Question

What is the status of this narration?

«يا عقبة! ألا أخبرك بأفضل أخلاق أهل الدنيا والآخرة، تصل من قطعك، وتعطي من حرمك، وتعفو عمن ظلمك»

 

Answer

Imams Hakim, Ibn Abid Dunya, Tabarani and Bayhaqi (rahimahumullah) have recorded this Hadith.

Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) once told Sayyiduna ‘Uqbah ibn ‘Amir (radiyallahu ‘anhu): “O ‘Uqbah! Should I not inform you of the best character of the inhabitants of the earth and the Hereafter? [It is:] Joining ties with those who sever ties, and that you give those who deprive you and pardon those who oppress you,”

(Mustadrak Hakim, vol. 4, pg. 161-162, Makarimul Akhlaq of Imam Abu Bakr ibn Abid Dunya, Hadith: 19, Al Mu’jamul Kabir, Hadith: 739, vol. 17, Shu’abul Iman, Hadith: 7587)

The Hadith in question is well corroborated and suitable to quote. See here

(Also see: Musnad Ahmad, vol. 4, pg. 148, Hadith: 17334)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

المستدرك على الصحيحين للحاكم: (٤/ ١٦١)
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا بحر بن نصر بن سابق الخولاني، حدثنا عبد الله بن وهب، أخبرني يحيى بن أيوب، عن عبيد الله بن زحر، عن القاسم بن عبد الرحمن، عن عقبة بن عامر، رضي الله عنه قال: لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فبدرته، فأخذت بيده وبدرني، فأخذ بيدي فقال: «يا عقبة، ألا أخبرك بأفضل أخلاق أهل الدنيا والآخرة. تصل من قطعك وتعطي من حرمك وتعفو عمن ظلمك ألا ومن أراد أن يمد في عمره ويبسط في رزقه فليصل ذا رحمه».

مكارم الأخلاق لابن أبي الدنيا
(١٩) – حدثنا أبو بكر التميمي، نا ابن أبي مريم، نا يحيى بن أيوب قال: حدثني عبيد الله بن زحر، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة، عن عقبة بن عامر قال: لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فبدرته، فأخذت بيده، أو بدأني فأخذ بيدي، فقال: «يا عقبة، ألا أخبرك بأفضل أخلاق أهل الدنيا وأهل الآخرة؟ تصل من قطعك، وتعطي من حرمك، وتعفو عمن ظلمك».

المعجم الكبير للطبراني:
(٧٣٩ – ج ١٧) – حدثنا أحمد بن عبد الوهاب بن نجدة الحوطي، ح، وحدثنا أبو زيد الحوطي قالا: ثنا أبو المغيرة، ثنا معان بن رفاعة، عن القاسم، عن أبي أمامة، عن عقبة بن عامر، ح، وحدثنا يحيى بن أيوب العلاف، ثنا سعيد بن أبي مريم، أنا يحيى بن أيوب، عن عبيد الله بن زحر، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة، عن عقبة بن عامر قال: لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فبدرته فأخذت بيده أو بدرني فأخذ بيدي فقال: «يا عقبة، ألا أخبرك بأفضل أخلاق أهل الدنيا وأهل الآخرة: تصل من قطعك، وتعطي من حرمك، وتعفو عمن ظلمك، الذي أراد أن يبسط له في رزقه ويمد له في عمره فليتق الله وليصل ذا رحمه» واللفظ لحديث ابن أبي مريم.

شعب الإيمان:
(٧٥٨٧) – حدثنا أبو عبد الرحمن السلمي، إملاء، نا محمد بن المؤمل، أنا الفضل بن محمد الشعراني، نا سعيد بن أبي مريم، نا يحيى بن أيوب، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة، عن عقبة بن عامر، قال: لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فبادرت فأخذت بيده – أو فبادرني فأخذ بيدي – فقال لي: «يا عقبة، ألا أخبرك بأفضل أخلاق أهل الدنيا والآخرة؟ تصل من قطعك، وتعطي من حرمك، وتعفو عمن ظلمك، ألا ومن أراد أن يمد له في عمره، ويوسع له رزقه فليصل ذا رحم منه» رواه ابن وهب، عن يحيى بن أيوب، عن عبيد الله بن زحر، عن القاسم.

مسند أحمد: (٤/ ١٤٨)
(١٧٣٣٤) – حدثنا أبو المغيرة، حدثنا معان بن رفاعة، حدثني علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة الباهلي، عن عقبة بن عامر، قال: لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فابتدأته فأخذت بيده، قال: فقلت: يا رسول الله، ما نجاة المؤمن؟ قال: «يا عقبة، احرس لسانك، وليسعك بيتك، وابك على خطيئتك»
قال: ثم لقيني رسول الله صلى الله عليه وسلم، فابتدأني فأخذ بيدي، فقال: «يا عقبة بن عامر، ألا أعلمك خير ثلاث سور أنزلت في التوراة والإنجيل والزبور والفرقان العظيم؟» قال: قلت: بلى، جعلني الله فداك. قال: فأقرأني قل هو الله أحد، وقل أعوذ برب الفلق، وقل أعوذ برب الناس ثم قال: «يا عقبة، لا تنساهن، ولا تبت ليلة حتى تقرأهن» قال: فما نسيتهن قط منذ قال: لا تنساهن، وما بت ليلة قط حتى أقرأهن.
قال عقبة: ثم لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فابتدأته فأخذت بيده فقلت: يا رسول الله، أخبرني بفواضل الأعمال. فقال: «يا عقبة، صل من قطعك، وأعط من حرمك، وأعرض عمن ظلمك».