Question

I am looking for the long description of Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) reported by Sayyiduna ‘Ali (radiyallahu ‘anhu).

 

Answer

You are probably referring to the following Hadith:

When Sayyiduna ‘Ali (radiyallahu ‘anhu) would describe Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam), he would say: “He was neither excessively tall nor short, but of medium height among his people. His hair was neither extremely curly nor completely straight, rather, it was wavy and slightly flowing. His face was not completely round but it was slightly rounded. [His complexion was] fair with a tinge of redness. His eyes were deep black, and his eyelashes were long. His joints were large, and his shoulders were broad. He didn’t have too much hair [on his body], a thin line of hair ran from his chest to his navel. His hands and feet were fully fleshed.

When he walked, he moved with strength and purpose, as though descending from an incline. When he turned to face someone, he turned his entire body. Between his shoulders was the Seal of Prophethood, and he is the Seal of the Prophets.

He had the most generous heart, the most truthful speech, the gentlest nature, and the noblest companionship. Whoever saw him unexpectedly was struck with awe, and whoever came to know him deeply loved him.

His describer would say: ‘I have never seen anyone like him, neither before him nor after him.”

(Sunan Tirmidhi, Hadith: 3638, As Shamailul Muhammadiyyah of Imam Tirmidhi, Hadith: 7. Also see: Footnotes of Shaykh Muhammad ‘Awwamah -hafizahullah- on Musannaf, Hadith: 32465)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

سنن الترمذي:
(٣٦٣٨) – حدثنا أبو جعفر محمد بن الحسين بن أبي حليمة من قصر الأحنف، وأحمد بن عبدة الضبي، وعلي بن حجر المعنى واحد، قالوا: حدثنا عيسى بن يونس قال: حدثنا عمر بن عبد الله مولى غفرة قال: حدثني إبراهيم بن محمد، من ولد علي بن أبي طالب قال: كان علي، إذا وصف النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «ليس بالطويل الممغط ولا بالقصير المتردد وكان ربعة من القوم، ولم يكن بالجعد القطط ولا بالسبط كان جعدا رجلا ولم يكن بالمطهم، ولا بالمكلثم، وكان في الوجه تدوير، أبيض مشرب، أدعج العينين، أهدب الأشفار، جليل المشاش، والكتد، أجرد ذو مسربة شثن الكفين والقدمين، إذا مشى تقلع كأنما يمشي في صبب، وإذا التفت التفت معا، بين كتفيه خاتم النبوة وهو خاتم النبيين، أجود الناس صدرا، وأصدق الناس لهجة، وألينهم عريكة، وأكرمهم عشرة، من رآه بديهة هابه، ومن خالطه معرفة أحبه، يقول ناعته: لم أر قبله ولا بعده مثله».
«هذا حديث ليس إسناده بمتصل». قال أبو جعفر: سمعت الأصمعي، يقول في تفسير صفة النبي صلى الله عليه وسلم: الممغط الذاهب طولا. وسمعت أعرابيا يقول في كلامه: تمغط في نشابته أي مدها مدا شديدا. وأما المتردد: فالداخل بعضه في بعض قصرا. وأما القطط. فالشديد الجعودة، والرجل الذي في شعره حجونة أي: ينحني قليلا. وأما المطهم، فالبادن الكثير اللحم. وأما المكلثم: فالمدور الوجه. وأما المشرب: فهو الذي في بياضه حمرة. والأدعج: الشديد سواد العين، والأهدب، الطويل الأشفار، والكتد، مجتمع الكتفين، وهو الكاهل. والمسربة، هو الشعر الدقيق الذي هو كأنه قضيب من الصدر إلى السرة. والشثن: الغليظ الأصابع من الكفين والقدمين. والتقلع: أن يمشي بقوة. والصبب: الحدور، نقول: انحدرنا في صبوب وصبب. وقوله: جليل المشاش، يريد رءوس المناكب. والعشرة: الصحبة، والعشير: الصاحب. والبديهة: المفاجأة، يقال بدهته بأمر: أي فجأته

الشمائل المحمدية للترمذي:
(٧) – حدثنا أحمد بن عبدة الضبي البصري، وعلي بن حجر، وأبو جعفر محمد بن الحسين وهو ابن أبي حليمة، والمعنى واحد، قالوا: حدثنا عيسى بن يونس، عن عمر بن عبد الله مولى غفرة، حدثني إبراهيم بن محمد من ولد علي بن أبي طالب قال: كان علي إذا وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لم يكن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بالطويل الممغط، ولا بالقصير المتردد، وكان ربعة من القوم، لم يكن بالجعد القطط، ولا بالسبط، كان جعدا رجلا، ولم يكن بالمطهم ولا بالمكلثم، وكان في وجهه تدوير أبيض مشرب، أدعج العينين، أهدب الأشفار، جليل المشاش والكتد، أجرد ذو مسربة، شثن الكفين والقدمين، إذا مشى تقلع كأنما ينحط من صبب، وإذا التفت التفت معا، بين كتفيه خاتم النبوة، وهو خاتم النبيين، أجود الناس صدرا، وأصدق الناس لهجة، وألينهم عريكة، وأكرمهم عشرة، من رآه بديهة هابه، ومن خالطه معرفة أحبه، يقول ناعته: لم أر قبله ولا بعده مثله صلى الله عليه وسلم».

تعليق العلامة محمد عوامة على المصنف:
(٣٢٤٦٥) – عمر مولى غفرة : هو عمر بن عبد الله ، وهو ضعيف، وفيه انقطاع أيضاً بين إبراهيم – وهو ابن محمد ابن الحنفية – وجده علي رضي الله عنه.
وقد رواه بمثل إسناد المصنف ابن سعد في «الطبقات» ١ : ٤١١ ، والترمذي في «السنن» (٣٦٣٨)، وفي «الشمائل» (۷، ۱۹ ، ۱۲٤)، والبيهقي في «الدلائل 1 : ۲۱۳ ، ٢٦۹ ، وقال الترمذي – حسب الطبعة المصرية التي ابتدأ تحقيقها العلامة أحمد شاکر: حسن غریب ليس إسناده بمتصل، وهذا ظاهر الإشكال، والجملة الأولى ليست في «تحفة الأشراف» (١٠٠٢٤) ، ولا في طبعات الترمذي الأخرى، لأن إبراهيم ابن محمد ابن الحنفية الراوي للحديث عن علي رضي الله . عنه : لم يدركه.
لكن رواه ابن سعد ١: ٤١٠ ، وأحمد ۱: ۸۹، ۱۰۱، والبخاري في «الأدب المفرد» (١٣١٥)، والبزار (٦٦٠) ، والبيهقي في «الدلائل» ۱ : ۲۱۲ ، ۲۱۷ مختصراً، كلهم من طريق حماد بن سلمة، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن خاله محمد بن الحنفية، عن أبيه علي رضي الله عنه، وهذا إسناد حسن قوي…