Question
What is the status of the following narration:
عن ام سلمة رضي الله عنه قالت قال النبي صلى الله عليه وسلم من قال كل يوم اللهم اغفر لي وللمؤمنين والمؤمنات الحق به من كل مؤمن حسنة
Answer
Imam Tabarani (rahimahullah) has recorded this narration.
Sayyidah Ummu Salamah (radiyallahu ‘anha) reported that Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Whoever says the following daily will receive the reward of one good deed for every believer:
اللهُمَّ اغْفِرْ لِي وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
Allahummaghfir li wa lil mu-minina wal muminati.”
Translation: O Allah! Forgive me and the believing men and believing women.
(Al Mu’jamul Kabir, Hadith: 877, volume: 23)
‘Allamah Haythami (rahimahullah) declared a narrator weak. The chain also consists of another narrator who has been declared weak by some Muhaddithun and very weak according to others.
(Majma’uz Zawaid, vol. 10, pg. 210, Lisanul Mizan, vol. 7, pg. 139-140, number: 6791)
However, the Hadith is corroborated and suitable to quote. See here
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
المعجم الكبير للطبراني: (ج ٢٣، رقم: ٨٧٧)
حدثنا محمد بن زكريا، ثنا قحطبة بن غدانة، ثنا أبو أمية بن يعلى، عن سعيد بن أبي الحسن، عن أمه، عن أم سلمة، قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «من قال كل يوم: اللهم اغفر لي وللمؤمنين والمؤمنات، ألحق به من كل مؤمن حسنة».
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (١٠/ ٢١٠)
وعن أم سلمة قالت: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «من قال كل يوم: اللهم اغفر لي وللمؤمنين والمؤمنات، أتحف به من كل مؤمن حسنة».
رواه الطبراني، وفيه أبو أمية بن يعلى، وهو ضعيف.
لسان الميزان: (٧/ ١٣٩ـ ١٤٠، رقم: ٦٧٩١)
محمد بن زكريا [بن دينار] الغلابي البصري الأخباري أبو جعفر.
عن عبد الله بن رجاء الغداني، وأبي الوليد والطبقة. وعنه أبو القاسم الطبراني، وطائفة. وهو ضعيف.
وقد ذكره ابن حبان في (الثقات) وقال: يعتبر بحديثه إذا روى عن ثقة.
وقال ابن منده: تكلم فيه. وقال الدارقطني: يضع الحديث.
الصولي: حدثنا الغلابي، حدثنا إبراهيم بن بشار، عن سفيان، عن أبي الزبير قال: كنا عند جابر، فدخل علي بن الحسين، فقال جابر: دخل الحسين فضمه النبي صلى الله عليه وسلم إليه وقال: «يولد لابني هذا ابن يقال له: علي، إذا كان يوم القيامة نادى مناد: ليقم سيد العابدين، ويقوم هو. ويولد له ولد يقال له: محمد، إذا رأيته يا جابر فاقرأ عليه مني السلام». فهذا من كذب الغلابي.
وقال الغلابي: حدثنا ابن عائشة، عن أبيه قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: «إن الله أمرني أن يكون نطقي ذكرا، وصمتي فكرا، ونظري عبرة». هذا حديث معضل. انتهى.
وبقية كلام ابن حبان: فإن في روايته عن المجاهيل بعض المناكير.
وقال الحاكم في (تاريخه): حدثنا الحسن بن محمد، حدثنا محمد بن زكريا، حدثنا إبراهيم بن بشار، حدثنا سفيان، عن ابن المنكدر، عن جابر رضي الله عنه رفعه: «لا تسبوا ربيعة ومضر، فإنهما كانا مسلمين، ولا تسبوا ضبة من أد، ولا تميم بن مرة، ولا أسد بن خزيمة، فإنهم كانوا على دين إسماعيل».
رواته ثقات إلا محمد بن زكريا، وهو الغلابي المذكور، فهو آفته.
قال أبو عبد الله بن منده: حدث الغلابي، عن أبي زيد الأنصاري. صاحب أخبار، تكلم فيه، توفي بالبصرة بعد سنة ثمانين ومئتي، وسمى ابن منده جده دينارا.
وذكر إبراهيم بن حماد بن إسحاق، عن الحارث بن أبي أسامة إجازة: حدثنا محمد بن زكريا البصري، عن العباس بن بكار الضبي، عن أبي بكر الهذلي قال: أصابت عبيد الله بن الحسن العنبري القاضي تخمة، فدعى زكويه الطبيب فقال: ويحك أهدي لنا رغبذ في فيخة، فأكلته فأصابتني علوصة، فقال له: خذ حقق وبقق ونقق، واسحقه ناعما، وبندقه، واستفه.
فقال: ويحك ما هذا؟ قال: ما رغبذ في فيخة؟ قال: زبد في سكرجة، أكلته فأصابتني تخمة، فقال: خذ زبيبا، وحب رمان وسعدا، فدقه ناعما، واستفه.
قال: فحلف بعض من حضر، أن محمد بن زكريا هو الذي عمل هذا – وكان في الحياة – فذهب إليه فقال له: ما رغبذ في فيخة؟ فقال: من أين لك هذا؟ فما ذكرته من نحو أربعين سنة، اجتمعنا عند ابن أبي الدنيا ومعنا ذلك الشيخ النكد الحارث بن أبي أسامة، فأحضر لنا ابن أبي الدنيا قليل زبد مع تمر أزاد كثير، فأكلنا ففرغ الزبد، فحدثتهم بهذا، والعباس بن بكار حدثني به.
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (١٠/ ٢١٠)
وعن عبادة بن الصامت قال: سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول: «من استغفر للمؤمنين والمؤمنات، كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة».
رواه الطبراني، وإسناده جيد.