Question

What is the authenticity of this Hadith?

Abu Hurayrah (raḍiyallahu ‘anhu) narrated that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “I shall go towards Jahannam and knock at its door. It will be opened for me. I will enter it – and praise Allah with such praise that has never been done by anyone before me, nor shall it ever be done by anyone after me – and shall remove from it every such person who has with a sincere heart said ‘None is worthy of worship except Allah’.”

 

Answer

Imam Tabarani (rahimahullah) has recorded the Hadith as part of a longer narration.

The part in question is as follows:

Sayyiduna Abu Hurayrah (radiyallahu ‘anhu) said that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “I will approach the gates of Jahannam and knock. They will be opened for me and I will enter. I will praise Allah with praises unmatched by anyone before me or after me. I will then remove every such person who sincerely professed that there is none worthy of Worship but Allah…”

(Al Mu’jamul Awsat, Haith: 3857)

‘Allamah Haythami (rahimahullah) has classified one of the narrators slightly weak and has stated that he is unaware regarding the credibility/lack thereof of other narrators in this chain.

(Majma’uz Zawaid, vol. 10, pg. 379, Hadith: 18469 and vol. 10, pg. 32, Hadith: 16447)

Nevertheless, there are authentic narrations in Sahih Bukhari and Sahih Muslim which state that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) will praise Allah Ta’ala and intercede on behalf of those who had the slightest amount of Iman in their hearts. Nabi’s (sallallahu ‘alayhi wa sallam) intercession will be accepted.

(Sahih Bukhari, Hadith: 7510, Sahih Muslim, Hadith: 193. Also see: Majma’uz Zawaid, vol. 10, pg. 273 and 274, Hadith: 18446 and 18447)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

المعجم الأوسط:
(٣٨٥٧) – حدثنا علي بن سعيد الرازي قال: نا أبو كامل الجحدري قال: نا أبو معشر البراء قال: حدثني العباس بن عوسجة قال: حدثني مطر أبو موسى مولى آل طلحة بن عبيد الله قال: اجتمع عبد الله بن عمر، وأبو هريرة، وإني لقاعد معهما، وأنا غلام، فقال: أبا عبد الرحمن، إن الناس يزعمون أني أكذب على رسول الله، وأي أرض تقلني، وأي سماء تظلني؟ فقال: أنت خير من ذلك فقال أبو هريرة: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لو سلك الناس واديا، وسلكت الأنصار واديا، سلكت مع الأنصار في ذلك الوادي» فقال ابن عمر: قد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله
وقال أبو هريرة: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لولا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار» قال: صدقت، سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله: ولم يحدث يومئذ إلا صدقه
قال: وسمعت أبا هريرة يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إني آتي جهنم، فأضرب بابها، فيفتح لي، فأدخل، فأحمد الله محامد ما حمده أحد قبلي مثله، ولا يحمده أحد بعدي ثم أخرج منها من قال: لا إله إلا الله مخلصا، فيقوم إلي ناس من قريش فينسبون لي، فأعرف نسبهم، ولا أعرف وجوههم، وأتركهم في النار»
قال: وسمعت أبا هريرة يقول: «أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بثلاث، لم أدعهن منذ فارقته، ولا أدعهن حتى ألقاه: صوم ثلاثة أيام من كل شهر، وسبحة الضحى، ولا أنام إلا على وتر».
لم يرو هذا الحديث عن العباس بن عوسجة إلا أبو معشر البراء، تفرد به: أبو كامل الجحدري.

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (١٠/ ٣٧٩)
(١٨٤٦٩) – وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «إني آتي باب جهنم فأضرب بابها فيفتح لي، فأدخلها فأحمد الله محامد ما حمده أحد قبلي مثلها، ولا يحمده أحد بعدي، ثم أخرج منها من قال: لا إله إلا الله مخلصا، فيقوم إلي أناس من قريش فينتسبون لي، فأعرف نسبهم ولا أعرف وجوههم، وأتركهم في النار».
رواه الطبراني في الأوسط عن شيخه: علي بن سعيد الرازي، وفيه لين، وفيه من لم أعرفه.

 (١٠/ ٣٢)
(١٦٤٤٧) – وعن مطر أبي موسى مولى آل طلحة بن عبيد الله قال: «اجتمع أبو هريرة، وعبد الله بن عمر – وإني لقاعد معهما وأنا غلام – فقال: أبا عبد الرحمن، إن الناس يزعمون أني أكذب على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وأي أرض تقلني؟ وأي سماء تظلني؟ فقال: أنت خير من ذلك، فقال أبو هريرة: سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول: « لو سلك الناس واديا، وسلكت الأنصار واديا لسلكت مع الأنصار في ذلك الوادي». فقال ابن عمر: سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقوله.
وقال أبو هريرة: سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول: «لولا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار». قال: صدقت، سمعته من رسول الله – صلى الله عليه وسلم -. ولم يحدث يومئذ إلا صدقه.
رواه الطبراني في الأوسط، وفيه من لم أعرفهم.

صحيح البخاري:
(٧٥١٠) – «…فيأتون عيسى، فيقول: لست لها، ولكن عليكم بمحمد صلى الله عليه وسلم، فيأتوني، فأقول: أنا لها، فأستأذن على ربي، فيؤذن لي، ويلهمني محامد أحمده بها لا تحضرني الآن، فأحمده بتلك المحامد، وأخر له ساجدا، فيقول: يا محمد ارفع رأسك، وقل يسمع لك، وسل تعط، واشفع تشفع، فأقول: يا رب، أمتي أمتي، فيقول: انطلق فأخرج منها من كان في قلبه مثقال شعيرة من إيمان، فأنطلق فأفعل، ثم أعود، فأحمده بتلك المحامد، ثم أخر له ساجدا، فيقال: يا محمد ارفع رأسك، وقل يسمع لك، وسل تعط، واشفع تشفع، فأقول: يا رب، أمتي أمتي، فيقول: انطلق فأخرج منها من كان في قلبه مثقال ذرة – أو خردلة – من إيمان فأخرجه، فأنطلق، فأفعل، ثم أعود فأحمده بتلك المحامد، ثم أخر له ساجدا، فيقول: يا محمد ارفع رأسك، وقل يسمع لك، وسل تعط، واشفع تشفع، فأقول: يا رب أمتي أمتي، فيقول: انطلق فأخرج من كان في قلبه أدنى أدنى أدنى مثقال حبة خردل من إيمان، فأخرجه من النار، فأنطلق فأفعل»…

صحيح مسلم:
(١٩٣) – «…فيؤتى عيسى، فيقول: لست لها، ولكن عليكم بمحمد صلى الله عليه وسلم، فأوتى، فأقول: أنا لها، فأنطلق فأستأذن على ربي، فيؤذن لي، فأقوم بين يديه فأحمده بمحامد لا أقدر عليه الآن، يلهمنيه الله، ثم أخر له ساجدا، فيقال لي: يا محمد، ارفع رأسك، وقل: يسمع لك، وسل تعطه، واشفع تشفع، فأقول: رب، أمتي أمتي، فيقال: انطلق، فمن كان في قلبه مثقال حبة من برة، أو شعيرة من إيمان، فأخرجه منها، فأنطلق فأفعل، ثم أرجع إلى ربي فأحمده بتلك المحامد، ثم أخر له ساجدا، فيقال لي: يا محمد، ارفع رأسك، وقل يسمع لك، وسل تعطه، واشفع تشفع، فأقول: أمتي أمتي، فيقال لي: انطلق فمن كان في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فأخرجه منها، فأنطلق فأفعل، ثم أعود إلى ربي فأحمده بتلك المحامد، ثم أخر له ساجدا، فيقال لي: يا محمد، ارفع رأسك، وقل يسمع لك، وسل تعطه، واشفع تشفع، فأقول: يا رب، أمتي أمتي، فيقال لي: انطلق فمن كان في قلبه أدنى أدنى أدنى من مثقال حبة من خردل من إيمان فأخرجه من النار فأنطلق فأفعل».

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (١٠/ ٣٧٣)
(١٨٤٤٦) وعن أنس قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «أقرع باب الجنة فيفتح لي باب من ذهب، وحلقة من فضة، فيستقبلني النور الأكبر، فأخر ساجدا، فألقي من الثناء على الله ما لم يلق أحد قبلي، فيقال لي: ارفع رأسك، سل تعطه، وقل تسمع، واشفع تشفع. فأقول: أمتي، فيقال [لي]: لك من كان في قلبه مثقال شعيرة من إيمان». قال: «ثم أسجد الثانية ». قال: «ثم ألقي مثل ذلك، ويقال لي مثل ذلك، وأقول: أمتي! فيقال: لك من كان في قلبه مثقال خردل من إيمان. ثم أسجد الثالثة، فيقال لي مثل ذلك، ثم أرفع رأسي فأقول: أمتي، فيقال [لي]: لك من قال لا إله إلا الله مخلصا». قلت: لأنس أحاديث في الصحيح غير هذا.
رواه أبو يعلى، وفيه يزيد الرقاشي، وهو ضعيف.

(١٨٥٠٦) – وعن أنس قال: حدثني نبي الله – صلى الله عليه وسلم -: «إني لقائم أنتظر أمتي تعبر الصراط، إذ جاء عيسى – عليه السلام -». قال: «فقال: هذه الأنبياء أتتك يا محمد، يسألون – أو قال: يجتمعون – إليك يدعون الله أن يفرق بين جميع الأمم إلى حيث يشاء لغم ما هم فيه، فالخلق ملجمون في العرق، فأما المؤمن فهو عليه كالزكمة، وأما الكافر فيتغشاه الموت». قال: «قال عيسى: انتظر حتى أرجع إليك». قال: «ذهب نبي الله – صلى الله عليه وسلم – فقام تحت العرش فلقي ما لم يلق ملك مصطفى، ولا نبي مرسل، فأوحى الله إلى جبريل – عليه السلام – أن اذهب إلى محمد فقل له: ارفع رأسك، سل تعط، واشفع تشفع».
قال: «فشفعت في أمتي أن أخرج من كل تسعة وتسعين إنسانا واحدا». قال: «فما زلت أتردد على ربي – عز وجل – فلا أقوم منه مقاما إلا شفعت حتى أعطاني الله من ذلك أن قال: [يا محمد] أدخل من أمتك من خلق الله من شهد أن لا إله إلا الله يوما واحدا مخلصا، ومات على ذلك».
رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح.