Question

Could you please provide a reference for this Hadith?

Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “While I was passing through Jannah [during Mi’raj], I came to a river on the banks of which were tents made of hollow pearls. I asked, ‘What is this, O Jibril?’ He replied, ‘This is Kawthar which your Rabb has granted you. Its soil/scent is that of pungent musk, its soil was the most excellent/pure musk.”

 

Answer

Imam Bukhari (rahimahullah) has recorded this Hadith on the authority of Sayyiduna Anas ibn Malik (radiyallahu ‘anhu).

(Sahih Bukhari, Hadith: 6581. Also see: Hadith: 4964)

 

Also see here and here.

 

And Allah Ta’ala Knows best.

 

Answered by: Moulana Suhail Motala

 

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

صحيح البخاري (٦٥٨١): حدثنا أبو الوليد، حدثنا همام، عن قتادة، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم، ح وحدثنا هدبة بن خالد، حدثنا همام، حدثنا قتادة، حدثنا أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «بينما أنا أسير في الجنة، إذا أنا بنهر، حافتاه قباب الدر المجوف، قلت: ما هذا يا جبريل؟ قال: هذا الكوثر، الذي أعطاك ربك، فإذا طينه – أو طيبه – مسك أذفر» شك هدبة.

صحيح البخاري (٤٩٦٤): حدثنا آدم، حدثنا شيبان، حدثنا قتادة، عن أنس رضي الله عنه، قال: لما عرج بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى السماء، قال: «أتيت على نهر، حافتاه قباب اللؤلؤ مجوفا، فقلت: ما هذا يا جبريل؟ قال: هذا الكوثر».

سنن الترمذي (٣٣٦٠): حدثنا أحمد بن منيع قال: حدثنا سريج بن النعمان قال: حدثنا الحكم بن عبد الملك، عن قتادة، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بينا أنا أسير في الجنة، إذ عرض لي نهر حافتاه قباب اللؤلؤ، قلت للملك: ما هذا؟ قال: هذا الكوثر الذي أعطاكه الله، قال: ثم ضرب بيده إلى طينة فاستخرج مسكا، ثم رفعت لي سدرة المنتهى فرأيت عندها نورا عظيما». (هذا حديث حسن صحيح قد روي من غير وجه عن أنس).

سنن ابن ماجه (٤٣٣٤): حدثنا واصل بن عبد الأعلى، وعبد الله بن سعيد، وعلي بن المنذر، قالوا: حدثنا محمد بن فضيل، عن عطاء بن السائب، عن محارب بن دثار عن ابن عمر، قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «الكوثر نهر في الجنة، حافتاه من ذهب، مجراه على الياقوت والدر، تربته أطيب من المسك، وماؤه أحلى من العسل وأشد بياضا من الثلج».