Question

What is the status of the Hadith narrator ‘Ali ibn Zayd ibn Jud’an?

 

Answer

The Muhaddithun have differed regarding the status (more specifically the memory) of the narrator ‘Ali ibn Zayd ibn Jud’an who was a Tabi’i. Some Muhaddithun like Sufyan ibn ‘Uyaynah, Imam Ahmad, Imam Yahya ibn Ma’in, Imam Bukhari and Imam Abu Hatim (rahimahumullah) have declared him weak.

Imam Daraqutni (rahimahullah) has declared him slightly weak. (لا يزال عندي فيه لين).

However, Imams Tirmidhi and Bazzar (rahimahumallah) have declared his narrations sound. ‘Allamah Haythami (rahimahullah) has also declared his Hadiths sound (حسن الحديث). ‘Allamah Dhahabi (rahimahullah) has declared him slightly credible (صالح الحديث). Imam Ya’qub ibn Shaybah has declared him reliable but states that he close to weakness (ثقة صالح الحديث والى اللين ما هو).

Refer: Mizanul I’tidal, vol. 3, pg. 139-141, number: 5547, Al Mughni Fid Du’afa, vol. 2, pg. 85, Al Kashif with footnotes of Shaykh Muhammad ‘Awwamah -hafizahullah-, vol. 3, pg. 445,  Tahdhibut Tahdhib, vol. 7, pg. 322-324 and Musnad ‘Umar ibn ‘Abdil ‘Aziz with footnotes of Shaykh Muhammad ‘Awwamah -hafizahullah-, Hadith: 88, pg. 208)

His Hadiths could be declared sound unless proven otherwise.

Note: The above is merely an answer to the question provided. One who is unqualified, should not seek to apply this and/or draw conclusions on related issues independently.

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

ميزان الاعتدال: (٣/ ١٣٩-١٤١)
(٥٥٤٧) عَلي بن زيد بن جدعان.
هو عَلي بن زيد بن عَبد الله بن زهير أبي مليكة بن جدعان، أَبو الحسن القرشي التيمي البصري، أحد علماء التابعين.
روى عن أنس، وأبي عثمان النهدي، وسعيد بن المسيب.
وعنه شعبة، وعبد الوارث، وخلق.
اختلفوا فيه، قال الجريري: أصبح فقهاء البصرة عميانا ثلاثة: قتادة، وعلى بن زيد، وأشعث الحداني.
وقال منصور بن زاذان: لما مات الحسن البصري، قلنا: لعلي بن زيد: اجلس مجلسه.
قال موسى بن إسماعيل: قلت لحماد بن سلمة: زعم وهيب أن عَلي بن زيد كان لا يحفظ.
قال: ومن أين كان وهيب يقدر على مجالسة علي، إنما كان يجالسه وجوه الناس.
وقال شعبة: حدثنا عَلي بن زيد، وكان رفاعا.
وقال مَرة: حدثنا على قبل أن يختلط.
وكان ابن عيينة يضعفه.
وقال حماد بن زيد: أخبرنا عَلي بن زيد، وكان يقلب الأحاديث.
وقال الفلاس: كان يحيى القطان يتقي الحديث عن علي بن زيد.
وروى عن يزيد بن زريع، قال: كان عَلي بن زيد رافضيا.
وقال أحمد: ضعيف. وروى عثمان بن سعيد، عن يحيى: ليس بذاك القوي.
وروى عباس، عن يحيى: ليس بشيء.
وقال في موضع آخر: هو أحب إلي من ابن عقيل ومن عاصم بن عبيد الله.
وقال أَحمد العجلي: كان يتشيع، وليس بالقوي.
وقال البُخاري، وأبو حاتم: لا يحتج به.
وقال أَبو حاتم: يكتب حديثه، هو أحب إلي من يزيد بن أبي زياد.
وقال الفسوي: اختلط في كبره.
وقال ابن خزيمة: لا أحتج به لسوء حفظه.
العيشي، حدثنا حماد بن سلمة، أخبرنا عَلي بن زيد، عن أنس، أن ملك الروم أهدى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مستقة من سندس فلبسها، فكأني أنظر إليها عليه، فقال أصحابه: يا رسول الله، نزلت عليك من السماء! فقال: وما يعجبكم من هذه، فوالذي نفسي بيده لمنديل من مناديل سعد في الجنة خير من هذه، ثم بعث بها إلى جعفر فلبسها, فقال: إني لم أبعث إليك بها لتلبسها، قال: فما أصنع بها! قال أبعث بها إلى أخيك النجاشي.
أحمد في مسنده، حدثنا وكيع، عن شريك، عن علي بن زيد، عن أبي قلابة، عن ثوبان، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا رأيتم الرايات السود قد أقبلت من خراسان فأتوها ولو حبوا على الثلج، فإن فيها خليفة المهدي.
قلت: أراه منكرا، وقد رواه الثوري، وعبد العزيز بن المختار، عن خالد الحذاء، عن أبي قلابة، فقال: عن أبي أسماء، عن ثوبان.
أحمد في مسنده، حدثنا عفان، حدثنا حماد، حدثنا عَلي بن زيد، عن يوسف بن مهران، عن ابن عباس، قال: ماتت رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: الحقي بسلفنا الخير عثمان بن مظعون. قال: وبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه، فقال – صلى الله عليه وسلم -: دعهن يا عمر، وإياكن ونعيق الشيطان مهما يكن من العين والقلب فمن الله والرحمة، ومهما كان من اليد واللسان فمن الشيطان, وقعد على القبر وفاطمة إلى جنبه تبكي، فجعل يمسح عين فاطمة بثوبه.
هذا حديث منكر، فيه شهود فاطمة الدفن.
ولا يصح.
العيشي، حدثنا حماد، عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليدخلن أهل الجنة الجنة جردا مرددا بيضا، جعادا مكحلين، أبناء ثلاث وثلاثين، وهم على خلق آدم، ستين ذراعا في سبعة أذرع.
أبو معمر، قال: قال سفيان: كتب عن علي بن زيد كتابا كبيرا فتركته زهدا فيه.
قلت: مات سنة إحدى وثلاثين ومِئَة.
قال الترمذي: صدوق.
وقال الدارقطني: لا يزال عندي فيه لين.
أحمد، حدثنا عفان والأشيب، حدثنا حماد، عن علي بن زيد، عن القاسم، عن عائشة، أنها تمثلت بهذا البيت وأبو بكر يقضي: وأبيض يستسقى الغمام بوجهه … ربيع اليتامى عصمة للأرامل
فقال أَبو بكر: ذاك والله رسول الله صلى الله عليه وسلم.

المغني في الضعفاء: (٢/ ٨٥)
علي بن زيد بن جدعان صالح الحديث، قال حماد ابن زيد: كان يقلب الأحاديث، وذكر شعبة: أنه اختلط. وقال أحمد: ليس بشيء. وقال أبو زرعة: ليس بقوي يهم ويخطئ. وقال أبو حاتم: لا يحتج به. وقال الدارقطني: لا يزال عندي فيه لين.

الكاشف: (٣/ ٤٤٥)
(٣٩١٦) – علي بن زيد بن جدعان التيمي البصري الضرير أحد الحفاظ وليس بالثبت سمع سعيد بن المسيب وجماعة وعنه شعبة وزائدة وابن علية وخلق قال الدارقطني لا يزال عندي فيه لين قال منصور بن زاذان لما مات الحسن قلنا لابن جدعان اجلس مجلسه مات.

التعليق على الكاشف:
(٣٩١٦)  أخرج لعلي مسلم متابعة.
«صحیح» مسلم: كتاب الجهاد والسير ـ باب غزوة أحد ١٢: ١٤٦ مقرونا بثابت البناني، وفي «التقريب» (٤٧٣٤): «ضعيف»، وقال الترمذي في «سننه» ۷: ۳۲۲ (٢٦٨٠): «علي بن زيد صدوق إلا أنه ربما يرفع الشيء الذي يوقفه غيره» فهذا جرح لضبطه فقط، لذا يحسن حديثه بعض الأئمة المتقدمين والمتأخرين، كالبزار والهيثمي، انظر ما أفادنيه مولانا العلامة المحقق الشيخ حبيب الرحمن الأعظمي رحمه الله تعالى، حول الحديث (۸۸) من «مسند عمر بن عبد العزيز» للباغندي.
بل قال الترمذي عن عدد من أحاديثه : حسن صحيح، انظر منه (١٠٩، ٥٤٥، ٧٦٤، ۲۱۹۲)، وغيرها.
وقد ختم المصنف ترجمته في «الميزان» بقول الترمذي «صدوق» وبقول  الدارقطني المذكور هنا، وهو في «سؤالات البرقاني له» (٣٦١)، فهذا رأيه فيه.

تهذيب التهذيب: (٧/ ٣٢٢)
علي بن زيد بن عبد الله بن أبي مليكة زهير بن عبد الله بن جدعان بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة التيمي أبو الحسن البصري أصله من مكة روى عن أنس بن مالك وسعيد بن المسيب وأبي عثمان النهدي وأبي نضرة العبدي وأبي رافع الصائغ والحسن البصري وإسحاق بن عبد الله بن الحارث بن نوفل وأنس بن حكيم الضبي وأوس بن خالد وسلمة بن محمد بن عمار بن ياسر وعبد الرحمن بن أبي بكرة وعدي بن ثابت وابن المنكدر والقاسم بن ربيعة والنضر بن أنس بن مالك ويوسف بن مهران وامرأة أبيه أم محمد وآمنة بنت عبد الله وخيرة أم الحسن البصري وطائفة وعنه قتادة ومات قبله والحمادان وزائدة وزهير بن مرزوق والسفيانان وسفيان بن حسين وشعبة وهمام بن يحيى ومبارك بن فضالة وابن عون وعبد الوارث بن سعيد وجعفر بن سليمان وهشيم ومعتمر بن سليمان وابن علية وآخرون قال بن سعد ولد وهو أعمى وكان كثير الحديث وفيه ضعف ولا يحتج به وقال صالح بن أحمد عن أبيه ليس بالقوي وقد روى عنه الناس وقال عبد الله بن أحمد سئل أبي سمع الحسن من سراقة فقال لا هذا علي بن زيد يعني يرويه كأنه لم يقنع به وقال أحمد ليس بشيء وقال حنبل عن أحمد ضعيف الحديث وقال معاوية ابن صالح عن يحيى ضعيف وقال عثمان الدارمي عن يحيى ليس بذاك القوي وقال بن أبي خيثمة عن يحيى ضعيف في كل شيء وفي رواية عنه ليس بذاك وفي رواية الدوري ليس بحجة وقال مرة ليس بشيء وقال مرة هو أحب إلي من بن عقيل ومن عاصم بن عبيد الله وقال العجلي كان يتشيع لا بأس به وقال مرة يكتب حديثه وليس بالقوي وقال يعقوب بن شيبة ثقة صالح الحديث وإلى اللين ما هو وقال الجوزجاني واهي الحديث ضعيف وفيه ميل عن القصد لا يحتج بحديثه وقال أبو زرعة ليس بقوي وقال أبو حاتم ليس بقوي يكتب حديثه ولا يحتج به وهو أحب إلي من يزيد بن زياد وكان ضريرا وكان يتشيع وقال الترمذي صدوق الا أنه ربما رفع الشيء الذي يوقفه غيره وقال النسائي ضعيف وقال بن خزيمة لا أحتج به لسوء حفظه وقال بن عدي لم أر أحدا من البصريين وغيرهم أمتنع من الرواية عنه وكان يغلو في التشيع ومع ضعفه يكتب حديثه وقال الحاكم أبو أحمد ليس بالمتين عندهم وقال الدارقطني أنا أقف فيه لا يزال عندي فيه لين وقال معاذ بن معاذ عن شعبة حدثنا علي بن زيد قبل أن يختلط وقال أبو الوليد وغيره عن شعبة ثنا علي بن زيد وكان رفاعا وقال سليمان بن حرب عن حماد بن زيد ثنا علي بن زيد وكان يقلب الأحاديث وفي رواية كان يحدثنا اليوم بالحديث ثم يحدثنا غدا فكأنه ليس ذلك وقال عمرو بن علي كان يحيى بن سعيد يتقي الحديث عن علي بن زيد حدثنا عنه مرة ثم تركه وقال دعه وكان عبد الرحمن يحدث عن شيوخه عنه وقال أبو معمر القطيعي عن بن عيينة كتبت عن علي بن زيد كتابا كثيرا فتركته زهدا فيه وقال يزيد بن زريع رأيته ولم أحمل عنه لأنه كان رافضيا وقال أبو سلمة كان وهيب يضعف علي بن زيد قال أبو سلمة فذكرت ذلك لحماد بن سلمة فقال ومن أين كان يقدر وهيب على مجالسة علي إنما كان يجالس علي وجوه الناس وقال بن الجنيد قلت لابن معين علي بن زيد اختلط قال ما اختلط قط وقال موسى بن إسماعيل عن حماد قال علي بن زيد ربما حدثت الحسن بالحديث ثم أسمعه منه فأقول يا أبا سعيد أتدري من حدثك فيقول لا أدري الا إني سمعته من ثقة فأقول أنا حدثتك وقال خالد بن خداش عن حماد بن زيد سمعت سعيد الجريري يقول أصبح فقهاء البصرة عميان قتادة وعلي بن زيد وأشعث الحداني قال الحضرمي مات سنة ١٢٩ وقال خليفة مات سنة ٣١ روى له مسلم مقرونا بغيره قلت وفيها أرخه بن قانع وقال خلط في آخر عمره وترك حديثه وقال الساجي كان من أهل الصدق ويحتمل لرواية الجلة عنه وليس يجري مجرى من أجمع على ثبته وقال بن حبان يهم ويخطىء فكثر ذلك منه فاستحق الترك وقال غيره أنكر ما روى ما حدث به حماد بن سلمة عنه عن أبي نضرة عن أبي سعيد رفعه إذا رأيتم معاوية على هذه الأعواد فاقتلوه وأخرجه الحسن بن سفيان في مسنده عن إسحاق بن عبد الرزاق عن بن عيينة عن علي بن زيد والمحفوظ عن عبد الرزاق عن جعفر بن سليمان عن علي ولكن لفظ بن عيينة فارجموه أورده بن عدي عن الحسن بن سفيان

التعليق على مسند امير المؤمنين عمر بن عبد العزيز: (ص: ٢٠٨)
(٨٨) –
علق مولانا الأعظمي على قولي «ابن جدعان وهو ضعيف»: «هذا وإن قاله الحافظ ابن حجر، لكنه غير مسلم له، فقد حسنوا حديث علي بن زيد بن جدعان، منهم البزار، حسن  إسنادا فيه علي، وكم من حديث في إسناده علي حسنه الهيثمي، بل صرح بأنه حسن الحديث».