Question
Please provide the explanation and authenticity of this narration:
Qatadah (rahimahullah) related: “Ibn Sirin (rahimahullah) once related a Hadith of Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) to a man. The man [retorted], ‘But so and so said such and such.’ Ibn Sirin (rahimahullah) replied, ‘I am relating to you from Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) and you saying so and so said such and such? I will never speak to you again!'”
Answer
This narration is recorded in Sunan Darimi. The chain contains a narrator who has been declared weak by some Muhaddithun and reliable according to others.
(Refer: Mizanul I’tidal, vol. 2, pg. 121-123, number: 2998)
Nevertheless, the narration is suitable to quote.
Muhammad Ibn Sirin (rahimahullah) explained that no person’s statement holds weight against the statement of Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam). Therefore he decided to sever ties with the person who challenged Nabi’s (sallallahu ‘alayhi wa sallam) statement.
Note: When a qualified jurist (Mujtahid) does not practise on the (apparent meaning) of a particular Hadith, it could be due to him finding other stronger proofs from the Quran or Hadith that differ with the apparent meaning of the Hadith in question, or due to the fact that the narration does not fulfil his acceptance criteria, thereby rendering that particular Hadith unsuitable for practice according to him.
This will therefore not be considered as challenging or rejecting the Hadith of Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) in favour of some other person’s statement.
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar,
In light of the above clarity, one should not be misled by the Salafi slogan: “Is it better to follow the Hadith of Rasulullah (sallallahu’alayhi wasallam) or the statement of Abu Hanifah/Shafi’i etc?”
I have explained this more in the following links:
__________
التخريج من المصادر العربية
سنن الدارمي:
(٤٥٥) – أخبرنا مروان بن محمد، حدثنا سعيد بن بشير، عن قتادة، قال: حدث ابن سيرين، رجلا بحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، فقال رجل: قال فلان: كذا وكذا. فقال ابن سيرين: «أحدثك عن النبي صلى الله عليه وسلم، وتقول: قال فلان وفلان: كذا وكذا، لا أكلمك أبدا».
ميزان الاعتدال: (٢/ ١٢١–١٢٣)
(٢٩٩٨) – سعيد بن بشير، صاحب قتادة.
سكن دمشق وحدث عن قتادة، والزهري، وجماعة.
وعنه أبو مسهر، وأبو الجماهر، ويحيى الوحاظي، قال أبو مسهر: لم يكن في بلدنا أحفظ منه، وهو منكر الحديث.
وقال أبو حاتم: محله الصدق. وقال البخاري: يتكلمون في حفظه. وقال بقية: سألت شعبة عنه، فقال: ذاك صدوق اللسان. وقال عثمان، عن ابن معين: ضعيف. وقال عباس، عن ابن معين: ليس بشيء. وقال الفلاس: حدثنا عنه ابن مهدي ثم تركه. وقال النسائي: ضعيف. وقال ابن الجوزي: قد وثقه شعبة ودحيم. وقال ابن عيينة: حدثنا سعيد بن بشير، وكان حافظا. وقال أبو زرعة النصري: قلت لأبي الجماهر: كان سعيد بن بشير قدريا؟ قال: معاذ الله. وسمعت أبا مسهر يقول: أتيت سعيدا أنا ومحمد بن شعيب فقال: والله لا أقول إن الله يقدر الشر ويعذب عليه. ثم قال: أستغفر الله، أردت الخير، فوقعت في الشر. أنبأنا قتادة، عن قوله تعالى: {إنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزا}، تزعجهم إلى المعاصي إزعاجا. وقال هشام بن عمار: سمعت مجلسا من سعيد بن بشير وذهب مني. هشام بن عمار، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا سعيد، عن قتادة، عن مجاهد، عن ابن عباس، عن أبى، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه ليلة أسري به وجد ريحا طيبا فقال: يا جبريل، ما هذا الريح؟ قال: ريح قبر الماشطة وابنها وزوجها، وكان بدء ذلك أن الخضر عليه السلام كان من أشراف بنى إسرائيل، وكان ممره براهب في صومعة، فتطلع إليه الراهب فعلمه الإسلام، فلما بلغ الخضر زوجه أبوه امرأة، فعلمها الخضر، وأخذ عليها، أن لا تعلمه أحدا وكان لا يقرب النساء، فطلقها. ثم زوجه أبوه أخرى فعلمها، وأخذ عليها ألا تعلم أحدا، وطلقها، فكتمت إحداهما وأفشت الأخرى، فقالت: قد رأيت الخضر. فقيل: من رآه معك؟ قالت: فلان، فسئل عنه وكان في دينهم من يكذب قتل، فتزوج المرأة الكاتمة رجل، فبينما هي تمشط ابنة فرعون إذا سقط المشط فقالت: تعس فرعون! فأخبرت أباها، وكان للمرأة ابن وزوج، فأرسل إليهم، فراودوا المرأة وزوجها أن يرجعا عن دينهما فأبيا، فقال: إنى قاتلكم، قالا: إحسانا منك إلينا إن قتلتنا أن تجعلنا في بيت، ففعل. فلما أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم وجد ريحا طيبة، فسأل جبريل، فأخبره. رواه ثقتان هكذا عن هشام. وقد رواه الوليد بن عتبة، عن الوليد، فأسقط من سنده ابن عباس. الوليد بن مسلم، حدثنا سعيد بن بشير، عن قتادة، عن النضر بن أنس، عن بشير بن نهيك، عن أبي هريرة، مرفوعا: أحد أبوي بلقيس كان جنيا. روى عباس، عن ابن معين، قال: سعيد بن بشير بصري، نزل الشام، وكان قريبا من عمران القطان. وقال البخاري وغيره: نراه أبا عبد الرحمن الدمشقي الذي روى عنه هشيم عن قتادة. وقال يعقوب الفسوي: سألت أبا مسهر عن سعيد بن بشير، فقال: لم يكن في جندنا أحفظ منه، وهو ضعيف، منكر الحديث. وقال ابن نمير: يروي عن قتادة المنكرات، وذكره أبو زرعة في الضعفاء، وقال: لا يحتج به، وكذا قال أبو حاتم. وقال: تحول من كتاب الضعفاء. ومن غرائبه، ما رواه أبو داود، عن محمود بن خالد، عن الوليد، عنه، عن الزهري، وعن علي بن مسلم، عن عباد بن العوام، عن سفيان بن حسين، عن الزهري. وهذا حديث عباد عن ابن المسيب، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «من أدخل فرسا بين فرسين وقد أمن أن يسبق فهو قمار، ومن أدخلها ولا يأمن أن يسبق فليس بقمار». رواه معمر، وشعيب، وعقيل، عن الزهري، عن رجال من أهل العلم، قال أبو داود: وهذا أصح. قلت: ورواه يحيى بن سعيد عن ابن المسيب قوله. بقية، حدثني سعيد بن بشير، حدثني قتادة، عن الحسن، عن أبي هريرة: {وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك} قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كنت أول النبيين في الخلق وآخرهم في البعث». ولسعيد تفسير رواه عنه الوليد. قال ابن عدي: لا أرى بما يروى بأسا، ولعله يهم ويغلط. وله عند أهل دمشق تصانيف رأيت له تفسيرا مصنفا، والغالب عليه الصدق. قيل: مات سنة ثمان وستين ومئة.