Question
What is the status of the following narration?
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بعثني الله ليلة أسري بي إلى يأجوج ومأجوج أدعوهم إلى دين الله وعبادته فأمروا أن يجيبوني وهم في النار مع من يحصى من ولد آدم وولد إبليس
Answer
This narration is recorded in Kitabul Fitan of Imam Nu’aym ibn Hammad and Ibn Marduyah on the authority of Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Abbas (radiyallahu ‘anhuma).
‘Allamah Salihi (rahimahullah) has declared the chain extremely weak (واه جدا) and ‘Allamah Suyuti (rahimahullah) has declared the chain weak (واه).
(Kitabul Fitan, Hadith: 1653, Al Khasaisul Kubra, vol. 1, pg. 286-287, Subulul Huda War Rashad, vol. 10, pg. 643. Also see: Ad Durrul Manthur, Surah Isra, Verse: 1, vol. 9, pg. 217-218 and Surah Kahf, Verse: 94, vol. 9, pg. 676, Al La-Alil Masnu’ah, vol. 1, pg. 57 and Al Isra-iliyyat wal Mawdu’at fi Kutubit Tafsir, pg. 239)
Translation
Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Abbas (radiyallahu ‘anhuma) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “On the night of Mi’raj, Allah sent me to Yajuj and Majuj. I invited them to the Din of Allah and to worship Him but they refused to accept. They will be in the fire with all those who disobey from the children of Adam and Iblis.”
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
الفتن لنعيم بن حماد:
(١٦٥٣) – حدثنا نوح بن أبي مريم، عن مقاتل بن حيان، عن عكرمة، عن ابن عباس، رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «بعثني الله تعالى حين أسري بي إلى يأجوج ومأجوج فدعوتهم إلى دين الله وإلى عبادته، فأبوا أن يجيبوني، فهم في النار مع من عصى من ولد آدم وولد إبليس».
الخصائص الكبرى: (١/ ٢٨٦–٢٨٧)
وأخرج ابن مردويه بسند واه، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بعثني الله ليلة أسري بي إلى يأجوج ومأجوج فدعوتهم إلى دين الله وعبادته، فأبوا ان يجيبوني، فهم في النار مع من عصى ولد آدم وولد إبليس».
سبل الهدى والرشاد: (١٠/ ٦٤٣)
وروى نعيم بن حماد في «الفتن» وابن مردويه بسند واه جدا، عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «بعثني الله عز وجل ليلة أسري بي إلى يأجوج ومأجوج، فدعوتهم إلى دين الله عز وجل وعبادته، فأبوا أن يجيبوني، فهم في النار مع من عصى من ولد آدم وولد إبليس».
الدر المنثور: (تفسير السيوطي) (١/ ٢١٧–٢١٨، سورۃ الإسراء: ١)
وأخرج ابن مردويه، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بعثني الله ليلة أسري بي إلى يأجوج ومأجوج أدعوهم إلى دين الله وعبادته، فأمروا أن يجيبوني، وهم في النار مع من يحصى من ولد آدم وولد إبليس».
الدر المنثور: (تفسير السيوطي) (٩/ ٦٧٧، سورة الكهف: ٩٤)
وأخرج نعيم بن حماد في «الفتن»، وابن مردويه بسند واه، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بعثني الله ليلة أسري بي إلى يأجوج ومأجوج فدعوتهم إلى دين الله وعبادته، فأبوا أن يجيبوني، فهم في النار مع من عصى من ولد آدم وولد إبليس».
اللآلئ المصنوعة: (١/ ٥٧)
وقد روى ابن مردويه قصة بعثته إلى يأجوج ومأجوج من وجه آخر، عن نوح، فقال: حدثنا سليمان بن أحمد، حدثنا عبد الرحمن بن حاتم المرادي، حدثنا نعيم بن حماد، حدثنا نوح بن أبي مريم، عن مقاتل بن حيان، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: قال رسول الله: «بعثني الله تعالى حين أسري بي إلى يأجوج ومأجوج فدعوتهم إلى دين الله وعبادته، فأبوا أن يجيبوني، فهم في النار مع من عصى من ولد آدم وولد إبليس».
الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير: (ص: ٢٣٩)
وعلى حين نراهم يذكرون من هول وعظم خلقهم ما سمعت، إذ هم يروون عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: «إن يأجوج ومأجوج شبر، وشبران، وأطولهم ثلاثة أشبار، وهم من ولد آدم»، بل رووا عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بعثني الله ليلة أسرى بي إلى يأجوج، ومأجوج، فدعوتهم إلى دين الله وعبادته فأبوا أن يجيبوني، فهم في النار، مع من عصى من ولد آدم وإبليس»، والعجب أن السيوطي قال عن هذا الحديث: إن سنده واه، ولا أدرى لم ذكره مع وهاء سنده؟! قال صاحب الدر: وأخرج عبد بن حميد، وابن المنذر والطبراني والبيهقي في «البعث»، وابن مردويه، وابن عساكر عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن يأجوج ومأجوج من ولد آدم، ولو أرسلوا لأفسدوا على الناس معايشهم، ولا يموت رجل منهم إلا ترك من ذريته ألفا فصاعدا، وإن من ورائهم ثلاث أمم: تاويل، وتاريس، ونسك».