Question

Please advise on the authenticity of the following Hadith:

من مرض يوما بمكة كتب الله تعالى له من العمل الصالح الذي كان يعمله لسبع سنين، فإن كان غريبا ضوعف ذلك

 

Answer

This narration is recorded in Akhbaru Makkah of Imam Fakihi (rahimahullah) [Demise: 272 A.H.] as the statement of the Tabi’i; Sa’id ibn Jubayr (rahimahullah) and not as a Hadith of Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam).

Sa’id ibn Jubayr (rahimahullah) said: “Whoever falls sick in Makkah on a day, Allah Ta’ala will record for him the reward of the righteous deeds he carried out for seven years. If he is a foreigner, this reward will be multiplied.”

(Akhbaru Makkah: 1569, vol. 2 pg. 312)

 

The chain is extremely weak.

(Refer: Mizanul I’tidal, vol. 2 pg. 531, number: 4778 and Taqribut Tahdhib: 4055)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

 

Answered by: Moulana Suhail Motala

 

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

 

__________

التخريج من المصادر العربية

أخبار مكة للفاكهي: (٢/ ٣١٢)
(١٥٦٩) – حدثنا عبد الله بن منصور، عن عبد الرحيم بن زيد العمي، عن أبيه، عن سعيد بن جبير قال: من مرض يوما بمكة كتب الله تعالى له من العمل الصالح الذي كان يعمله لسبع سنين، فإن كان غريبا ضوعف ذلك.

ميزان الاعتدال: (٢/ ٥٣١)
(٤٧٧٨) – (ق) عبد الرحيم بن زيد بن الحواري العمي.
عن أبيه، وغيره.
قال البخاري: تركوه.
وقال يحيى: كذاب.
وقال مرة: ليس بشيء.
وقال الجوزجاني: غير ثقة.
وقال أبو حاتم: ترك حديثه.
وقال أبو زرعة: واه.
وقال أبو داود: ضعيف.
أبو عمار الحسين بن حريث، حدثنا عبد الرحيم بن زيد العمي، حدثني أبي، عن أنس، مرفوعا: كفى بالمرء سعادة أن يوثق به في الله.
وعلق له البخاري في الضعفاء من حديث محمد بن يعلى الهروي، حدثنا عبد الرحيم بن زيد العمي، حدثني أبي، عن أنس، مرفوعا: أيسر ما يؤجر المؤمن أن يكون في يده عشرة دراهم فيجدها تسعة فيحزن، ثم يعدها فيجدها عشرة، فتكتب لحزنه ذلك حسنة لا تقوم لها الأرض.
روى نعيم بن حماد، عن عبد الرحيم، عن أبيه، عن ابن المسيب، عن عمر: يا محمد، أصحابك بمنزلة النجوم … الحديث.
قلت: مات سنة أربع وثمانين ومئة.

تقريب التهذيب:
(٤٠٥٥) – عبد الرحيم بن زيد بن الحواري العمي بفتح المهملة وتشديد الميم البصري أبو زيد متروك كذبه ابن معين من الثامنة مات سنة أربع وثمانين، ق.