Question
How reliable is this Hadith?
“Whoever gives iftar to a person on the day of Ashura, it is as the whole nation of Muhammad (sallallahu ‘alayhi wa sallam) broke fast by him”
Answer
This narration appears in Musnadul Firdaws on the authority of Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Abbas (radiyallahu ‘anhuma). This narration also appears in Fadailul Awqat of Imam Bayhaqi (rahimahullah) as part of a longer narration.
Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Abbas (radiyallahu ‘anhuma) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Whoever feeds a fasting person iftar on the day of ‘Ashura, it is as though the entire ummah of Muhammad (sallallahu ‘alayhi wa sallam) had iftar by him.”
(Musnadul Firdaws, Hadith: 5783, Fadailul Awqat, Hadith: 237)
However, the Muhaddithun have declared a narrator of the Hadith a fabricator. It is therefore not suitable to quote.
(Refer: Dhaylul La-Alil Masnu’ah, vol. 1, pg. 470, Hadith: 570 and Tanzihush Shari’ah, vol. 2, pg. 165. Also see: Kitabul Majruhin Minal Muhaddithin of Imam Ibn Hibban, vol. 1, pg. 324)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
مسند الفردوس:
(٥٧٨٣) – ابن عباس: «من أفطر عنده يوم عاشوراء فكأنما أفطر عنده جميع أمة محمد صلى الله عليه وسلم».
فضائل الأوقات للبيهقي:
(٢٣٧) – وأخبرنا السيد أبو الحسن محمد بن الحسين بن داود العلوي قراءة عليه، وأبو بكر أحمد بن الحسن القاضي رحمه الله إملاء قالا: أخبرنا أبو محمد حاجب بن أحمد الطوسي، حدثنا عبد الرحيم بن منيب، حدثنا حبيب بن محمد المروزي، حدثني أبي، عن إبراهيم الصائغ، عن ميمون بن مهران، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من صام يوم عاشوراء كتبت له عبادة ستين سنة بصيامها وقيامها، ومن صام يوم عاشوراء أعطي ثواب عشرة آلاف ملك، ومن صام يوم عاشوراء أعطي ثواب ألف حاج ومعتمر، ومن صام يوم عاشوراء أعطي ثواب عشرة آلاف شهيد، ومن صام يوم عاشوراء كتب له أجر سبع سماوات، ومن أفطر عنده مؤمن في يوم عاشوراء فكأنما أفطر عنده جميع أمة محمد عليه الصلاة والسلام، ومن أشبع جائعا في يوم عاشوراء فكأنما أطعم جميع فقراء أمة محمد صلى الله عليه وسلم، وأشبع بطونهم ومن مسح يده على رأس يتيم في يوم عاشوراء رفعت له بكل شعرة على رأسه درجة في الجنة» قال: قال عمر رضي الله عنه: يا رسول الله، لقد فضلنا الله عز وجل في يوم عاشوراء، قال: «نعم خلق الله السماوات في يوم عاشوراء، والأرضين كمثله، وخلق العرش في يوم عاشوراء، والكرسي كمثله، وخلق الجبال في يوم عاشوراء والنجوم كمثله، وخلق القلم في يوم عاشوراء واللوح كمثله، وخلق جبريل عليه السلام في يوم عاشوراء وملائكته في يوم عاشوراء، وخلق آدم عليه السلام في يوم عاشوراء، وحواء كمثله، وخلق الجنة في يوم عاشوراء، وأسكن آدم عليه السلام في يوم عاشوراء، وولد إبراهيم خليل الرحمن في يوم عاشوراء، ونجاه الله من النار في يوم عاشوراء، وفداه الله عز وجل في يوم عاشوراء، وأغرق فرعون في يوم عاشوراء، ورفع إدريس عليه السلام في يوم عاشوراء، وكشف الله عن أيوب في يوم عاشوراء، ورفع عيسى بن مريم في يوم عاشوراء، وولد في يوم عاشوراء، وتاب الله على آدم في يوم عاشوراء، وغفر ذنب داود عليه السلام في يوم عاشوراء، وأعطي ملك سليمان في يوم عاشوراء، وولد النبي صلى الله عليه وسلم في يوم عاشوراء، واستوى الرب عز وجل على العرش في يوم عاشوراء، ويوم القيامة في يوم عاشوراء» قال القاضي أبو بكر: استوى من غير مماسة ولا حركة كما يليق بذاته. قال الشيخ رضي الله عنه: هذا حديث منكر، وإسناده ضعيف بمرة وأنا أبرأ إلى الله من عهدته، وفي متنه ما لا يستقيم وهو ما روي فيه من خلق السماوات والأرضين والجبال كلها في يوم عاشوراء والله تعالى يقول: {الله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش} ومن المحال أن تكون السنة كلها في يوم عاشوراء فدل ذلك على ضعف هذا الخبر، والله أعلم، واختلفوا في صوم يوم عاشوراء، هل كان واجبا في الابتداء ثم نسخ أو لم يكن واجبا قط؟ فمن زعم أنه كان واجبا في الابتداء ثم نسخ استدل بما.
الزيادات على الموضوعات = ذيل اللآلئ المصنوعة: (١/ ٤٧٠، رقم ٥٧٠)
أبو نعيم: حدثنا عبد الله بن محمد بن الحجاج، حدثنا أحمد بن محمد بن مصعب، حدثنا محمد بن عبد الله بن قهزاذ، عن حبيب بن أبي حبيب، عن أبيه، عن إبراهيم الصائغ، عن ميمون بن مهران عن ابن عباس رفعه: «من أفطر عنده يوم عاشوراء فكأنما أفطر عنده جميع أمة محمد صلى الله عليه وسلم».
حبيب بن أبي حبيب كان يضع الحديث.
تنزيه الشريعة: (٢/ ١٦٥)
حديث: «من أفطر عنده يوم عاشوراء فكأنما أفطر عنده جميع أمة محمد» (نع) من حديث ابن عباس وفيه حبيب بن أبي حبيب.
المجروحين لابن حبان: (١/ ٣٢٤)
حبيب بن أبي حبيب الخرططي من أهل مرو: يروي عن أبي حمزة وإبراهيم الصائغ، روى عنه أهل مرو كان يضع الحديث على الثقات، لا تحل كتابة حديثه ولا الرواية عنه إلا على سبيل القدح فيه.
روى عن إبراهيم الصائغ عن ميمون بن مهران عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «من صام يوم عاشوراء كتب الله له عبادة سبعين سنة بصيامها وقيامها، من صام يوم عاشوراء اعطى ثواب عشرة آلاف ملك، ومن صام يوم عاشوراء أعطى ثواب حاج ومعتمر، ومن صام يوم عاشوراء أعطى ثواب سبع سماوات، ومن فيها من الملائكة، ومن أفطر عنده مؤمن في يوم عاشوراء فكأنما أفطر عنده جميع أمة محمد صلى الله عليه وسلم، ومن أشبع جائعا يوم عاشوراء فكأنما أطعم فقراء أمة محمد صلى الله عليه وسلم وأشبع بطونهم، ومن مسح على رأس يتيم في يوم عاشوراء رفعت له بكل شعرة على رأسه درجة في الجنة».
قال عمر: لقد فضلنا الله عز وجل في يوم عاشوراء؟ قال: «نعم، خلق الله السماوات والأرض والجبال في يوم عاشوراء، وخلق العرش والكرسي كمثله، وخلق القلم يوم عاشوراء وجرى كمثله، وخلق الجنة في يوم عاشوراء، وأسكن آدم الجنة يوم عاشوراء، وولد إبراهيم في يوم عاشوراء، ونجا من النار في يوم عاشوراء، وهداه الله عز وجل في يوم عاشوراء، وأغرق الله عز وجل فرعون في يوم عاشوراء، ورفع عيسى في يوم عاشوراء، وولد عيسى عليه السلام في يوم عاشوراء، ورفع إدريس يوم عاشوراء، وكشف الله عز وجل عن أيوب يوم عاشوراء، وولد عيسى عليه السلام في يوم عاشوراء، وحمل يوم عاشوراء، وتاب الله عز وجل على آدم يوم عاشوراء، وغفره الله عز وجل يوم عاشوراء، وأعطي سليمان الملك يوم عاشوراء، وولد النبي صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء، واستوى الله عز وجل على العرش يوم عاشوراء، ويوم القيامة يوم عاشوراء».