Question

Will the narrations of Khalaf ibn Khalifah be rendered weak as his memory deteriorated during the end of his life?

 

Answer

Khalaf ibn Khalifah has been declared credible. Imams Ibn Ma’in, Nasai, and Abu Hatim have all declared him acceptable. ‘Allamah Dhahabi (rahimahullah) and Hafiz Ibn Hajar (rahimahullah) have declared him truthful (saduq) i.e. His narrations will be deemed hasan (fair).

However, the Muhaddithun mentioned that he became confused (mukhtalit) just before his demise. He passed away at the age of 90 or 100 according to some reports. Therefore, Imam Ahmad (rahimahullah) has stated that those who reported Hadith from him earlier on, those Hadiths will be suitable.

(Tahdhibul Kamal, vol. 8 pg. 284-289, number: 1707, Al Kashif: 1399,Mizanul I’tidal, vol. 1 pg. 607/608, number: 2422)

 

Note: The above is merely an answer to the question provided. One who is unqualified, should not seek to apply this and/or draw conclusions on related issues independently.

 

And Allah Ta’ala Knows best.

 

Answered by: Moulana Suhail Motala

 

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

 

__________

التخريج من المصادر العربية

تهذيب الكمال في أسماء الرجال: ( ٨/ ٢٨٤)
(١٧٠٧) – بخ م ٤: خلف بن خليفة بن صاعد بن برام الأشجعي مولاهم، أبو أحمد الواسطي، كان بالكوفة ثم انتقل إلى واسط فسكنها مدة ثم تحول إلى بغداد فأقام بها إلى حين وفاته.
رأى عمرو بن حريث (تم) صاحب النبي صلى الله عليه وسلم وهو غلام صغير ابن ست سنين.
وروى عن: أبان بن بشير المكتب، وإسماعيل بن أبي خالد، وأبي بشير جعفر بن أبي وحشية (س) ، وحصين بن عبد الرحمن السلمي (سي) وحفص بن أخي أنس بن مالك (بخ دس) وحميد بن عطاء الأعرج (ت) وأبيه خليفة بن صاعد (مد) وسعد بن طارق أبي مالك الأشجعي (م تم س) وسيار أبي الحكم، وعطاء بن السائب، والعلاء بن المسيب، ومالك بن أنس، ومحارب بن دثار، ومنصور بن زاذان (س) ، والوليد بن سريع (م) ويزيد بن كيسان (م ق) .ويعلى بن عطاء، وأبي هاشم الرماني (دس ق) .
روى عنه: إبراهيم أبي العباس، وإبراهيم بن موسى الفراء، وأحمد بن إبراهيم الموصلي، وأبو معمر إسماعيل بن إبراهيم القطيعي، وإسماعيل بن توبة القزويني (ق) ، وإسماعيل بن مسعود الجحدي، وبشار بن موسى الخفاف، والحسن بن عرفة العبدي، وهو آخر من حدث عنه، والحسين بن محمد المروزي، وداود بن رشيد، وزكريا بن يحيى زحمويه، وسريج بن النعمان الجوهري، وسعيد بن سليمان الواسطي سعدويه (س) وسعيد بن منصور، وأبو الربيع سليمان بن داود الزهراني، وعباد بن موسى الختلي (مد) ، وعبد الله بن صندل الختلي، وأبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي شيبة م ق) ، وعبد الرحمن بن شيبة الجدي، وعبد الرحمن بن عبيد الله الحلبي (د) ، وعبد الرحمن بن واقد أبو مسلم الواقدي، وعلي بن حجر المروزي (ت) ، وعلي غير منسوب (بخ) ، وعمران بن أبان الواسطي، والعلاء بن هلال الرقي (س) وعيسى بن سليمان الجحدر ي، والفضل بن زياد الدقاق، وقتيبة بن سعيد (م تم س) ، ومحرز بن عون (م) ومحمد بن بكار بن الريان، ومحمد بن حسان السمتي (د) ، ومحمد بن الصباح، ومحمد بن معاوية بن مالج الأنماطي (س) ، وأبو سلمة موسى بن إسماعيل، وهشيم بن بشير وهو من أقرانه، ووكيع بن الجراح، ويحيى بن أيوب المقابري (م) .
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل : سمعت أبي يقول: قال رجل لسفيان بن عيينة: يا أبا محمد عندنا رجل يقا لله: خلف بن خليفة زعم.  أنه رأى عمرو بن حريث؟ فقال: كذب لعله رأى جعفر بن عمرو بن حريث. وقال أبو الحسن الميموني: سمعت أبا عبد الله يسأل: رأى خلف بن خليفة عمرو بن حريث؟ قال: لا ولكنه عندي شبه عليه حين قال: رأيت عمرو بن حريث، قال أبو عبد الله: هذا ابن عيينة، وشعبة والحجاج لم يروا عمرو بن حريث، يراه خلف؟ ! ما هو عندي إلا شبه عليه. وقال في موضع آخر: رأيت خلف بن خليفة وهو مفلوج سنة سبع وثمانين ومئة، قد حمل وكان لا يفهم فمن كتب عنه قديما فسماعه صحيح. وقال أبو بكر الأثرم، عن أحمد بن حنبل: قد أتيته فلم أفهم عنه. قال: قلت له: في أي سنة مات؟ قال: أظنه في سنة ثمانين أو آخر سنة تسع وسبعين. وقال زكريا بن يحيى زحمويه، عن خلف بن خليفة، فرض لي عمر بن عبد العزيز وأنا ابن ثمان سنين، وفرض لأخ لي، وهو ابن ست سنين، وألحقنا بموالينا. وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: رأيت خلف بن خليفة وهو كبير فوضعه إنسان من يده، فلما وضعه صاح، يعني من الكبر – فقال له انسان: يا أبا أحمد، حدثكم محارب بن دثار، وقص الحديث، فتكلم بكلام خفي، وجعلت لا أفهم، فتركته ولم أكتب عنه شيئا. وقال عباس الدوري، وعبد الخالق بن منصور، وأبو بكر بن أبي خيثمة ، عن يحيى بن معين: ليس به بأس. وكذلك قال النسائي. وزاد عبد الخالق: صدوق. وقال محمد بن عبد الله بن عمار: لا بأس به، ولم يكن صاحب حديث. وقال أبو حاتم: صدوق. وقال أبو أحمد بن عدي: أرجو إنه لا بأس به، ولا أبرئه من أن يخطئ في بعض الأحايين في بعض رواياته.
وقال محمد بن سعد: كان ثقة، مات ببغداد سنة إحدى وثمانين ومئة وهو ابن تسعين سنة أو نحوها. وقال البخاري: يقال: مات سنة إحدى وثمانين ومئة، وهو ابن مئة سنة وسنة. وروى له في “الأدب”والباقون.

الكاشف: (٢/ ٣٦٢)
(١٣٩٩) – خلف بن خليفة أبو أحمد الاشجعي الكوفي حدث بواسط وبغداد قيل رأى عمرو بن حريث وله عن حفص بن أخي أنس ومحارب بن دثار وعنه سعيد بن منصور وقتيبة وابن عرفة صدوق عاش تسعين سنة مات ١٨١ م ٤.

ميزان الاعتدال: (١/ ٦٠٧)
(٢٤٢٢) – (٤، م، متابعة, صح) خلف بن خليفة الأشجعي الكوفي المعمر.
عن محارب بن دثار وغيره. وعنه قتيبة، وسعيد بن منصور، وابن عرفة، وخلق.
قال ابن عيينة وأحمد: ما رأى عمرو بن حريث، كأنه شبه عليه. زاد أحمد: هذا شعبة لم ير عمرو بن حريث، أيراه خلف ؟ رأيت خلفا مفلوجا لا يفهم، فمن كتب عنه قديما فسماعه صحيح. أتيته فلم أفهم عنه، فتركته. وقال ابن معين وأبو حاتم: صدوق. وقال ابن سعد: تغير قبل موته واختلط. داود بن رشيد، حدثنا خلف بن خليفة، عن حفص بن عبد الله، عن أنس: كان النبي صلى الله عليه وسلم يأمر بالباه وينهى عن التبتل. مات سنة إحدى وثمانين ومئة، وهو ابن تسعين. وقيل: ابن مئة.

تقريب التهذيب:
(١٧٣١) – خلف ابن خليفة ابن صاعد الأشجعي مولاهم أبو أحمد الكوفي نزل واسط ثم بغداد صدوق اختلط في الآخر وادعى أنه رأى عمرو ابن حريث الصحابي فأنكر عليه ذلك ابن عيينة وأحمد من الثامنة مات سنة إحدى وثمانين على الصحيح بخ م ٤.