Question
Kindly mention the Arabic text and reference for this narration:
Abud Darda (radiyallahu ‘anhu) said: “The sign of ignorance is three; Pride and a lot of speaking in what a person does not know and to forbid something but carry it out” (Ibn ‘Abdil Barr)
Answer
This narration is cited in Jami’u Bayanil ‘Ilmi Wa Fadlihi of Imam Ibn ‘Abdil Barr (rahimahullah) without a chain.
(Jami’u Bayanil ‘Ilmi Wa Fadlihi: 963)
Arabic text
قال أبو الدرداء: علامة الجهل ثلاث: العجب وكثرة المنطق فيما لا يعنيه وأن ينهى عن شيء ويأتيه
Translation
Sayyiduna Abud Darda (radiyallahu ‘anhu) said: “There are three signs of ignorance; Vanity/pride, excessive speaking about things that do not concern a person and prohibiting [others] from carrying out something but carrying it out yourself.”
A similar statement of Sayyiduna Abud Darda (radiyallahu ‘anhu) is recorded in Tarikh Dimashq, as part of a longer narration. The Arabic text of this version is as follows:
إذا رأيتم فيه ثلاث خصال العجب وكثرة المنطق فيما لا يعنيه وأن يجد على الناس فيما يأتي مثله فإن ذلك علامة الجاهل
(Tarikh Dimashq, vol. 47 pg. 175)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
جامع بيان العلم وفضله (٩٦٣): قال أبو الدرداء: «علامة الجهل ثلاث: العجب وكثرة المنطق فيما لا يعنيه وأن ينهى عن شيء ويأتيه».
تاريخ دمشق لابن عساكر (٤٧/ ١٧٥): أخبرنا أبو الحسن بركات بن عبد العزيز بن الحسين نا أبو بكر أحمد بن علي الخطيب أنا أبو الحسن محمد بن أحمد بن رزقوية أنا أبو بكر أحمد بن سندي بن الحسن الحداد نا الحسن بن علي القطان نا إسماعيل بن عيسى العطار أنا أبو حذيفة إسحاق بن بشر أنا جعفر بن الحارث عن شهر بن حوشب قال قال أبو الدرداء يا أهل دمشق لا يغرنكم ظرف الرجل ودهاؤه وفصاحته وإن كان مع ذلك قائم الليل صائم النهار إذا رأيتم فيه ثلاث خصال العجب وكثرة المنطق فيما لا يعنيه وأن يجد على الناس فيما يأتي مثله فإن ذلك علامة الجاهل وإن قيل إنه ظريف داهي لبيب فصيح عاقل ثم قال أبو الدرداء ألا أنبئكم بعلامة العاقل يتواضع لمن فوقه ولا يزري بمن دونه ويمسك الفضل من منطقه يخالق الناس بأخلاقهم ويحتجز الإيمان فيما بينه وبين ربه جل وعز وهو يمشي في الدنيا بالتقية والكتمان.