Question

Please provide the reference to the following:

Rasulullah (Sallallaahu ‘alayhi wasallam) said:

Iman is a garb with which Allah clothes whomsoever He wishes. If a person commits adultery, this garb is snatched away and if he repents, it is again returned

Answer

Imam Bayhaqi (rahimahullah) has recorded the above hadith in Shu’abul Iman on the authority of Sayyiduna Abu Hurayrah (radiyallahu ‘anhu) with an extremely weak chain.

(Shu’abul Iman, Hadith: 4981. Lisanul Mizan, vol. 6, pg. 5819)

One should rather quote the following narration:

Sayyiduna Abu Hurayrah (radiyallahu ‘anhu) reports that Nabi (sallalahu ‘alayhi wa sallam) said: “Allah Ta’ala removes the Iman of that person who drinks wine or engages in adultery like how one of you removes his shirt from his head”.

(Mustadrak Hakim, vol. 1, pg. 22)

Imam Hakim (rahimahullah) has classified this hadith as authentic and Hafiz Dhahabi (rahimahullah) concurs with him.

(Mustadrak Hakim, vol. 1, pg. 22. Also see Al Kabair of Hafiz Dhahabi (rahimahullah), hadith: 83)

 

And Allah Ta’ala Knows best

Answered by: Moulana Suhail Motala

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

Checked by: Moulana Haroon Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

شعب الإيمان:
(٤٩٨١) أخبرنا أبو الحسن علي بن عبد الله بن إبراهيم الهاشمي، حدثنا محمد بن عمرو الرزاز، ح، وأخبرنا أبو الحسين بن بشران، أخبرنا أبو سهل أحمد بن محمد بن عبد الله بن زياد، حدثنا يحيى بن أبي طالب، أخبرنا عمرو بن عبد الغفار، حدثنا العوام بن حوشب، حدثني علي بن مدرك، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الإيمان سربال يسربله الله من يشاء، فإذا زنى العبد نزع منه سربال الإيمان، فإن تاب رد عليه».

لسان الميزان:
(٥٨١٩)  (ك): عمرو بن عبد الغفار الفقيمي. عن الأعمش، وغيره. قال أبو حاتم: متروك الحديث.
وقال ابن عدي: اتهم بوضع الحديث. وقال ابن المديني: رافضي تركته لأجل الرفض.
وقال العقيلي، وغيره: منكر الحديث.
قال العقيلي: حدثنا أحمد بن جعفر الرازي، حدثنا محمد يزيد النفيلي، حدثنا عمرو بن عبد الغفار، حدثنا الأعمش، عن أبي وائل، عن ابن مسعود رضي الله عنه مرفوعا: «اتركوا الترك ما تركوكم، ولا تجاوروا الأنباط فإنهم آفة الدين، فإذا أدوا الجزية فأذلوهم، فإذا أظهروا الإسلام، وقرأوا القرآن، وتعلموا العربية، واحتبوا في المجالس، وراجعوا الرجال الكلام، فالهرب الهرب من بلادهم…» الحديث.
وهو ابن أخي الحسن بن عمرو الفقيمي.
شريح بن مسلمة: حدثنا عمرو بن عبد الغفار، عن الأعمش، عن عدي بن ثابت، عن البراء رضي الله عنه قال: «لما أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل جعفر، دخله شيء من ذلك حتى أتاه جبريل فقال: إن الله عز وجل قد جعل له جناحين مضرجين بالدم، يطير بهما مع الملائكة».
البزار في «مسنده»: حدثنا أحمد بن يزداد الكوفي، حدثنا عمرو، حدثنا الأعمش، عن أبي سفيان، عن جابر رضي الله عنه مرفوعا: «أميران وليسا بأميرين: امرأة تحيض قبل طواف الزيارة، فليس لأصحابها أن ينفروا حتى يستأمروها، والرجل يشيع الجنازة، فليس له أن يرجع حتى يستأمر أهلها». تفرد به عمرو، وعمرو متهم، وهذا الحديث بعينه سرقه آخر من الفقيمي، أو الفقيمي سرقه منه، فروى العقيلي في ترجمة عمرو بن عبد الجبار العبدي السنجاري، فقال: حدثنا أبو شيبة داود / بن إبراهيم، حدثنا عبيد بن صدقة، حدثنا عمرو بن عبد الجبار، عن أبي شهاب، عن يحيى بن سعيد، عن ابن المسيب، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم… فذكره.
وهذا المتن قد جاء من قول أبي هريرة من رواية ليث بن أبي سليم، عن طلحة بن مصرف، عن أبي هريرة قوله. ورواه منصور، وشعبة، عن الحكم، عمن حدثه، عن أبي هريرة قوله، انتهى.
وذكره ابن حبان في «الثقات»، وأخرج له الحاكم في «المستدرك». وذكره العقيلي، والساجي، والعجلي في «الضعفاء».
وقال ابن عدي: هو متهم إذا روى شيئا في الفضائل، وكان السلف يتهمونه بأنه يضع في فضائل أهل البيت، وفي مثالب غيرهم.
وبقية كلام العقيلي في الحديث الذي أوله: «اتركوا الترك»: أول هذا الحديث جاء بغير هذا الإسناد، وسائره لا أصل له، ومن جملته: «ولا تناكحوا الخوز، فإن لهم أصلا يدعوهم إلى الغدر».

المستدرك للحاكم: (١/ ٢٢)
وله شاهد على شرط مسلم: (٥٧) حدثنا أبو بكر بن محمد بن حمدان الصيرفي، بمرو، حدثنا عبد الصمد بن الفضل، وحدثنا جعفر بن محمد بن نصير، ببغداد، حدثنا بشر بن موسى، قالا: حدثنا أبو عبد الرحمن المقرئ، حدثنا سعيد بن أبي أيوب، حدثنا عبد الله بن الوليد، عن ابن حجيرة، أنه سمع أبا هريرة رضي الله عنه، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من زنى وشرب الخمر نزع الله منه الإيمان كما يخلع الإنسان القميص من رأسه».
قد احتج مسلم بعبد الرحمن بن حجيرة وعبد الله بن الوليد، وهما شاميان.

التعليقمن تلخيص الذهبي:
(٥٧) احتج مسلم بعبد الرحمن بن حجيرة وبعبد الله بن الوليد.

الكبائر للذهبي:
(٨٣) وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من زنى أو شرب الخمر نزع الله منه الإيمان كما يخلع الإنسان القميص من رأسه» إسناده جيد.