Question
What is the authenticity of this Hadith?
Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said:
“Allah Ta’ala will certainly not cast His glance [of mercy] towards a woman who in spite of her dependence on her husband, complains of him!”
Answer
This narration is recorded in the following Hadith collections on the authority of Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Amr (radiyallahu ‘anhuma):
- As Sunanul Kubra of Imam Nasai, Hadith: 9086
- Mustadrak Hakim, vol. 2 pg. 190
- Musnad Bazzar; Al Bahruz Zakkhar, Hadith: 2349
- Al Mu’jamul Kabir, Hadith: 14184
Imam Hakim (rahimahullah) has declared the Hadith authentic and ‘Allamah Dhahabi (rahimahullah) concurs. ‘Allamah Mundhiri and ‘Allamah Haythami (rahimahumallah) have stated that Imam Bazzar (rahimahullah) has recorded the Hadith with two chains and the narrators of one of these chains are reliable.
(Targhib, vol. 3 pg. 58, Majma’uz Zawaid, vol. 4 pg. 309)
See a full article on this subject matter here.
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
السنن الكبرى للنسائي (٩٠٨٦ ): أخبرنا عمرو بن منصور قال: حدثنا محمد بن محبوب قال: حدثنا سرار بن مجشر بن قبيصة البصري، ثقة، عن سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن سعيد بن المسيب، عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه» قال أبو عبد الرحمن سرار بن مجشر: هذا ثقة بصري هو ويزيد بن زريع يقدمان في سعيد بن أبي عروبة؛ لأن سعيدا كان تغير في آخر عمره، فمن سمع منه قديما فحديثه صحيح وافقه عمر بن إبراهيم على رفعه وجعل موضع سعيد الحسن البصري.
المستدرك للحاكم (٢/ ١٩٠ ): حدثنا بكر بن محمد بن حمدان المروزي ، حدثنا إسماعيل القاضي ، حدثنا شاذ بن فياض ، حدثنا عمر بن إبراهيم ، عن قتادة ، عن سعيد بن المسيب ، عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : «لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها ، وهي لا تستغني عنه».
هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه.
مسند البزار: البحر الزخار (٢٣٤٩ ): وأخبرناه عمرو بن علي، قال: أخبرنا داود، قال: أخبرنا همام، عن قتادة، عن سعيد بن المسيب، عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا ينظر الله تبارك وتعالى إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه» وهذا الحديث لا نعلم رواه إلا عبد الله بن عمرو ولا نعلم أحدا أسنده، عن شعبة إلا عبد الله بن المبارك.
المعجم الكبير (١٤١٤٨ ): حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا عبد الله بن رجاء ابنا عمران القطان عن قتادة عن سعيد بن المسيب عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «لا ينظر الله إلى امرأة يوم القيامة لا تشكر لزوجها ولا تستغني عنه».
الترغيب والترهيب (٣/ ٥٨ ): وعن عبد بن عمرو رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا ينظر الله تبارك وتعالى إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه» رواه النسائي والبزار بإسنادين رواة أحدهما رواة الصحيح، والحاكم وقال: صحيح الإسناد.
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (٤/ ٣٠٩): وعن عبد الله بن عمرو عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: «لا ينظر الله تبارك وتعالى إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه».
رواه البزار بإسنادين، والطبراني وأحد إسنادي البزار رجاله رجال الصحيح.
مجمع الزوائد (٤/ ٣٠٤ ): «عن أنس قال: أتت النساء رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فقلن: يا رسول الله ذهب الرجال بالفضل بالجهاد في سبيل الله فما لنا عمل ندرك به عمل المجاهدين في سبيل الله؟ فقال: «مهنة إحداكن في بيتها تدرك عمل المجاهدين في سبيل الله».
رواه أبو يعلى، والبزار، وفيه روح بن المسيب وثقه ابن معين، والبزار، وضعفه ابن حبان وابن عدي.
مجمع الزوائد (٤/ ٣٠٦ ): وعن أبي هريرة عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «أيما امرأة اتقت ربها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها فتح لها ثمانية أبواب الجنة قيل لها: ادخلي من حيث شئت». رواه الطبراني في الأوسط وفيه ابن لهيعة، وحديثه حسن وسعيد بن عفير لم أعرفه، وبقية رجاله ثقات.
مجمع الزوائد (٤/ ٣٠٨ ): وعن زيد بن أرقم قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «المرأة لا تؤدي حق الله عليها حتى تؤدي حق زوجها حتى لو سألها وهي على ظهر قتب لم تمنعه نفسها». رواه الطبراني في الكبير، والأوسط بنحوه، ورجاله رجال الصحيح خلا المغيرة بن مسلم، وهو ثقة.
صحيح ابن حبان (٥٣٥٥ ): أخبرنا عمر بن سعيد بن سنان، والحسين بن عبد الله القطان، وعدة قالوا: حدثنا هشام بن عمار، قال: حدثنا الوليد بن مسلم، قال: حدثنا زهير بن محمد، عن محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ثلاثة لا يقبل الله لهم صلاة، ولا يرفع لهم إلى السماء حسنة: العبد الآبق حتى يرجع إلى مواليه فيضع يده في أيديهم، والمرأة الساخط عليها زوجها حتى يرضى، والسكران حتى يصحو».
فتح الباري (٥١٩٣ ): حديث جابر رفعه: «ثلاثة لا تقبل لهم صلاة ولا يصعد لهم إلى السماء حسنة العبد الآبق حتى يرجع والسكران حتى يصحو والمرأة الساخط عليها زوجها حتى يرضى» فهذه الإطلاقات تتناول الليل والنهار.
قوله: «فأبت أن تجيء» زاد أبو عوانة عن الأعمش كما تقدم في بدء الخلق فبات غضبان عليها وبهذه الزيادة يتجه وقوع اللعن لأنها حينئذ يتحقق ثبوت معصيتها بخلاف ما إذا لم يغضب من ذلك فإنه يكون إما لأنه عذرها وإما لأنه ترك حقه من ذلك وأما قوله في رواية زرارة إذا باتت المرأة مهاجرة فراش زوجها فليس هو على ظاهره في لفظ المفاعلة بل المراد أنها هي التي هجرت وقد تأتي لفظ المفاعلة ويراد بها نفس الفعل ولا يتجه عليها اللوم إلا إذا بدأت هي بالهجر فغضب هو لذلك أو هجرها وهي ظالمة فلم تستنصل من ذنبها وهجرته أما لو بدا هو بهجرها ظالما لها فلا ووقع في رواية مسلم من طريق غندر عن شعبة إذا باتت المرأة هاجرة بلفظ اسم الفاعل قوله لعنتها الملائكة حتى تصبح في رواية زرارة حتى ترجع وهي أكثر فائدة والأولى محمولة على الغالب كما تقدم وللطبراني من حديث بن عمر رفعه اثنان لا تجاوز صلاتهما رءوسهما عبد آبق وامرأة غضب زوجها حتى ترجع وصححه الحاكم.
مجمع الزوائد (٤/ ٣٠٩ ): وعن عبد الله بن عمرو عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: «لا ينظر الله تبارك وتعالى إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه». رواه البزار بإسنادين، والطبراني وأحد إسنادي البزار رجاله رجال الصحيح.
صحيح البخاري (٢٩ ): حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن ابن عباس، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «أريت النار فإذا أكثر أهلها النساء، يكفرن» قيل: أيكفرن بالله؟ قال: «يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر، ثم رأت منك شيئا، قالت: ما رأيت منك خيرا قط».
مسند أحمد (١٨٩٠٤ ): حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا يحيى بن سعيد، عن بشير بن يسار، عن الحصين بن محصن، أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه وسلم في حاجة، ففرغت من حاجتها، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: «أذات زوج أنت؟» قالت: نعم، قال: «كيف أنت له؟» قالت: ما آلوه إلا ما عجزت عنه، قال: «فانظري أين أنت منه، فإنما هو جنتك ونارك».
صحيح البخاري (٥١٩٣ ): حدثنا محمد بن بشار، حدثنا ابن أبي عدي، عن شعبة، عن سليمان، عن أبي حازم، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه، فأبت أن تجيء، لعنتها الملائكة حتى تصبح».
القرآن الكريم (سورة الروم: ٢١): {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}.
المستدرك للحاكم (٤/ ١٥٠ ): ما حدثني أبو القاسم الحسن بن محمد بن السكوني ، بالكوفة ، حدثنا عبد الله بن غنام ، حدثني أبي ، حدثنا أبو أحمد الزبيري ، حدثنا مسعر بن كدام ، عن أبي عتبة ، عن عائشة ، رضي الله عنها قالت : قلت : يا رسول الله أي الناس أعظم حقا على المرأة ؟ قال : «زوجها» قلت : فأي الناس أعظم حقا على الرجل ؟ قال : «أمه».
الترغيب والترهيب (٣/ ٥٣ ): وعن عائشة رضي الله عنها قالت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الناس أعظم حقا على المرأة؟ قال: «زوجها». قلت: فأي الناس أعظم حقا على الرجل ؟ قال: «أمه». رواه البزار والحاكم، وإسناد البزار حسن.
المستدرك للحاكم (٢/ ١٩٠ ): حدثنا بكر بن محمد بن حمدان المروزي ، حدثنا إسماعيل القاضي ، حدثنا شاذ بن فياض ، حدثنا عمر بن إبراهيم ، عن قتادة ، عن سعيد بن المسيب ، عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : «لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها ، وهي لا تستغني عنه».
هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه.
الترغيب والترهيب للمنذري (٣/ ٥٨): وعن عبد بن عمرو رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا ينظر الله تبارك وتعالى إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه». رواه النسائي والبزار بإسنادين رواة أحدهما رواة الصحيح، والحاكم وقال: صحيح الإسناد.
صحيح البخاري (٢٩/ ١٠٥٢/ ٥١٩٧ ): حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن ابن عباس، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «أريت النار فإذا أكثر أهلها النساء، يكفرن» قيل: أيكفرن بالله؟ قال: «يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر، ثم رأت منك شيئا، قالت: ما رأيت منك خيرا قط».
حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن عبد الله بن عباس، قال: انخسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام قياما طويلا نحوا من قراءة سورة البقرة، ثم ركع ركوعا طويلا، ثم رفع، فقام قياما طويلا وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا وهو دون الركوع الأول، ثم سجد، ثم قام قياما طويلا وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا وهو دون الركوع الأول، ثم رفع، فقام قياما طويلا وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا وهو دون الركوع الأول، ثم سجد، ثم انصرف وقد تجلت الشمس، فقال صلى الله عليه وسلم: «إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك، فاذكروا الله».
قالوا: يا رسول الله، رأيناك تناولت شيئا في مقامك ثم رأيناك كعكعت؟ قال صلى الله عليه وسلم: «إني رأيت الجنة، فتناولت عنقودا، ولو أصبته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا، وأريت النار، فلم أر منظرا كاليوم قط أفظع، ورأيت أكثر أهلها النساء» قالوا: بم يا رسول الله؟ قال: «بكفرهن» قيل: يكفرن بالله؟ قال: «يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر كله، ثم رأت منك شيئا، قالت: ما رأيت منك خيرا قط».
حدثنا عبد الله بن يوسف، أخبرنا مالك، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن عبد الله بن عباس، أنه قال: خسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس معه، فقام قياما طويلا نحوا من سورة البقرة، ثم ركع ركوعا طويلا، ثم رفع، فقام قياما طويلا، وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا، وهو دون الركوع الأول، ثم سجد، ثم قام، فقام قياما طويلا، وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا، وهو دون الركوع الأول، ثم رفع، فقام قياما طويلا، وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا، وهو دون الركوع الأول، ثم رفع، ثم سجد، ثم انصرف، وقد تجلت الشمس، فقال: «إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك فاذكروا الله».
قالوا: يا رسول الله، رأيناك تناولت شيئا في مقامك هذا، ثم رأيناك تكعكعت؟ فقال: «إني رأيت الجنة، أو أريت الجنة، فتناولت منها عنقودا، ولو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا، ورأيت النار، فلم أر كاليوم منظرا قط، ورأيت أكثر أهلها النساء» قالوا: لم يا رسول الله؟ قال: «بكفرهن» قيل: يكفرن بالله؟ قال: «يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر، ثم رأت منك شيئا، قالت: ما رأيت منك خيرا قط».
صحيح مسلم (٩٠٧ ): حدثنا سويد بن سعيد، حدثنا حفص بن ميسرة، حدثني زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن ابن عباس، قال: «انكسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس معه، فقام قياما طويلا قدر نحو سورة البقرة، ثم ركع ركوعا طويلا، ثم رفع، فقام قياما طويلا وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا وهو دون الركوع الأول، ثم سجد، ثم قام قياما طويلا وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا وهو دون الركوع الأول، ثم رفع فقام قياما طويلا وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا وهو دون الركوع الأول، ثم سجد، ثم انصرف وقد انجلت الشمس، فقال: «إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، لا ينكسفان لموت أحد، ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك فاذكروا الله».
قالوا: يا رسول الله رأيناك تناولت شيئا في مقامك هذا، ثم رأيناك كففت، فقال: «إني رأيت الجنة، فتناولت منها عنقودا، ولو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا، ورأيت النار فلم أر كاليوم منظرا قط، ورأيت أكثر أهلها النساء»، قالوا: بم؟ يا رسول الله قال: «بكفرهن»، قيل: أيكفرن بالله؟ قال: «بكفر العشير، وبكفر الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر، ثم رأت منك شيئا، قالت: ما رأيت منك خيرا قط».