Question
What is the status of the following narration?
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحد الرجل النظر إلى الغلام الأمرد
Answer
Imam ibn ‘Adiy (rahimahullah) has recorded this narration.
“Sayyiduna Abu Hurayrah (radiyallahu ‘anhu) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) prohibited from staring at a beardless youth.”
(Al Kamil, vol. 10, pg. 312)
The chain consists of a narrator who has been declared extremely weak.
(Mizanul I’tidal, vol. 5, pg. 78, number: 8803, Lisanul Mizan, vol. 8, pg. 367, number: 8323)
Note: The above is merely a reference to the source and authenticity of the Hadith. This should not be viewed as a fatwa.
Imam Bayhaqi (rahimahullah) has cited several reports from the Tabi’un, which state that they would dislike staring at beardless youth (with desire).
(As Sunanul Kubra, vol. 7, pg. 99 and Shu’abul Iman: 5012-5015)
Kindly contact a Mufti/Darul Ifta for a fatwa on this matter.
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
الكامل في ضعفاء الرجال: (١٠/ ٣١٢)
(١٧٥٥٤ – ١٧٥٥٥) – حدثنا يحيى بن عبد الرحمن بن ناجية، ومحمد بن حاتم الطائي، قالا: حدثنا صالح بن زياد السوسي، حدثنا خطاب بن سيار الحراني، حدثنا بقية، عن الوازع، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحد الرجل النظر إلى الغلام الأمرد.
ميزان الاعتدال: (٥/ ٧٨)
(٨٨٠٣) – الوازع بن نافع العقيلي الجزري.
روى عن أبي سلمة، وسالم بن عبد الله.
وعنه علي بن ثابت، وبقية، وجماعة.
قال ابن معين: ليس بثقة.
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال النسائي: متروك.
وقال أحمد: ليس بثقة.
على بن ثابت، عن الوازع، عن سالم، عن أبيه، مرفوعا: «من شهد الفجر في جماعة فكأنما قام ليلة، ومن شهد العشاء في جماعة فكأنما قام نصف ليلة».
على بن ثابت الجزري، عن الوازع بن نافع، عن سالم، عن أبيه، مرفوعا: «تفكروا في آلاء الله ولا تفكروا في الله».
على بن ثابت، عن الوزاع، عن أبي سلمة، عن زيد بن ثابت، مرفوعا: أنه كان يقول عند منامه: «اللهم إنى أعوذ بك أن تدعو علي نفس ظلمتها أو رحم قطعتها، وأسألك غنى النفس».
المعافى بن سليمان، حدثنا مغيرة بن سقلاب، عن الوازع، عن أبي سلمة، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا عباس عم رسول الله، يا فاطمة بنت محمد، يا أزواج محمد: أهينوا الدنيا، وأكرموا الآخرة، فإنى لا أغنى عنكم من الله شيئا».
خطاب بن سيار الحراني، حدثنا بقية، عن الوازع، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحد الرجل النظر إلى الغلام الأمرد.
قال ابن عدي: عامة ما يرويه الوازع غير محفوظ.
لسان الميزان: (٨/ ٣٦٧)
(٨٣٢٣) – الوازع بن نافع العقيلي الجزري.
روى عن أبي سلمة وسالم بن عبد الله.
وعنه علي بن ثابت وبقية وجماعة.
قال ابن معين: ليس بثقة.
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال النسائي: متروك.
وقال أحمد: ليس بثقة.
على بن ثابت: عن الوازع عن سالم، عن أبيه رضي الله عنه مرفوعا: «من شهد الفجر في جماعة فكأنما قام ليلة ومن شهد العشاء في جماعة فكأنما قام نصف ليلة».
علي بن ثابت الجزري: عن الوازع بن نافع عن سالم، عن أبيه رضي الله عنه مرفوعا: «تفكروا في آلاء الله، ولا تفكروا في الله».
علي بن ثابت: عن الوازع، عن أبي سلمة عن زيد بن ثابت رضي الله عنه مرفوعا: أنه كان يقول عند منامه: «اللهم إني أعوذ بك أن تدعو علي نفس ظلمتها، أو رحم قطعتها وأسألك غنى النفس».
المعافى بن سليمان: حدثنا مغيرة بن سقلاب عن الوازع، عن أبي سلمة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا عباس عم رسول الله ويا فاطمة بنت محمد ويا أزواج محمد: أهينوا الدنيا وأكرموا الآخرة فإني لا أغني عنكم من الله شيئا».
خطاب بن سيار الحراني: حدثنا بقية عن الوازع، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة رضي الله عنه: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحد الرجل النظر إلى الأمرد.
قال ابن عدي: عامة ما يرويه الوازع غير محفوظ. انتهى.
وقال ابن داود: ليس بثقة.
وذكره الدولابي والعقيلي والساجي، وابن الجارود، وابن السكن وجماعة في الضعفاء.
وقال أبو حاتم: لا يعتمد على روايته لأنه متروك الحديث. وقال أيضا: ضعيف الحديث جدا ليس بشيء. وقال لابنه: اضرب على أحاديثه فإنها منكرة ولم يقرأها.
وقال إبراهيم الحربي: غيره أوثق منه.
وقال البغوي: ضعيف جدا.
وقال الحاكم، وغيره: روى أحاديث موضوعة.
السنن الكبرى للبيهقي: (٧/ ١٥٩)
باب ما جاء في النظر إلى الغلام الأمرد بالشهوة.
قال الله جل ثناؤه: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم} [النور: ٣٠]
(١٣٥٦٧) – أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا العباس بن محمد الدوري، ثنا إبراهيم بن شماس، ثنا بقية، عن الوضين، عن بعض المشيخة قال: كان يكره أن يحد النظر إلى الغلام الأمرد الجميل الوجه. وقد روي هذا عن بقية، عن الوزاع بن نافع، وهو ضعيف، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا ببعض معناه، والمشهور عن بقية ما ذكرناه، وروى أبو حفص عمر الطحان في معناه حديثا موضوعا، عن الثوري، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا، وفيما ذكرنا من الآية غنية عن غيرها وفتنته ظاهرة لا تحتاج إلى خبر يبينها، وبالله تعالى التوفيق، والله سبحانه أعلم.
شعب الإيمان: (٧/ ٢٨٤)
(٥٠١٢)- أخبرنا علي بن محمد بن عبد الله بن بشران، أنا الحسين بن صفوان، ثنا عبد الله بن محمد، ثنا عيسى بن عبد الله التميمي، ثنا بقية بن الوليد، عن الوضين بن عطاء، عن بعض التابعين، قال: كانوا يكرهون أن يحد الرجل النظر إلى الغلام الجميل.
(٥٠١٣) – قال: وحدثني عيسى بن عبد الله، أنا بقية، قال: قال بعض التابعين: ما أنا بأخوف على الشاب الناسك من سبع ضار من الغلام الأمرد يقعد إليه.
(٥٠١٤) – أخبرنا علي بن محمد، أنا الحسين بن صفوان، ثنا عبد الله بن محمد، قال: حدثني أبي، وسويد، ثنا إبراهيم بن هراسة، عن عثمان بن صالح، عن الحسن بن ذكوان، قال: لا تجالسوا أولاد الأغنياء، فإن لهم صورا كصور النساء، وهم أشد فتنة من العذارى.
(٥٠١٥) – أخبرنا علي، أنا الحسين، ثنا عبد الله، حدثني الهيثم بن خارجة، ثنا محمد بن حمير، عن النجيب بن السري، قال: كان يقال: لا يبيت الرجل في بيت مع المرد.