Question
Is there any Hadith that mentions that rain falling out of season is a sign of Allah’s anger?
Answer
Imam Bayhaqi (rahimahullah) has recorded a similar narration reported on the authority of Sayyiduna ‘Umar ibnul Khattab (radiyallahu ‘anhu) as the statement of Nabi Musa or Nabi ‘Isa (‘alayhimas salam).
He (Musa/‘Isa [‘alayhimas salam]) then asked: “O my Rabb! What is the sign of [Your] anger? Allah Ta’ala replied: “That I send rain to them during their harvesting season and I hold it back during their planting season…”
(Shu’abul Iman, Hadith: 7007)
However, the chain contains an unreliable narrator. See further details here
(Refer: Lisanul Mizan, vol. 6 pg. 22, Number: 5491)
Imam Abul Qasim Al Isbahani (rahimahullah) has also recorded this narration with another chain. However, ‘Allamah Dhahabi (rahimahullah) has declared the narration unreliable (munkar).
(At Targhib Wat Tarhib of Abul Qasim Al Isbahani, Hadith: 548. Refer: Lisanul Mizan, vol. 8 pg. 461, number: 8494)
The narration should therefore not be quoted.
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
شعب الإيمان:
(٧٠٠٧) – أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أنا علي بن محمد بن عبد الله الحسيني، بمرو، نا شهاب بن الحسن العكبري، نا عبد الملك بن قريب الأصمعي، نا مالك، عن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عمر بن الخطاب قال: حدثت أن موسى أو عيسى عليهما السلام قال: يا رب، ما علامة رضاك عن خلقك؟ فقال عز وجل: «أن أنزل عليهم الغيث إبان زرعهم – وأحبسه إبان حصادهم – وأجعل أمورهم إلى حلمائهم، وفيئهم في أيدي سمحائهم»، قال: يا رب فما علامة السخط؟ قال: «أن أنزل عليهم الغيث إبان حصادهم – وأحبسه إبان زرعهم – وأجعل أمورهم إلى سفهائهم، وفيئهم في أيدي بخلائهم».
لسان الميزان: (٦/ ٢٢)
(٥٤٩١) – علي بن محمد [بن عبد الله بن محمد بن حبيب بن حماد بن يحيى بن حماد] أبو أحمد الحبيبي المروزي.
روى عن سعيد بن مسعود المروزي، وَغيره.
كذبه أبو عبد الله الحاكم.
مات في عشر الثلاث مِئَة. انتهى.
روى عن الفضل بن عبد الجبار وسهل بن المتوكل وعبد العزيز بن حاتم وجماعة.
قال الخليلي: سألت الحاكم عنه فقال: هو أشهر في اللين من أن تسألني عنه.
وقال الحاكم أيضًا: كان يكذب، وكان الحسنوي أحسن حالا منه.
وهو علي بن محمد بن عبد الله بن محمد بن حبيب بن حماد بن يحيى بن حماد نسب إلى جد جده.
قال أبو سعد بن السمعاني في الأنساب: ذكر أبو كامل البصري في “المضافات” عن بعض مشايخه أنه سمعه يقول: لما قدم أبو أحمد الحبيبي بخارى وادعى السماع من سهل بن المتوكل أنكر عليه أهلها فقالوا له: ما علامته؟ قال: كان إذا وضع كفه على جبهته غطى ساعده جميع وجهه من شدة عرضه فصدقوه حينئذ.
وكان دخوله بخارى سنة ٣٥٠ ومات بمرو سنة ٥١ في رجب.
وله ذكر في ترجمة عبد الرحمن بن عبد الله بن محمد الحبيبي عمه [٤٦٨٠].
وقال الدارقطني في المؤتلف: علي بن محمد الحبيبي، وَابن عمه عبد الرحمن بن محمد الحبيبي يحدثان بنسخ وأحاديث مناكير.
وتعقبه الخطيب بأن عبد الرحمن عم علي لا ابن عمه , وأن غنجارا ذكره في تاريخ بخارى وأرخ وفاته كما نقل السمعاني.
الترغيب والترهيب لقوام السنة:
(٥٤٨) – أخبرنا محمد بن الحسن بن سليم، أنبأ الحسن بن أحمد بن إبراهيم، ثنا عبد الله بن درستويه، ثنا يعقوب بن سفيان، ثنا أحمد بن سعيد، ثنا يحيى بن عبد الصمد، ثنا مالك، عن أنس، عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال: إما موسى وإما عيسى: يا رب ما علامة رضاك؟ قال: «إني أنزل عليهم الغيث إبان زرعهم، وأمنعه إبان حصادهم، وأجعل أمرهم إلى حلمائهم، وفيئهم إلى سمائحهم»، قال: يا رب وما علامة السخط؟ قال: «أن أنزل عليهم الغيث إبان حصادهم وأمنعه إبان زرعهم، وأجعل أمرهم إلى جهالهم، وفيئهم إلى بخلائهم».
لسان الميزان: (٨/ ٤٦١)
(٨٤٩٤) – يحيى بن عبد الصمد.
عن مالك بخبر منكر، رواه الفسوي عن أحمد بن سعيد عنه. انتهى.
والخبر المذكور: قال الدارقطني في الغرائب: حدثنا أبو منصور أحمد بن شعيب بالبخاري حَدَّثَنا أبو عمرو الخفاف حَدَّثَنا أحمد بن سعيد الرباطي حَدَّثَنا يحيى بن عبد الصمد بن معقل بن منبه – وكان مرضيا – حَدَّثَنا مالك بن أنس عن زيد بن أسلم، عَن أبيه، عَن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال موسى عليه السلام: يا رب ما علامة رضاك عن عبادك؟ قال: «أنزل عليهم الغيث إبان زرعهم وأمنعه إبان حصادهم وأجعل أمرهم إلى علمائهم وفيئهم إلى سمحائهم …» الحديث وهو معروف.
قال الدارقطني: تفرد به يحيى وهو حديث غريب.
قلت: وذَكَره ابن حِبَّان في “الثقات”.