Question

How many stepchildren did our Beloved Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) have and what were their names if possible?

 

Answer

The authors of Sirah have mentioned that the following wives of Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) had children from previous marriages:

1) Sayyidah Khadijah (radiyallahu ‘anha). She bore four children from two marriages prior to Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam). From one husband, She bore a son; ‘Abdullah. She had two sons; Hind and Harith and a daughter; Zaynab from the other husband. Some authors of Sirah suggest that she had three children from two previous marriages, two sons and a daughter.

2) Sayyidah Ummu Salamah (radiyallahu ‘anha). She had four children from her previous marriage. ‘Umar, Salamah, Durrah and Zaynab

3) Sayyidah Sawdah (radiyallahu ‘anha). She had one son from a previous marriage, ‘Abdur Rahman.

4) Sayyidah Ummu Habibah (radiyallahu ‘anha). She had one daughter from a previous marriage; Habibah. Thus her agnomen, Ummu Habibah.

(Refer: Jawami’us Sirah an Nabawiyyah of Ibn Hazm, pgs. 24-27, Al Mawahibul Laduniyyah, vol. 2 pg. 76, Sharhuz Zurqani, vol. 4 pg. 377 and Al Isabah, vol. 13 pg. 391)

 

The above is what I have come across explicitly. They (radiyallahu ‘anhunna) could have had other children besides what is mentioned above.

 

And Allah Ta’ala Knows best.

 

Answered by: Moulana Suhail Motala

 

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

جوامع السيرة: (ص: ٢٦)
نساؤه صلى الله عليه وسلم.
أول أزواجه صلى الله عليه وسلم: خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصى بن كلاب، تزوجها عليه الصلاة والسلام وهو ابن خمس وعشرين سنة، وماتت رضى الله عنها قبل الهجرة بثلاث سنين، ولم يتزوج غيرها حتى ماتت. وكانت قبله عند عتيق بن عابد بن عبد الله بن عمر بن مخزوم، فولدت له عبد الله، ثم خلف عليها أبو هالة، واسمه هند بن زرارة بن النباش ابن عدى بن حبيب بن صرد بن سلامة بن جروة بن أسيد بن عمرو بن تميم، فولدت له ابنين ذكرين، وهما: هند والحارث، وابنة اسمها زينب. فأما هند بن هند فشهد أحدا، وسكن البصرة، وروى عنه الحسن بن على ابن أبى طالب. وأما الحارث فقتله أحد الكفار عند الركن اليمانى.

المواهب اللدنية بالمنح المحمدية: (٢/٧٦)
فأما أم المؤمنين خديجة- وأمها فاطمة بنت زائدة بن الأصم- فكانت تدعى فى الجاهلية «الطاهرة» ، وكانت تحت أبى هالة النباش بن أبى زرارة فولدت له هندا وهالة وهما ذكران.
ثم تزوجها عتيق بن عائذ المخزومى، فولدت له جارية اسمها هند، وبعضهم يقدم عتيقا على أبى هالة.
ثم تزوجها رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، ولها يومئذ من العمر أربعون سنة وبعض أخرى، وكان سنه- صلى الله عليه وسلم- إحدى وعشرين سنة، وقيل خمسا وعشرين، وعليه الأكثر، وقيل ثلاثين.

جوامع السيرة: (ص: ٢٧)
وتزوج أم سلمة، واسمها هند، بنت أبى أمية، واسمه حذيفة، ابن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن يقظة بن مرة بن كعب بن لؤى.
وكانت قبله عند أبى سلمة، واسمه عبد الله بن عبد الأسد المخزومى، فولدت له عمر. وسلمة، ودرة، وزينب؛ وهى آخر نسائه موتا، ماتت سنة تسع وخمسين، وكذلك ذكر أبو حسان الحسن بن عثمان الزيادى فى تأريخه: أنها توفيت فى سنة تسع وخمسين، وقال ابن أبى خيثمة: قبل معاوية بسنة. وقال عطاء: آخرهن موتا صفية، وهذا وهم.

شرح الزرقاني على المواهب اللدنية بالمنح المحمدية: (٤/ ٣٧٧)
سودة أم المؤمنين:
“وأما أم المؤمنين سودة” بفتح السين المهملة، علم منقول من صفة دالة على المدح، وهو السفح المستقيم تفاؤلا أن تكون بعد كبرها بهذه الصفة وقد كانت رضي الله عنها طويلة جسيمة، “بنت زمعة” بزاي، فميم، فمهملة مفتوحات قال ابن الأثير: وأكثر ما سمعنا أهل الحديث والفقهاء يقولونه بسكون الميم، وقول المصباح لم أظفر بالسكون في كتب اللغة قصور، فقد قدمه القاموس، ثم حكى الفتح، فظاهره أن السكون أكثر لغة، وتقدم إنهاء نسبها إلى عامر بن لؤي بن غالب، “وأمها الشمول” بشين معجمة، وميم، فواو، فمهملة “بنت قيس” بن عمرو بن زيد الأنصارية من بني عدي بن النجار بنت أخي سلمي بنت عمرو بن زيد أم عبد المطلب، “فأسلمت قديما، وبايعت” على الإسلام قديما، “وكانت تحت ابن عم” لأبيها “يقال له السكران بن عمرو” بن عبد شمس بن عبدود وأبوها زمعة بن قيس بن عبد شمس المذكور، فعمرو وقيس أخوان، فالسكران ابن عم أبيها، “أخو سهيل” بالتصغير “ابن عمرو” وسهيل بالتكبير، وسليط، وحاطب بنو عمرو، وكلهم صحابة رضي الله عنهم، وإنما اقتصر تبعا للإصابة على سهيل لشهرته “أسلم معها قديما، وهاجرا جميعا إلى أرض الحبشة الهجرة الثانية، فلما قدما مكة مات زوجها” وولدت له ابنا اسمه عبد الرحمن.

الإصابة في تمييز الصحابة: (١٣/٣٩١)
(١١٣٢٢) – رملة بنت أبي سفيان بن صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس الأموية ، زوج النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم، تكنى أم حبيبة، وهي بها أشهر من اسمها، وقيل: بل اسمها هند، ورملة أصحّ، أمها صفية بنت أبي العاص بن أمية. ولدت قبل البعثة بسبعة عشر عاما، تزوّجها حليفهم عبيد اللَّه، بالتصغير، ابن جحش ابن رئاب بن يعمر الأسدي، من بني أسد بن خزيمة، فأسلما، ثم هاجرا إلى الحبشة، فولدت له حبيبة فبها كانت تكنى. وقيل: إنما ولدتها بمكة وهاجرت وهي حامل بها إلى الحبشة.