Question

What is the authenticity of the following narration?

Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Whoever lengthens his pronunciation upon saying “No god except Allah,” (La ilaha illal lah) Allah will make him dwell in Darul Jalal and Allah will grant him to behold His gracious countenance.”

 

Answer

This version of the narration has been recorded with an extremely weak chain.

(Refer: Kitabul Majruhin of Imam Ibn Hibban, vol. 2, pg. 158-159 and Mizanul I’tidal, vol. 2, pg. 338, number: 3933)

The Muhaddithun have declared another version of this Hadith a fabrication as well. See it here

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

المجروحين لابن حبان: (٢/ ١٥٨)
(٧٩١) – عباد بن كثير الثقفي الكاهلي أصله من البصرة سكن مكة وليس هذا بعباد بن كثير الرملي وقد، قال أصحابنا: إنهما واحد روى عنه المحاربي والناس أخبرنا الحسن بن عثمان بن زياد بتستر، قال: حدثنا عثمان بن عمر رسته، قال: حدثنا مجيب بن موسى قال: كنت مع سفيان الثوري بمكة فمات عباد بن كثير فلم يشهد سفيان جنازته
حدثنا محمد بن معاذ الهاشمي، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم قال: قال بن المبارك: لقد انتهيت إلى سفيان الثوري وهو يقول هذا عباد بن كثير فاحذروا حديثه
حدثنا محمد بن عبد الرحمن، قال: حدثنا بن قهزاد قال: حدثنا عباس بن أبي رزمة قال: سمعت ابن المبارك يقول ما أدري من رأيت رجلا أفضل من عباد بن كثير في ضروب من الخير فإذا جاء الحديث فليس منها في شيء سمعت محمد بن محمود يقول سمعت الدارمي يقول سألت يحيى بن معين عن عباد بن كثير الذي يكون بمكة، قال: ليس بشيء في الحديث وكان رجلا صالحا، قال: أبو حاتم روى عباد بن كثير هذا عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت: كان أحب الفاكهة إلى النبي صلى الله عليه وسلم الرطب والبطيخ وكان يأكل القثاء إذا أكله بالملح وكان يأكل التمر بالجوز وروى عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «بروا آباءكم يبركم أبناؤكم وعفوا تعف نساؤكم فيما يشبه هذا من الأشياء المقلوبة…».
وروى عن نافع عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قال لا إله إلا الله ومد بها صوته أسكنه الله دار الجلال» قالوا: يا رسول الله وما دار الجلال، قال: «سمى بها نفسه» فقال: «ذو الجلال والإكرام ورزقه الله النظر إلى وجهه» قالوا: يا رسول الله ومن يهنيه العيش بعد هذا؟ قال: «إنه يكون في آخر الزمان قوم ينكرون هذا وأشباهه، إن الله يعذبهم يوم القيامة عذابا لا يعذبه أحدا من العالمين». أخبرناه حمزة بن داود بن سليم بالأيلة، قال: حدثنا محمد بن رزام بن عبد الملك السليطي، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا عباد بن كثير عن نافع.

ميزان الاعتدال: (٢/ ٣٣٧)
(٣٩٣٣) – (د، ق) عباد بن كثير الثقفي البصري العابد المجاور بمكة.
روى عن ثابت البناني، وأبي عمران الجوني، وعبد الله بن دينار، وابن واسع، ويحيى بن أبي كثير، وأبي الزبير، وخلق كثير.
وعنه إبراهيم بن أدهم، وأبو نعيم، والفريابي، وأبو ضمرة، وبدل بن المحبر، والمحاربي، وأبو عاصم، والدراوردي، وعبد الله بن واقد الهروي، وآخرون.
وكان يحدث عنه جرير بن عبد الحميد فيقولون: أعفنا منه، فيقول: ويحكم! كان شيخا صالحا. وقال ابن معين: ليس بشيء. وقال البخاري: سكن مكة، تركوه. وقال رافع ابن أشرس: سمعت ابن إدريس يقول: كان شعبة لا يستغفر لعباد بن كثير. وقال النسائي: عباد بن كثير البصري كان بمكة، متروك. وقال ابن حبان: ليس هو بعباد بن كثير الرملي.
وقد قال أصحابنا: إنهما واحد، يعني فأخطئوا. عبد الرحمن بن رستة ، حدثنا مجيب بن موسى، قال: كنت مع سفيان الثوري بمكة، فمات عباد بن كثير، فلم يشهد سفيان جنازته.
ابن راهويه، قال ابن المبارك: انتهيت إلى سفيان وهو يقول: عباد بن كثير فاحذروا حديثه.
ابن أبي رزمة، سمعت ابن المبارك يقول: ما أدري من رأيت أفضل من عباد بن كثير في ضروب من الخير، فإذا جاء الحديث فليس منه في شيء. وروى أحمد بن أبي مريم، عن ابن معين: لا يكتب حديثه. وفي خطبة مسلم: قال ابن المبارك: قلت الثوري: إن عباد بن كثير من تعرف حاله. فإذا حدث جاء بأمر عظيم، فأقول للناس: لا تأخذوا عنه؟ قال: بلى.
قال ابن حبان: روى عباد هذا عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، قالت: كان أحب الفاكهة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الرطب والبطيخ، وكان يأكل القثاء بالملح، ويأكل التمر بالجوز.
وروى عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، مرفوعا: بروا آباءكم تبركم أبناؤكم، وعفوا تعف نساؤكم.
وروى عن الجريري، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد، وجابر، مرفوعا: الغيبة أشد من الزنا، لأن المغتاب لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه.
علي بن عياش، حدثنا معاوية بن يحيى، عن عباد بن كثير، عن يزيد بن أبي خالد الدالاني، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، عن أنس، مرفوعا: قيلوا فإن الشيطان لا يقيل. محمد بن رزام بن عبد الملك السليطي، حدثنا أبي، حدثنا عباد بن كثير، عن نافع، عن ابن عمر، مرفوعا: «من قال لا إله إلا الله ومد بها صوته أسكنه الله دار الجلال».
قالوا: وما دار الجلال؟ قال: «سمى بها نفسه»، فقال: ذو الجلال والإكرام.
ورزقه الله النظر إلى وجهه.
قالوا: ومن يهنيه العيش بعد هذا؟ قال: إنه يكون في آخر الزمان قوم ينكرون هذا وأشباهه، يعذبهم الله يوم القيامة عذابا لا يعذبه أحدا من العالمين.
قال ابن حبان: حدثناه حمزة بن داود بالأبلة، حدثنا ابن رزام…