Question

I am trying to look for the source of this particular Hadith and its Arabic text but I am unable to find it. Can you please help:

Abdullah Ibn ‘Amr Ibn al-‘As reported that when his father was on his deathbed he said: “O Allah! You commanded me with many commands and I fell short in many of them. O Allah! You forbade me from many matters, but I transgressed. O Allah! None has the right to be worshipped but You.”

 

Answer

Imam Ibn Sa’d (rahimahullah) has recorded this narration in his Tabaqat.

Sayyiduna ‘Amr ibnul ‘As (radiyallahu ‘anhu) instructed his son, ‘Abdullah (radiyallahu ‘anhu), on the proper procedures for performing the ghusl and burial rites once he passes away. Following the bequest, Sayyiduna ‘Amr (radiyallahu ‘anhu) repeated the following until he passed away:

اللهم إنك أمرتنا فركبنا ونهيتنا فأضعنا فلا بريء فأعتذر ولا عزيز فأنتصر ولكن لا إله إلا الله

Translation: O Allah, despite Your divine commands, we have sinned. In the face of Your prohibitions, we have faltered. I am not without fault to offer excuses, nor do I possess the strength to resist against You. However, there is no deity except You.”

(At Tabaqatul Kubra, vol. 4, pg. 196. Also see: Lataiful Ma’arif, pg. 595)

‘Umar ibn ‘Abdil ‘Aziz (rahimahullah) also recited a similar du’a on his deathbed.

(Kitabul Muhtadarin of Ibn Abid Dunya: 90)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

الطبقات الكبرى: (٤/ ١٩٦)
قال: أخبرنا عبيد الله بن أبي موسى قال: أخبرنا إسرائيل عن عبد الله بن المختار عن معاوية بن قرة المزني قال: حدثني أبو حرب بن أبي الأسود عن عبد الله بن عمرو أنه حدثه أن أباه أوصاه قال: يا بني إذا مت فاغسلني غسلة بالماء ثم جففني في ثوب.
ثم اغسلني الثانية بماء قراح ثم جففني في ثوب. ثم اغسلني الثالثة بماء فيه شيء من كافور ثم جففني في ثوب. ثم إذا ألبستني الثياب فأزر علي فإني مخاصم. ثم إذا أنت حملتني على السرير فامش بي مشيا بين المشيتين وكن خلف الجنازة فإن مقدمها للملائكة وخلفها لبني آدم. فإذا أنت وضعتني في القبر فسن علي التراب سنا. ثم قال: اللهم إنك أمرتنا فركبنا ونهيتنا فأضعنا فلا بريء فأعتذر ولا عزيز فأنتصر ولكن لا إله إلا الله. ما زال يقولها حتى مات.

لطائف المعارف لابن رجب: (ص: ٥٩٥)
وقال عمرو بن العاص رحمه الله عند موته: اللهم أمرتنا فعصينا ونهيتنا فركبنا ولا يسعنا إلا عفوك لا إله إلا الله ثم رددها حتى مات وقال عمر بن عبد العزيز رحمه الله عند موته: أجلسوني فأجلسوه فقال: أنا الذي أمرتني فقصرت ونهيتني فعصيت ولكن لا إله إلا الله ثم رفع رأسه فأحد النظر فقالوا: إنك تنظر نظرا شديدا يا أمير المؤمنين فقال: أتاني حضرة ما هم بإنس ولا جن ثم قبض رحمة الله عليه وسمعوا تاليا يتلو: {تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الْأَرْضِ وَلا فَسَاداً وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} [القصص:٨٣].

المحتضرين لابن أبي الدنيا:
(٩٠) – حدثنا عبد الله قال: وحدثني محمد قال: حدثنا الحارث بن بهرام قال: حدثنا النضر بن عربي قال: حدثني ليث بن أبي رقية، عن عمر بن عبد العزيز قال: لما كان في مرضه الذي مات فيه قال: أجلسوني. فأجلسوه، فقال: أنا الذي أمرتني فقصرت، ونهيتني فعصيت. ثلاث مرات. ولكن لا إله إلا الله. ثم رفع رأسه، فأحد النظر، فقال له: إنك لتنظر إلي نظرا شديدا يا أمير المؤمنين؟ قال: إني لأرى حضرة، ما هم إنس ولا جن. ثم قبض.