Question
Is the following narration authentic?
Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Whosoever observes seven fasts in the month of Rajab, the seven doors of Hell will be closed for him.” (Shu’abul Iman)
Answer
Imam Bayhaqi (rahimahullah) has recorded this narration in his Shu’abul Iman and Fadailul Awqat as part of a longer narration. However, Hafiz Ibn Hajar (rahimahullah) has deemed the narration a fabrication.
(Shu’abul Iman, Hadith: 3520, Fadailul Awqat, Hadith: 9. Refer: Tabyinul ‘Ajab, pg. 29, Tanzihush Shari’ah, vol. 2, pg. 158-159)
The Hadith is therefore not suitable to quote.
Imam Tabarani (rahimahullah) has also recorded this virtue. The authenticity of this version has also been dismissed. See here
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
_________
التخريج من المصادر العربية
شعب الإيمان:
(٣٥٢٠) – أخبرنا أبو الحسين بن بشران، حدثنا أحمد بن سلمان، حدثنا أحمد بن محمد بن دلان، حدثنا الوليد بن شجاع، حدثنا عثمان بن مطر، عن عبد الغفور، عن عبد العزيز بن سعيد، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من صام يوما من رجب كان كصيام سنة، ومن صام سبعة أيام غلقت عنه سبعة أبواب جهنم، ومن صام ثمانية أيام فتحت له ثمانية أبواب الجنة، ومن صام عشرة أيام لم يسأل الله عز وجل شيئا إلا أعطاه، ومن صام خمسة عشر يوما نادى مناد من السماء: قد غفرت لك ما سلف فاستأنف العمل قد بدلت سيئاتكم حسنات، ومن زاد زاده الله عز وجل، وفي شهر رجب حمل نوح في السفينة، فصام نوح، وأمر من معه أن يصوموا، وجرت بهم السفينة ستة أشهر إلى آخر ذلك لعشر خلون من المحرم».
قال الإمام أحمد: «وعندي حديث آخر في ذكر كل يوم من رجب، وهو حديث موضوع لم أخرجه».
فضائل الأوقات للبيهقي:
(٩) – وأخبرنا علي بن محمد بن عبد الله بن بشران، حدثنا أحمد بن سلمان، حدثنا أحمد بن محمد بن دلان، حدثنا ابن الوليد بن شجاع، حدثنا عثمان بن مطر، عن عبد الغفور، عن عبد العزيز بن سعيد عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من صام يوما من رجب كان كصيام سنة، ومن صام سبعة أيام غلقت عنه سبعة أبواب جهنم، ومن صام ثمانية أيام فتحت له ثمانية أبواب الجنة، ومن صام عشرة أيام لم يسأل الله عز وجل شيئا إلا أعطاه، ومن صام خمسة عشر يوما نادى مناد من السماء قد غفر لك ما سلف فاستأنف العمل قد بدلت سيئاتك حسنات، ومن زاد زاده الله» وفي رجب حمل نوح في السفينة، فصام نوح عليه السلام وأمر من معه أن يصوموا وجرت بهم السفينة ستة أشهر إلى آخر ذلك لعشر خلون من المحرم .
تبيين العجب:
(٢٩) – ومنها: حديث: «من صام يوما من رجب كان كصيام سنة، ومن صام سبعة أيام غلقت عنه أبواب جهنم، ومن صام ثمانية أيام فتحت له ثمانية أبواب الجنة، ومن صام عشرة أيام لم يسأل الله شيئا إلا أعطاه، ومن صام خمسة عشر يوما نادى مناد في السماء: قد غفر لك ما سلف، فاستأنف العمل، ومن زاد زاده الله، وفي شهر رجب حمل نوح السفينة فصام، وأمر من معه أن يصوموا».
رويناه في «فضائل الأوقات للبيهقي»، و«فضائل رجب» لعبد العزيز الكتاني، وفي «الترغيب والترهيب» لأبي القاسم التيمي من طريق عثمان بن مطر، عن عبد الغفور، عن عبد العزيز بن سعيد، عن أبيه: عن النبي صلى الله عليه وسلم. وعثمان بن مطر كذبه ابن حبان، وأجمع الأئمة على ضعفه.
تنزيه الشريعة: (٢ / ١٥٨ – ١٥٩)
(٣٤) – حديث: «من صام يوما من رجب عدل صيام شهر ومن صام سبعة أيام غلقت عنه أبواب الجحيم السبعة، ومن صام منه ثمانية أيام فتحت له أبواب الجنة الثمانية، ومن صام منه عشرة أيام بدل الله سيئاته حسنات، ومن صام منه ثمانية عشرة يوما نادى مناد: إن الله قد غفر لك ما مضى فاستأنف العمل» (خط) من حديث أبي ذر، وفيه الفرات بن السائب متروك (تعقب) بأن الحافظ ابن حجر أورده في «أماليه» ولم يسمه بوضع، بل قال: هذا حديث غريب اتفق على روايته عن فرات بن السائب وهو ضعيف، رشدين بن سعد والحكم بن مروان وهما ضعيفان أيضا، لكن اختلف عليه في اسم الصحابي، ففي رواية رشدين عن أبي ذر، وفي رواية الحكم عن ابن عباس فلا أدري الغلط من أحدهما أو من شيخهما، وميمون بن مهران قد أدرك ابن عباس ولم يدرك أبا ذر انتهى. وله طريق آخر أخرجه البيهقي في «الشعب» وابن عساكر (قلت) بل وسمه الحافظ ابن حجر بالبطلان في كتابه «تبيين العجب» فإنه قال: وورد في فضل رجب من الأحاديث الباطلة أحاديث لا بأس بالتنبيه عليها لئلا يغتر بها، فمنها… ومنها، وذكر هذا الحديث بلفظ الطريق الثاني الذي أشار إليه السيوطي، ثم قال: رويناه في «فضائل الأوقات للبيهقي»، وفي «فضائل رجب» لعبد العزيز الكتاني، وفي «الترغيب والترهيب» لأبي القاسم التيمي من طريق عثمان بن مطر، عن عبد الغفور بن عبد العزيز بن سعيد، عن أبيه قال: قال النبي، فذكره وعثمان بن مطر كذبه ابن حبان، وأجمع الأئمة على ضعفه، ثم قال: ومنها وذكر حديث أبي ذر من طريق رشدين أبي عبد الله، عن الفرات عن ميمون بن مهران عنه، وقال رواه عبد العزيز الكتاني في «فضائل رجب» ثم قال ورواه الحكم بن مروان، عن فرات، عن ميمون، عن ابن عباس أخرجه الحافظ أبو عبد الله الحسين بن فنجويه، ورشدين والحكم متروكان، فهذه طريق البيهقي قد بان حالها، وأما طريق ابن عساكر ففيها عبد المنعم ابن إدريس، فظهر أن الحديث لا ينجبر بواحدة من الطريقين والله تعالى أعلم.
المعجم الكبير للطبراني:
(٥٥٣٨) – حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا معلى بن مهدي الموصلي، ثنا عثمان بن مطر الشيباني، عن عبد الغفور يعني ابن سعيد، عن عبد العزيز، عن أبيه – قال عثمان: وكانت لأبيه صحبة – قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «رجب شهر عظيم، يضاعف الله فيه الحسنات، فمن صام يوما من رجب فكأنما صام سنة، ومن صام منه سبعة أيام غلقت عنه سبعة أبواب جهنم، ومن صام منه ثمانية أيام فتحت له ثمانية أبواب الجنة، ومن صام منه عشرة أيام لم يسأل الله شيئا إلا أعطاه إياه، ومن صام منه خمسة عشر يوما نادى مناد في السماء: قد غفر لك ما مضى فاستئنف العمل، ومن زاد زاده الله عز وجل، وفي رجب حمل الله نوحا في السفينة فصام رجبا، وأمر من معه أن يصوموا، فجرت بهم السفينة ستة أشهر، آخر ذلك يوم عاشوراء أهبط على الجودي فصام نوح ومن معه والوحش شكرا لله عز وجل، وفي يوم عاشوراء أفلق الله البحر لبني إسرائيل، وفي يوم عاشوراء تاب الله عز وجل على آدم صلى الله عليه وسلم وعلى مدينة يونس، وفيه ولد إبراهيم صلى الله عليه وسلم».