأب والأم، يقول: مالك يا رسول الله، فقال: إنّي استأذنت ربي في الاستغفار لأمّي، فلم يأذن لي، فدمعت عيناي رحمة لها من النار، وإنّي كنت نهيتكم عن ثلاث: عن زيارة القبور فزوروها، ولتزدكم زيارتها خيرا، وإنّي كنت نهيتكم عن لحوم الأضاحي بعد ثلاث، فكلوا وأمسكوا ما شئتم، وإني كنت نهيتكم عن الأشربة في الأوعية، فاشربوا في أيِّ وعاء شئتم، ولا تشربوا مسكرا».
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (١/ ١١٦)
وعن بريدة قال: «كنا مع النبي – صلى الله عليه وسلم – فنزل ونحن معه قريب من ألف راكب، فصلى ركعتين ثم أقبل علينا بوجهه وعيناه تذرفان، فقام إليه عمر بن الخطاب ففداه بالأم والأب يقول: يا رسول الله، مالك؟ قال: إني سألت ربي – عز وجل – في الاستغفار لأمي، فلم يأذن لي، فدمعت عيناي رحمة لها من النار».
رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح.
فتح الملهم: (٢/ ٢٥١)
قوله: (إن أبي وأباك في النار) إلخ: هو من حسن العشرة للتسلية بالاشتراك في المصيبة.
قال النووي: «فيه أن من مات على الكفر فهو في النار، ولا تنفعه قرابة المقربين، وفيه: أن من مات في الفترة على ما كانت عليه العرب من عبادة الأوثان فهو من أهل النار، وليس هذا مؤاخذة قبل بلوغ الدعوة، فإن هؤلاء كانت قد بلغتهم دعوة إبراهيم وغيره من الأنبياء صلوات الله تعالى وسلامه عليهم أجمعين».
قال العلامة ابن حجر في الزواجر: إن نبينا صلى الله عليه وسلم قد أكرمه الله تعالى بحياة أبويه له حتى آمنا به، كما في حديث صححه القرطبي وابن ناصر الدين حافظ الشام وغيرهما: «فانتفعا بالإيمان بعد الموت على خلاف القاعدة إكراما لنبيه صلى الله عليه وسلم»، كذا في رد المحتار.
قال ابن عابدين: «وهذا لا ينافي أيضا ما قاله الإمام في الفقه الأكبر من أن والديه – صلى الله عليه وسلم – ماتا على الكفر، ولا ما في صحيح مسلم «استأذنت ربي أن أستغفر لأمي فلم يأذن لي»، وما فيه أيضا «أن رجلا قال: يا رسول الله أين أبي؟ قال: «في النار»، فلما قفا دعاه فقال: «إن أبي وأباك في النار» لإمكان أن يكون الإحياء بعد ذلك. وأما الاستدلال على نجاتهما بأنهما ماتا في زمن الفترة مبني على أصول الأشاعرة أن من مات ولم تبلغه الدعوى يموت ناجيا. أما الماتريدية، فإن مات قبل مضي مدة يمكنه فيها التأمل، ولم يعتقد إيمانا ولا كفرا فلا عقاب عليه، بخلاف ما إذا اعتقد كفرا، أو مات بعد المدة غير معتقد شيئا.
نعم! البخاريون من الماتريدية وافقوا الأشاعرة، وحملوا قول الإمام «لا عذر لأحد في الجهل بخالقه» على ما بعد البعثة، واختاره المحقق ابن الهمام في التحرير، لكن هذا في غير من مات معتقدا للكفر، فقد صرح النووي والفخر الرازي بأن من مات قبل البعثة مشركا فهو في النار، وعليه حمل بعض المالكية ما صح من الأحاديث في تعذيب أهل الفترة بخلاف من لم يشرك منهم، ولم يوحد، بل بقي عمره في غفلة من هذا كله، ففيهم الخلاف، وبخلاف من اهتدى منهم بعقله كقس بن ساعدة وزيد بن عمرو بن نفيل، فلا خلاف في نجاتهم. وعلى هذا فالظن في كرم الله تعالى أن يكون أبواه – صلى الله عليه وسلم – من أحد هذين القسمين، بل قيل إن آباءه – صلى الله عليه وسلم – كلهم موحدون لقوله تعالى {وتقلبك في الساجدين} [الشعراء: ٢١٩] لكن رده أبو حيان في تفسيره بأن قول الرافضة، ومعنى الآية: وترددك في تصفح أحوال المتهجدين، فافهم.
وبالجملة كما قال بعض المحققين: أنه لا ينبغي ذكر هذه المسألة إلا مع مزيد الأدب. وليست من المسائل التي يضر جهلها أو يسأل عنها في القبر أو في الموقف، فحفظ اللسان عن التكلم فيها إلا بخير أولى وأسلم.
فتاوى محمودية: (٥/ ٣٥٣)
سوال: حضوراكرم صلى اللہ علیہ وسلم كے والدین كے ایماندار ہونے كی رایت كتب سیرمیں یا احادیث میں آئی ہے یا نہیں؟ اگر آئی ہے تو كیسی ہے اور ان كے ایماندار ہونے پر اعتقاد یقین ركھنا كیسا ہے؟
الجواب حامدا ومصلیا:
حضوراكرم صلى اللہ علیہ وسلم كے والدین كے ایماندار ہونے میں اكابر كے مختلف اقوال ہیں: بعض فرماتے ہیں كہ «ماتا على الكفر»۔
ایك روایت میں ہے: «استأذنت ربي أن أستغفر لأمي، فلم يأذن لي».
مسلم كی ایك اور روایت میں ہے: «أن رجلا قال: يا رسول الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم! أين أبي؟ قال: «في النار» فلما قفا دعاه فقال: «إن أبي وأباك في النار». مسلم، شامی: ۲/ ۶۳۳۔
آیت (لا تسئل عن أصحاب الجحيم) بصیغۂ نہی حضورِ اكرم كے سوال: «ليت شعري ما فعل أبواي» كے جواب میں نازل ہوئی۔
تفسیرمظہری ص۶۷ میں لكھا ہے كہ یہ قوی نہیں۔ بعض روایات سے معلوم ہوتا ہے كہ حضور صلى اللہ علیہ وآلہ وسلم كے والدین كوزندہ كیا گیا ہے اور وہ آپ پر ایمان لائے۔بیہقی نے دلائل النبوۃ میں حضرت انس رضی اللہ عنہ سے اور ابن نعیم نے حضرت ابن عباس رضی اللہ عنہما سےروایت بیان كی ہے: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وما افترق الناس فرقتين إلا جعلني الله في خيرهما، فأخرجت من بين أبوين فلم يصبني شيء من عهد الجاهلية، وخرجت من نكاح ولم أخرج من سفاح من نور آدم عليه الصلاة والسلام حتى انتهيت إلى أبي وأمي فأنا خيركم نفسا وخيركم أبا». تفسیر مظہری ۱: ۶۷۔
جلال الدین سیوطی رحمہ اللہ تعالى، ملا علی القاری، قاضی عیاض، قاضی ثناء اللہ وغیرہم نے مستقل تصانیف اس بارے میں كی ہیں اور روایات جمع كی ہیں۔
حق مذہب یہ ہے كہ اس مسئلہ میں نیز اس قسم كے دوسرے مسائل میں كنج وكاؤ كرنا مفید نہیں، بلكہ كسی حد تك مضر ہے، لہذا توقف وسكوت بہتر ہے۔ البتہ عمل سے شب وروز پیش آنے والے مسائل صوم وصلاۃ غیرہ كی تحقیق مفید بلكہ ضروری ہے۔ فقط واللہ سبحانہ وتعالى اعلم۔
حررہ العبد محمود گنگوہی عفا اللہ عنہ، مدرسہ مظاہر علوم سہانپور، ۸/ ۱/ ۵۸ ھ۔
ہذا صحیح: عبد اللطیف، بندہ عبد الرحمن عفی عنہ مدرسہ مظاہر علوم سہارنپور، ۸/ ۱/ ۵۸ھ۔