Question

What is the status of this narration?

عن عبد الله بن سلام قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على ناس من أصحابه وهم يتفكرون في خلق الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فيم تتفكرون قالوا: نتفكر في الله قال: لا تفكروا في الله وتفكروا في خلق الله فإن ربنا خلق ملكا قدماه في الأرض السابعة السفلى ورأسه قد جاوز السماء العليا ما بين قدميه إلى ركبتيه مسيرة ستمائة عام وما بين كعبيه إلى أخمص قدميه مسيرة ستمائة عام والخالق أعظم من المخلوق

 

Answer

Imam Abu Nu’aym (rahimahullah) has recorded this narration in Hilyatul Awliya.

Sayyiduna ‘Abdullah ibn Salam (radiyallahu ‘anhu) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) once came out and the Sahabah (radiyallahu ‘anhum) were discussing the [Being] of Allah. Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) asked them, “What are you discussing?” They replied, “We are discussing the [Being] of Allah.” Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Do not ponder over the [Being] of Allah but ponder over the creation of Allah. Our Rabb has created an angel whose feet are on the seventh lowest earth and his head is above the highest sky. The distance between his feet and knees is the distance of a six hundred year journey. The distance between his ankle and the soles of his feet is the distance of a six hundred year journey and the creator is greater than the creation.”

(Hilyatul Awliya, vol. 6, pg. 66-67)

The narration is suitable to quote.

‘Allamah Sakhawi (rahimahullah) has cited several other narrations of a similar subject matter and states that they gain collective strength.

(Al Maqasidul Hasanah, Hadith: 342)

Also see here

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

حلية الأولياء: (٦٦٦ ٦٧)
حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، ثنا عبد الجليل بن عطية، عن شهر، عن عبد الله بن سلام، قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على ناس من أصحابه وهم يتفكرون في خلق الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فيم تتفكرون؟» قالوا: نتفكر في الله، قال: «لا تفكروا في الله، وتفكروا في خلق الله، فإن ربنا خلق ملكا قدماه في الأرض السابعة السفلى، ورأسه قد جاوز السماء العليا، ما بين قدميه إلى ركبتيه مسيرة ستمائة عام، وما بين كعبيه إلى أخمص قدميه مسيرة ستمائة عام، والخالق أعظم من المخلوق».

المقاصد الحسنة:
(٣٤٢) – حديث: «تفكروا في كل شيء ولا تفكروا في الله». ابن أبي شيبة في «العرش»، من حديث سعيد بن جبير، عن ابن عباس به قوله، ورواه الأصبهاني في «ترغيبه»، ثم أبو نعيم في «الحلية» من حديث عبد الجليل بن عطية، عن شهر عن عبد الله بن سلام، قال: «خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم على أناس من أصحابه، وهم يتفكرون في خلق الله، فقال لهم: فيما كنتم تفكرون، قالوا: نتفكر في خلق الله قال: لا تتفكروا في الله وتفكروا في خلق الله، فإن ربنا خلق ملكا قدماه في الأرض السابعة السفلى، ورأسه قد جاوز السماء العليا، من بين قدميه إلى كعبيه مسيرة ستمائة عام، وما بين كعبه إلى أخمص قدميه مسيرة ستمائة عام، الخالق أعظم من الخلق»، ولأبي نعيم فقط من حديث إسماعيل بن عياش، عن الأحوص بن حكيم، عن شهر عن ابن عباس: «أنه صلى الله عليه وسلم خرج على أصحابه، فقال: ما جمعكم؟ فقالوا: اجتمعنا نذكر ربنا ونتفكر في عظمته، فقال: تفكروا في خلق الله ولا تفكروا في الله، فإنكم لن تقدروا قدره» الحديث، وفيه ذكر إسرافيل، وللطبراني في «الأوسط»، والبيهقي في «الشعب»»، من حديث ابن عمر مرفوعا: «تفكروا في آلاء الله ولا تتفكروا في الله»، وأسانيدها ضعيفة، لكن اجتماعها يكتسب قوة، والمعنى صحيح، وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة مرفوعا: «لا يزال الناس يتساءلون حتى يقال هذا خلق الله الخلق، فمن خلق الله، فمن وجد من ذلك شيئا فليقل آمنت بالله».

صحيح مسلم:
(١٣٤) – حدثنا هارون بن معروف، ومحمد بن عباد، واللفظ لهارون، قالا: حدثنا سفيان، عن هشام، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يزال الناس يتساءلون حتى يقال: هذا خلق الله الخلق، فمن خلق الله؟ فمن وجد من ذلك شيئا، فليقل: آمنت بالله».