Question
Kindly verify the following Hadiths relating to wine:
1) Wine is the gatherer of sin
2) Wine is the route to indecency and is one of the major sins
3) …And do not take to drinking, for that is the mother of all evils
Answer
1) Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) is reported to have said:
“Wine is the gatherer of all sin”
(Daylami; See Al Maqasidul Hasanah, Hadith: 445. Also see At Targhib, vol. 3, pg. 257)
2) Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Abbas (radiyallahu ‘anhuma) reports that Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said:
“Wine is the leader of all indecency and is from among the major sins…”
(Al Mu’jamul Kabir of Imam Tabarani -rahimahullah-, Hadith: 11372 with a weak chain. See Majmau’z Zawaid, vol. 5 pg. 67)
3) Sayyiduna Uthman (radiyallahu ‘anhu) is reported to have said:
“Abstain from wine, for verily it is the mother of all evils”
(Sunan Nasa’i -Al Mujtaba-, Hadith: 5666, Musannaf ‘Abdur Razzaq, Hadith: 17060, Sunan Al Kubra of Imam Bayhaqi -rahimahullah-, vol 8, pg. 287)
The above narration has been deemed authentic by Hafiz Ibn Kathir (rahimahullah).
(Refer: Tafsir ibn Kathir, Surah: Al Ma-idah Verses 91-93)
These narrations support each other and are also supported by the following authentic narrations:
1) Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Abbas (radiyallahu ‘anhuma) reports that Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said:
“Abstain from consuming wine, for verily it is the key to all evil”
(Mustadrak Hakim, vol. 4, pg. 145. Declared authentic by Imam Hakim and Hafiz Dhahabi -rahimahumallah-)
2) Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Abbas (radiyallahu ‘anhuma) reports that Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said:
“Consuming alcohol is among the most major of sins”
(Sunan Sa’id ibn Mansur, Hadith: 824)
And Allah Ta’ala Knows best,
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
Checked by: Moulana Haroon Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
المقاصد الحسنة:
(٤٤٥) – حديث: «الخمر أم الخبائث»، الدارقطني وغيره، من حديث الوليد بن عبادة، عن عبد الله بن عمرو مرفوعا: «اجتنبوا الخمر أم الخبائث»، ورواه القضاعي من هذا الوجه بلفظ الترجمة فقط. وهو عند الطبراني في «الأوسط» من وجه آخر بلفظ: «الخمر أم الفواحش».
ولابن أبي عاصم، من حديث السائب بن يزيد، عن عثمان قال: «اجتنبوا الخمر، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم سماها أم الخبائث».
وللطبراني في «الكبير» و«الأوسط»، من حديث ابن عباس مرفوعا: «الخمر أم الفواحش، وأكبر الكبائر، من شربها وقع على أمه، وخالته، وعمته».
وله في «الكبير»، عن عتاب بن عامر النجاري، عن ابن عمرو، عن رجل مرفوعا، في حديث: «إنها أكبر الكبائر وأم الفواحش».
وللديلمي، عن عقبة بن عامر رفعه، في حديث: «الخمر جماع الإثم».
وللعسكري، من حديث مكحول، عن أم أيمن مرفوعا: «إياك والخمر، فإنها مفتاح كل شر»، ومن حديث شهر، عن أبي الدرداء قال: «أوصاني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا أشرك بالله شيئا، وأن أصل رحمي وإن قطعت، وأن لا أشرب خمرا فإنها مفتاح كل شر».
وشواهد هذا المعنى كثيرة، وقد صنف في ذم المسكر ابن أبي الدنيا، ثم الضياء وآخرون.
الترغيب والترهيب: (٣/ ٢٥٧)
وعن حذيفة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «الخمر جماع الإثم، والنساء حبائل الشيطان، وحب الدنيا رأس كل خطيئة».
ذكره رزين، ولم أره في شيء من أصوله.
المعجم الكبير:
(١١٣٧٢) – حدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج، ثنا يحيى بن بكير، ثنا رشدين بن سعد، عن أبي صخر، عن عبد الكريم أبي أمية، عن عطاء بن أبي رباح، عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «الخمر أم الفواحش وأكبر الكبائر، من شربها وقع على أمه، وخالته، وعمته».
مجمع الزوائد: (٥/ ٦٧)
عن ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «الخمر أم الفواحش، وأكبر الكبائر، من شربها وقع على أمه، وخالته، وعمته».
رواه الطبراني في «الأوسط» و«الكبير»، وفيه عبد الكريم أبو أمية، وهو ضعيف.
سنن النسائي:
(٥٦٦٦) – أخبرنا سويد، قال: أنبأنا عبد الله، عن معمر، عن الزهري، عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث، عن أبيه قال: سمعت عثمان رضي الله عنه يقول: «اجتنبوا الخمر فإنها أم الخبائث، إنه كان رجل ممن خلا قبلكم تعبد، فعلقته امرأة غوية، فأرسلت إليه جاريتها، فقالت له: إنا ندعوك للشهادة، فانطلق مع جاريتها فطفقت كلما دخل بابا أغلقته دونه، حتى أفضى إلى امرأة وضيئة عندها غلام وباطية خمر، فقالت: إني والله ما دعوتك للشهادة، ولكن دعوتك لتقع علي، أو تشرب من هذه الخمرة كأسا، أو تقتل هذا الغلام، قال: فاسقيني من هذا الخمر كأسا، فسقته كأسا، قال: زيدوني فلم يرم حتى وقع عليها، وقتل النفس، فاجتنبوا الخمر، فإنها والله لا يجتمع الإيمان، وإدمان الخمر إلا ليوشك أن يخرج أحدهما صاحبه».
مصنف عبد الرزاق:
(١٧٠٦٠) – عن معمر، عن الزهري، عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام، عن أبيه، قال: سمعت عثمان بن عفان يخطب الناس، فقال: «اجتنبوا الخمر فإنها أم الخبائث، إن رجلا ممن كان قبلكم كان يتعبد، ويعتزل النساء فعلقته امرأة غاوية، فأرسلت إليه أني أريد أن أشهدك بشهادة، فانطلق مع جاريتها فجعل كلما دخل بابا أغلقته دونه حتى أفضى إلى امرأة وضيئة، وعندها باطية فيها خمر. فقالت: إني والله ما دعوتك لشهادة ولكن دعوتك لتقع علي أو لتشرب من هذا الخمر كأسا أو لتقتل هذا الغلام، وإلا صحت بك، وفضحتك فلما أن رأى أن ليس بد من بعض ما قالت قال: اسقيني من هذا الخمر كأسا فسقته، فقال: زيديني كأسا فشرب فسكر، فقتل الغلام ووقع على المرأة، فاجتنبوا الخمر فوالله لا يجتمع الإيمان، وإدمان الخمر في قلب رجل إلا أوشك أحدهما أن يخرج صاحبه».
السنن الكبرى: (٨/ ٢٨٧)
أخبرنا أبو بكر احمد بن الحسن، وأبو زكريا بن أبي إسحاق، قالا: ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أنبأ محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، أنبأ ابن وهب، أخبرني يونس بن يزيد، عن ابن شهاب، قال: حدثني أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام، أن أباه قال: سمعت عثمان بن عفان رضي الله عنه يقول: «اجتنبوا الخمر فإنها أم الخبائث، إنه كان رجل ممن خلا قبلكم يتعبد، ويعتزل الناس فعلقته امرأة غوية، فأرسلت إليه جاريتها، فقالت: إنا ندعوك لشهادة، فدخل معها، فطفقت كلما دخل بابا أغلقته دونه حتى أفضى إلى امرأة وضيئة، عندها غلام وباطية خمر، فقالت: إني والله ما دعوتك لشهادة ولكن دعوتك لتقع علي، أو تقتل هذا الغلام، أو تشرب هذا الخمر، فسقته كأسا، فقال: زيدوني، فلم يرم حتى وقع عليها، وقتل النفس، فاجتنبوا الخمر فإنها لا تجتمع هي والايمان ابدًا إلا أوشك أحدهما أن يخرج صاحبه».
تفسير ابن كثير: (سورة المائدة: ٩١–٩٣)
وقال الزهري: حدثني أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام، أن أباه قال: سمعت عثمان بن عفان يقول: «اجتنبوا الخمر، فإنها أم الخبائث، إنه كان رجل فيمن خلا قبلكم يتعبد ويعتزل الناس، فعلقته امرأة غوية، فأرسلت إليه جاريتها فقالت: إنا ندعوك لشهادة. فدخل معها، فطفقت كلما دخل بابا أغلقته دونه، حتى أفضى إلى امرأة وضيئة عندها غلام وباطية خمر، فقالت: إني والله ما دعوتك لشهادة ولكني دعوتك لتقع علي، أو تقتل هذا الغلام، أو تشرب هذا الخمر، فسقته كأسا، فقال: زيدوني، فلم يرم حتى وقع عليها، وقتل النفس، فاجتنبوا الخمر فإنها لا تجتمع هي والإيمان أبدا، إلا أوشك أحدهما أن يخرج صاحبه».
ورواه البيهقي، وهذا إسناد صحيح. وقد رواه أبو بكر بن أبي الدنيا في كتابه «ذم المسكر» عن محمد بن عبد الله بن بزيع، عن الفضيل بن سليمان النميري، عن عمر بن سعيد، عن الزهري، به مرفوعا. والموقوف أصح، والله أعلم.
المستدرك للحاكم: (٤/ ١٤٥)
أخبرني إسماعيل بن محمد بن الفضل بن محمد الشعراني، حدثنا جدي، حدثنا نعيم بن حماد، حدثنا عبد العزيز بن محمد الدراوردي، عن عمرو بن أبي عمرو، عن عكرمة، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اجتنبوا الخمر فإنها مفتاح كل شر».
صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
تلخيص المستدرك: (٤/ ١٤٥)
صحيح.
سنن سعيد بن منصور:
(٨٢٤) – حدثنا سعيد، قال: حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن، عن أبي حازم، عن عطاء بن أبي رباح، أن عبد الله بن عباس قال: «أكبر الكبائر شرب الخمر».