Question

What is the source and authenticity of the following narration?

Sayyiduna Anas (radiyallahu ‘anhu) narrates that the person most protected from the horrors of the Day of Qiyamah and the various stages therein will be the person who confers the most salutations upon Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) in this life.

 

Answer

Imam Abul Qasim al Asbahani (rahimahullah) has recorded this Hadith in Kitabut Targhib wat Tarhib.

Sayyiduna Anas ibn Malik (radiyallahu ‘anhu) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “O People, Those most protected from the horrors of the Day of Qiyamah and the various stages therein will be those who conferred the most salutations [durud] upon me…”

(Kitabut Targhib wat Tarhib, Hadith: 1667 and 1687)

 

This chain is extremely weak.

(Lisanul Mizan, vol. 3 pg. 241, number: 2681 and vol. 5, pg. 387, number: 5112)

 

‘Allamah Sakhawi (rahimahullah) has cited another chain and has declared it extremely weak as well.

(Al Qawlul Badi’, pg. 264)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Moulana Suhail Motala

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

الترغيب والترهيب لقوام السنة:
(١٦٦٧) – أخبرنا أبو عمرو: عبد الوهاب، أنبأ والدي، أنبأ محمد بن عمر بن جميل أبو الأحرز الطوسي بها، ثنا إبراهيم بن محمد بن إسحاق البصري قال: حدثتنا حكامة بنت عثمان بن دينار قالت: حدثني أبي: عثمان، عن أخيه مالك بن دينار، عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا أيها الناس إن أنجاكم يوم القيامة من أهوالها ومواطنها أكثركم علي في دار الدنيا صلاة، إنه قد كان في الله وملائكته كفاية، إن الله قال: {إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما} خص بذلك المؤمنين ليثبتهم عليه» .

(١٦٨٧) – أخبرنا سليمان بن إبراهيم، ثنا الحسن: علي بن أحمد الرفاء الواعظ البصري، ثنا أبو الحسن: علي بن موسى الحافظ إملاء، ثنا عبد الله بن محمد بن أبي سعيد، ثنا إبراهيم بن محمد بن أبي الحجيم قال: حدثتنا حكامة بنت عثمان بن دينار، عن أبيها عثمان عن أخيه مالك بن دينار، عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إن أنجاكم يوم القيامة من أهوالها ومواطنها أكثركم علي صلاة في دار الدنيا» .

لسان الميزان: (٣/ ٢٤١)
(٢٦٨١) – حكامة.
عن مالك بن دينار. انتهى.
ذكرها في فصل النساء آخر الكتاب ولم يزد.
قلت: وقد رأيت في ترجمة عثمان بن دينار في ثقات ابن حبان حكامة لا شيء.
وقال العقيلي: في ترجمة والدها عثمان بن دينار وهو أخو مالك بن دينار أحاديث حكامة تشبه أحاديث القصاص وليس لها أصل.

(٥/ ٣٨٧)
(٥١١٢) – عثمان بن دينار
أخو مالك بن دينار البصري والد حكامة.
لا شيء. والخبر كذب بين، انتهى.
وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: يروي عن أخيه. وعنه بنته حكامة وهي لا شيء.
قلت: والخبر الذي أشار إليه الذهبي أورده العقيلي وأوله: إذا كان يوم القيامة كنت أول من تنشق عنه الأرض ويتبعني بلال وهو واضع أصبعيه في أذنيه ينادي ويتبعه سائر المؤذنين.
ولفظ العقيلي: روت عنه ابنته حكامة أحاديث بواطيل ليس لها أصل.
وقد تقدم له ذكر في ترجمة حكامة.

القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع: (ص: ٢٦٤)
وعن أنس – رضي الله عنه – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال «يا أيها الناس إن أنجاكم يوم القيامة من أهوالها ومواطنها أكثركم علي صلاة في دار الدنيا، إنه قد كان في الله وملائكته كفاية إذ يقول {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ} الآية، فأمر بذلك المؤمنين ليثيبهم عليه».
أخرجه أبو القاسم التيمي في الترغيب له وعنه ابن عساكر، وأبو اليمن من طريقه والخطيب ومن طريقه ابن بشكوال وأخرجه الديملي في مسند الفردوس من طريق ابن لال وسنده ضعيف جداً.