Question

Is there any additional reward for offering Salah with the Takbir Ula behind the Imam?

 

Answer

Imam Tirmidhi (rahimahullah) has recorded the following Hadith:

Sayyiduna Anas ibn Malik (radiyallahu ‘anhu) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Whoever offers Salah for Allah for forty days in congregation catching the initial takbir (takbir ula), will be granted two exemptions; an exemption from the fire and a [protection] from hypocrisy.”

(Sunan Tirmidhi, Hadith: 241)

The Sahabah and pious predecessors would also pay great importance to offering Salah with the initial takbir:

1) Mujahid (rahimahullah) said, “I heard a Sahabi -who I think participated in the battle of Badr- say to his son, ‘Did you perform Salah with us?’ [When he replied in the affirmative], the Sahabi asked, ‘Did you get the initial takbir?’ He replied, ‘No.’ The Sahabi said, ‘[You have missed out on] better than one hundred black-eyed camels.'”

(Musannaf ‘Abdur Razzaq, Hadith: 2021)

2) Sa’id ibnul Musayyab (rahimahullah) said: “I have not missed the initial takbir for fifty years and I have not seen another man’s back in Salah for fifty years [i.e., He was always in the first row]”

(Hilyatul Awliya, vol. 2, pg. 163. Also see: Tarikhul Islam, vol. 4, pg. 1104 and Al Badrul Munir, vol. 4, pg. 402)

3) Ibrahim ibn Yazid At Taymi (rahimahullah), a Tabi’i says:

“When you see a man being unmindful and neglectful towards attaining the takbir ula [initial takbir of the Imam in Salah], then wipe your hands off him [i.e. there is no good in such a person].

(Hilyatul Awliya, vol. 4, pg. 215. Also see Siyaru A’alamin Nubala, vol. 5, pg. 62)

4) Waki’ (rahimahullah) said, “A’amash (rahimahullah) was approximately seventy years old and would not miss the initial takbir. I would frequently visit him for two years; I never saw him make up a missed rak’ah.” [i.e., he was never late for Salah].

(Musnad Ibnul Ja’d, Hadith: 755 and Hilyatul Awliya, vol. 5, pg. 49. Also see: Tahdhibul Kamal, vol. 12, pg. 88 and Siyaru A’alamin Nubala, vol. 6, pg. 228)

See another version here

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Moulana Suhail Motala

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

سنن الترمذي:
(٢٤١) حدثنا عقبة بن مكرم، ونصر بن علي، قالا: حدثنا سلم بن قتيبة، عن طعمة بن عمرو، عن حبيب بن أبي ثابت، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان: براءة من النار، وبراءة من النفاق».
وقد روي هذا الحديث عن أنس موقوفا، ولا أعلم أحدا رفعه إلا ما روى سلم بن قتيبة، عن طعمة بن عمرو، وإنما يروى هذا عن حبيب بن أبي حبيب البجلي، عن أنس بن مالك قوله. حدثنا بذلك هناد قال: حدثنا وكيع، عن خالد بن طهمان، عن حبيب بن أبي حبيب البجلي، عن أنس قوله ولم يرفعه. وروى إسماعيل بن عياش هذا الحديث، عن عمارة بن غزية، عن أنس بن مالك، عن عمر بن الخطاب، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو هذا. وهذا حديث غير محفوظ، وهو حديث مرسل. عمارة بن غزية لم يدرك أنس بن مالك. قال محمد بن إسماعيل: حبيب بن أبي حبيب يكنى أبا الكشوثا، ويقال أبو عميرة.

مصنف عبد الرزاق:
(٢٠٢١) أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا إسرائيل، عن أبي يحيى، عن مجاهد قال: سمعت رجلا، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم – قال: لا أعلمه إلا من شهد بدرا -، قال لابنه: «أدركت الصلاة معنا؟» قال: «أدركت التكبيرة الأولى؟» قال: لا قال: «لما فاتك منها خير من مائة ناقة، كلها سود العين».

حلية الأولياء: (٢/ ١٦٣)
وقال سعيد بن المسيب: «ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة».

تاريخ الإسلام: (٢/ ١١٠٤)
ع: سعيد بن المسيب بن حزن بن أبي وهب بن عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم، الإمام أبو محمد القرشي المخزومي المدني، [الوفاة: ٩١ – ١٠٠ هـ]
وقال بعضهم عن ابن المسيب، قال: «ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة». وعنه قال: حججت أربعين حجة. وعنه قال: ما نظرت إلى قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة؛ يعني لمحافظته على الصف الأول. وكان سعيد ملازما لأبي هريرة، وكلان زوج ابنته.

البدر المنير: (٤/ ٤٠٢)
وقال سعيد بن المسيب: «ما فاتتني (التكبيرة) الأولى منذ خمسين سنة».

حلية الأولياء: (٤/ ٢١٥)
حدثنا محمد بن عمرو بن سلم، ثنا علي بن العباس، ثنا أبو كريب، ثنا وكيع، عن سفيان، عن منصور، عن إبراهيم، قال: «إذا رأيت الرجل يتهاون في التكبيرة الأولى فاغسل يدك منه».

سير أعلام النبلاء: (٥/ ٦٢)
وروى عنه: منصور، قال: إذا رأيت الرجل يتهاون في التكبيرة الأولى فاغسل يدك منه. قال ابن سعد: أخبرنا علي بن محمد، قال:
طلب الحجاج إبراهيم النخعي، فجاء الرسول، فقال: أريد إبراهيم. فقال إبراهيم التيمي: أنا إبراهيم. ولم يستحل أن يدله على النخعي، فأمر بحبسه في الديماس، ولم يكن لهم ظل من الشمس، ولا كن من البرد، وكان كل اثنين في سلسلة، فتغير إبراهيم، فعادته أمه، فلم تعرفه، حتى كلمها، فمات.
فرأى الحجاج في نومه قائلا يقول: مات في البلد الليلة رجل من أهل الجنة.
فسأل، فقالوا: مات في السجن إبراهيم التيمي. فقال: حلم نزغة من نزغات الشيطان. وأمر به فألقي على الكناسة.

سير أعلام النبلاء: (٥/ ٦٢)
وروى عنه: منصور، قال: «إذا رأيت الرجل يتهاون في التكبيرة الأولى فاغسل يدك منه».

مسند ابن الجعد:
(٧٥٥) حدثنا محمود بن غيلان قال: قال وكيع: «كان الأعمش قريبا من سبعين سنة، لم تفته التكبيرة الأولى، واختلفت إليه قريبا من سنتين، فما رأيته يقضي ركعة».

حلية الأولياء: (٥/ ٤٩)
حدثنا محمد بن علي، قال: ثنا عبد الله بن محمد، قال: ثنا محمود بن غيلان، قال: قال وكيع: «كان الأعمش قريبا من سبعين سنة لم تفته التكبيرة الأولى، واختلفت إليه قريبا من ستين، فما رأيته يقضي ركعة».

تهذيب الكمال (١٢/ ٨٨)
وقال وكيع: «كان الأعمش قريبا من سبعين سنة لم تفته التكبيرة الأولى، واختلفت إليه قريبا من سنتين ما رأيته يقضي ركعة».

سير أعلام النبلاء: (٦/ ٢٢٨)
قال وكيع بن الجراح: «كان الأعمش قريبا من سبعين سنة لم تفته التكبيرة الأولى».