Question
There is a Hadith narrated by Sayyiduna Abu Hurayrah (radiyallahu ‘anhu) in Kitabul Fitan that says a fourth tribulation will last 18 years then it will disclose what it discloses and then the Euphrates will reveal its gold.
I haven’t been able to find it anywhere else so I want to know how authentic it is.
Answer
As you have stated, Imam Abu Nu’aym (rahimahullah) has recorded this narration in Kitabul Fitan.
Sayyiduna Abu Hurayrah (radiyallahu ‘anhu) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “The fourth trial will last for 18 years. It will then subside. The Euphrates will [dry up] and expose a mountain of gold…
(Kitabul Fitan, Hadith: 972. Also see Hadith: 89)
The chain is very weak.
(Refer: Mizanul I’tidal, vol. 1, pg. 199, number: 729, Taqribut Tahdhib: 368 and Mizanul I’tidal, vol. 2, pg. 301, number: 3757)
Nevertheless, there are authentic Hadiths recorded in Sahih Bukhari and Sahih Muslim explaining that the Euphrates will dry up exposing a mountain of gold. One version recorded in Sahih Muslim is as follows:
Sayyiduna Abu Hurayrah (radiyallahu ‘anhu) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Qiyamah will not occur until the Euphrates recedes [dries up] revealing a mountain of gold, over which people will fight. Among every hundred, ninety-nine will be killed, and each one of them will say: “Perhaps I will be the one who survives.”
(Sahih Muslim, Hadith: 2894. Also see: Sahih Bukhari, Hadith: 7119)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
الفتن لنعيم بن حماد: ( ١/ ٣٣٦)
(٩٧٢) – حدثنا يحيى بن سعيد، عن ضرار بن عمرو، عن إسحاق بن أبي فروة، عن أبي هريرة، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الفتنة الرابعة ثمانية عشر عاما، ثم تنجلي حين تنجلي وقد انحسر الفرات عن جبل من ذهب، تكب عليه الأمة، فيقتل عليه من كل تسعة سبعة».
(٨٩) – حدثنا يحيى بن سعيد العطار، عن ضرار بن عمرو، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة، عمن حدثه، عن أبي هريرة، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «تأتيكم بعدي أربع فتن، الأولى يستحل فيها الدماء، والثانية يستحل فيها الدماء، والأموال، والثالثة يستحل فيها الدماء، والأموال، والفروج، والرابعة صماء عمياء مطبقة، تمور مور الموج في البحر، حتى لا يجد أحد من الناس منها ملجأ، تطيف بالشام، وتغشى العراق، وتخبط الجزيرة بيدها ورجلها، وتعرك الأمة فيها بالبلاء عرك الأديم، ثم لا يستطيع أحد من الناس يقول فيها: مه مه، ثم لا يعرفونها من ناحية إلا انفتقت من ناحية أخرى».
ميزان الاعتدال (١/ ١٩٩)
(٧٢٩) – (د، ت، ق) إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة المدني، مولى آل عثمان بن عفان.
روى عن مجاهد ونافع وطائفة وعنه الوليد بن مسلم، وابن شابور. وقد روى عنه عبد السلام بن حرب أنه قال: خطبنا معاوية وعليه برد أخضر.
روي أن الزهري سمع إسحاق يحدث ويقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له الزهري: قاتلك الله يابن أبي فروة ! ما أجرأك على الله ! ألا تسند أحاديثك ؟ تحدث بأحاديث ليس لها خطم ولا أزمة. قال البخاري: تركوه. ونهى أحمد عن حديثه. وقال الجوزجاني: سمعت أحمد بن حنبل يقول: لا تحل الرواية عندي عن إسحاق بن أبي فروة. وقال أبو زرعة وغيره: متروك.
مات سنة أربع وأربعين ومئة. قلت: ولم أر أحدا مشاه. وقال ابن معين وغيره: لا يكتب حديثه. وأورد له ابن عدي مناكير منها لإسماعيل بن عياش، وهو منكر الحديث في الحجازيين، عن ابن أبي فروة، عن محمد بن يوسف، عن عمرو بن عثمان بن عفان، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «الصبحة تمنع الرزق» أو قال: بعض الرزق. ولابن عياش، عنه، عن زيد بن أسلم، عن عطاء، عن أبي هريرة، مرفوعا: لا يقطع الصلاة لا كلب ولا حمار ولا امرأة، وادرأ ما استطعت ولاطمه فإنما تلاطم شيطانا. وله عنه عمن سماه في الذي قتل عبده عمدا فجلده النبي صلى الله عليه وسلم مئة، رواه عبد الحق في أحكامه. عمر بن عبد الواحد، حدثنا ابن أبي فروة، عن ابن المنكدر، عن عطاء بن يسار، عن أبي هريرة، مرفوعا: من بدل دينه فاضربوا عنقه.
ابن لهيعة، وهو ضعيف، عن ابن أبي فروة، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، مرفوعا: من اشترى سرقة وهو يعلم فقد شرك في عارها وإثمها. وساق له ابن عدي جملة أحاديث، ثم قال: لا يتابع على أسانيد ما ذكرت ولا بعض متونه. عبيد الله بن عمرو الرقي، عن إسحاق بن عبد الله، عن نافع، عن ابن عمر مرفوعا: لا يعجبكم إسلام امرئ حتى تعلموا ما عقدة عقله.
تقريب التهذيب:
(٣٦٨) – إسحاق ابن عبد الله ابن أبي فروة الأموي مولاهم المدني متروك من الرابعة مات سنة أربع وأربعين د ت ق
ميزان الاعتدال: (٢/ ٣٠١)
(٣٧٥٧) – ضرار بن عمرو الملطي. عن يزيد الرقاشي، وغيره. روى أحمد بن سعد بن أبي مريم، عن يحيى: لا شيء وقال الدولابي: فيه نظر. ومن مناكيره: عن محارب بن دثار، عن ابن بريدة، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم: «أهل الجنة عشرون ومئة صف، هذه الأمة ثمانون صفا». المعافى بن عمران، عن ضرار بن عمرو، عن الرقاشي، عن أنس، مرفوعا: لو أن آدم ومن دونه اشتركوا في دم مؤمن أكبهم الله في النار. ابن عدي، حدثنا ابن أبي داود، حدثنا حسين بن علي بن مهران، حدثنا السميدع بن صبيح العتكي، حدثنا ضرار، عن الحسن، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم: «من قال: أنا في النار فهو في النار. ومن قال: أنا في الجنة فهو في النار».
صحيح مسلم:
(٢٨٩٤) – حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا يعقوب يعني ابن عبد الرحمن القاري، عن سهيل، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب، يقتتل الناس عليه، فيقتل من كل مائة، تسعة وتسعون، ويقول كل رجل منهم: لعلي أكون أنا الذي أنجو».
(٢٨٩٤) – حدثنا أبو مسعود سهل بن عثمان، حدثنا عقبة بن خالد السكوني، عن عبيد الله، عن خبيب بن عبد الرحمن، عن حفص بن عاصم، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يوشك الفرات أن يحسر عن كنز من ذهب، فمن حضره فلا يأخذ منه شيئا».
صحيح البخاري:
(٧١١٩) – حدثنا عبد الله بن سعيد الكندي، حدثنا عقبة بن خالد، حدثنا عبيد الله، عن خبيب بن عبد الرحمن، عن جده حفص بن عاصم، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يوشك الفرات أن يحسر عن كنز من ذهب، فمن حضره فلا يأخذ منه شيئا»، قال عقبة: وحدثنا عبيد الله، حدثنا أبو الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، مثله، إلا أنه قال: «يحسر عن جبل من ذهب».