Question

What is the reference for this narration?

No affliction afflicted Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) but Jibril (‘alayhis salam) came down advising him to recite this du’a:

I have placed firm trust in the Ever-Living who does not die. All praise is due to Allah who has not taken a son nor does he have any partner in His kingdom; and glorify Him in abundance.

 

Answer

This narration is recorded in Mustadrak Hakim and Ad Da’awatul Kabir of Imam Bayhaqi.

Sayyiduna Abu Hurayrah (radiyallahu ‘anhu) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Whenever I was distressed/grief struck, Jibril (‘alayhis salam) would appear and would say, O Muhammad! Recite the following:

تَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا

Tawakkaltu ‘alal hayyilladhi la yamutu walhamdulillahil ladhi lam yattakhiz waladan walam yakun lahu sharikun fil mulki walam yakun lahu waliyyum minazzuli wa kabbir hu takbira

(Mustadrak Hakim, vol. 1, pg. 509, Ad Da’awatul Kabir, Hadith: 185. Also see: Al Faraju Ba’dash Shiddah of Imam Abu Bakr Ibn Abid Dunya, Hadith: 66, Targhib, vol. 2, pg. 619 and Al Matalibul ‘Aliyah, Hadith: 2449)

Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) also instructed a Sahabi, undergoing financial difficulty and sickness, to recite this du’a. See here

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Moulana Suhail Motala

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

المستدرك للحاكم: (١/ ٥٠٩)
أخبرنا محمد بن المؤمل بن الحسن، حدثنا الفضل بن محمد الشعراني، حدثنا أبو ثابت محمد بن عبيد الله، حدثنا محمد بن إسماعيل بن أبي فديك، حدثني سعد بن سعيد بن أبي سعيد المقبري، عن أبيه، عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما كربني أمر إلا تمثل لي جبريل عليه السلام، فقال: يا محمد، قل: توكلت على الحي الذي لا يموت، والحمد لله الذي لم يتخذ ولدا، ولم يكن له شريك في الملك، ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا».
هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.

الدعوات الكبير: 
(١٨٥)  أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا محمد بن المؤمل بن الحسن، حدثنا الفضل بن محمد الشعراني، حدثنا أبو ثابت محمد بن عبيد الله، حدثنا محمد بن إسماعيل بن أبي فديك، حدثني سعد بن أبي سعيد المقبري، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما كربني أمر إلا تمثل لي جبريل عليه السلام فقال: يا محمد، قل: توكلت على الحي الذي لا يموت، والحمد لله الذي لم يتخذ ولدا، ولم يكن له شريك في الملك، ولم يكن له ولي من الذل، وكبره تكبيرا».

الفرج بعد الشدة لابن أبي الدنيا:
(٦٦)
 حدثني القاسم بن هاشم، قال: ثنا الخطاب بن عثمان، ثنا ابن أبي فديك، قال: حدثني سعد بن سعيد، قال: حدثني أبوك إسماعيل بن أبي فديك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما كربني أمر إلا تمثل لي جبريل فقال: يا محمد، قل: توكلت على الحي الذي لا يموت، و {الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك}». 

الترغيب والترهيب: (٢/ ٦١٩)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما كربني أمر إلا تمثل لي جبريل، فقال: يا محمد قل: توكلت على الحي الذي لا يموت، والحمد لله الذي لم يتخذه ولدا، ولم يكن له شريك في الملك، ولم يكن له ولي من الذل، وكبره تكبيرا».
رواه الطبراني، والحاكم وقال: صحيح الإسناد.
وروى الأصبهاني عن إبراهيم، يعني ابن الأشعث قال: سمعت الفضيل يقول: «إن رجلا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أسره العدو، فأراد أبوه أن يفديه فأبوا عليه إلا بشيء كثير لم يطقه فشكا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: اكتب إليه فليكثر من قوله: توكلت على الحي الذي لا يموت، والحمد لله الذي لم يتخذ ولدا إلى آخرها قال: فكتب بها الرجل إلى ابنه، فجعل يقولها، فغفل العدو عنه فاستاق أربعين بعيرا، فقدم وقدم بها إلى أبيه».
(قال الحافظ): وهذا معضل، وتقدم في باب: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

المطالب العالية:
(٢٤٤٩)
قال أبو يعلى: حدثنا بشر بن سيحان، حدثنا حرب بن ميمون، عن موسى بن عبيدة [الربذي]، عن محمد بن كعب القرظي، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: «دخلت أنا ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- ويده في يدي، فأتى علي رجل رث الهيئة فقال: «أبو فلان! ما بلغ بك ما أرى؟» قال: السقم والضر يا رسول الله! قال: «ألا أعلمك كلمات يذهب الله عنك السقم والضر؟» قال: [لا]، ما يسرني بها أني شهدت معك بدرا وأحدا، قال: فضحك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ثم قال: «وهل يدرك أهل بدر وأهل أحد ما يدرك الفقير القانع؟» قال أبو هريرة رضي الله عنه، فقلت: إياي يا رسول الله! فعلمني، فقال -صلى الله عليه وسلم-: «قل يا أبا هريرة: توكلت على الحي الذي لا يموت، {الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك}» الآية فأتى علي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقد حسنت حالي فقال: «مهيم؟» فقلت: يا رسول الله! لم أزل أقول الكلمات التي علمتنيهن».
موسى ضعيف.

عمل اليوم والليلة لابن السني:
(٥٤٦)
 أخبرنا أبو يعلى، حدثنا بشر بن شحان، ثنا حرب بن ميمون، ثنا موسى بن عبيدة، عن محمد بن كعب القرظي، عن أبي هريرة، رضي الله عنه قال: «خرجت أنا ورسول الله، صلى الله عليه وسلم ويده في يدي – أو يدي في يده – فأتى على رجل رث الهيئة، فقال: «أي فلان، ما بلغ بك ما أرى؟» قال: السقم والضر يا رسول الله. قال: «ألا أعلمك كلمات تذهب عنك الضر والسقم؟» فقال أبو هريرة: ألا تعلمني يا رسول الله؟ قال: «قل يا أبا هريرة: توكلت على الحي الذي لا يموت، و {الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا}» قال: فأتى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد حسنت حاله، فقال: «مهيم؟» فقال: قلت: يا رسول الله، لم أزل أقول الكلمات التي علمتني». 

الدعاء للطبراني:
(١٠٤٥)
 حدثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا علي بن بحر، ثنا حماد بن واقد الصفار، ثنا موسى بن عبيدة، عن محمد بن كعب القرظي، عن أبي هريرة، رضي الله عنه قال: «بينما أنا أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم استقبله رجل من الأنصار رث الثياب رث الهيئة مسقام فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «يا فلان ما الذي بلغ بك ما أرى؟» قال: الفقر والسقم، قال: «أفلا أعلمك كلمات إذا قلتهن ذهب عنك الفقر والسقم؟» فقال: ما يسرني بهما أني شهدت معك بدرا وأحدا، قال أبو هريرة رضي الله عنه قلت: يا رسول الله علمنيهن، قال: «قل: توكلت على الحي الذي لا يموت: و {الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا}» قال: فلقي رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أيام فقال: «يا أبا هريرة ما هذا الذي أرى من حسن حالك؟» قال: يا رسول الله ما زلت أقول الكلمات منذ علمتنيهن». 

مجمع الزوائد: (٧/ ٥٢)
وعن أبي هريرة قال: «خرجت مع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ويده في يدي، فأتى على رجل رث الهيئة، قال: «أبو فلان؟ ما الذي بلغ بك ما أرى؟» قال: الضر والسقم يا رسول الله، قال: «[ألا] أعلمك كلمات يذهب الله عنك الضر والسقم؟» قال: لا، ما يسرني بها أني شهدت معك بدرا وأحدا، قال: فضحك رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ثم قال: «وهل يدرك أهل بدر وأهل أحد ما يدرك الفقير القانع؟» قال: فقال أبو هريرة: أنا يا رسول الله أنا فعلمني، قال: فقال: «قل يا أبا هريرة: توكلت على الحي القيوم الذي لا يموت، {الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا، ولم يكن له شريك في الملك، ولم يكن له ولي من الذل، وكبره تكبيرا}» قال: فأتى علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد حسنت حالي، فقال لي: «مهيم؟» قال: فقلت: يا رسول الله، لم أزل أقول الكلمات التي علمتنيهن».
رواه أبو يعلى، وفيه موسى بن عبيدة الربذي وهو ضعيف.