Question
What is the reference and authenticity of this incident?
A Sahabiya’s child passed away. She came to Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) crying. Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Shall I show you your child in Jannah?” She replied, “No, my eyes may deceive me, but your words are true.”
Answer
I have not come across this narration in any primary source.
Imam Ibn Majah (rahimahullah) has recorded a similar narration with a very weak chain. Husayn ibn ‘Ali (radiyallahu ‘anhuma) reported:
“When Qasim the son of Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) passed away, Khadijah (radiyallahu ‘anha) said: “O Rasulullah! Qasim’s mother’s milk is overflowing, if only Allah kept him alive until he completed his period of breastfeeding.” Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said, “He will complete his breastfeeding in Jannah.” Khadijah (radiyallahu ‘anha) then said, “It will make it easier for me to bear if I knew that [with certainty] O Messenger of Allah.” Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) replied, “If you would like, I can supplicate to Allah Ta’ala to allow you to hear his voice.” She said, “O Messenger of Allah, rather Allah and His Messenger have spoken the truth.”
(Sunan Ibn Majah, Hadith: 1512. Refer: Tahdhibut Tahdhib, vol. 11, pg. 56, Mizanul I’tidal, vol. 5, pg. 55, number: 8709 and Taqribut Tahdhib: 7292)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
سنن ابن ماجه:
(١٥١٢) – حدثنا عبد الله بن عمران قال: حدثنا أبو داود قال: حدثنا هشام بن أبي الوليد، عن أمه، عن فاطمة بنت الحسين، عن أبيها الحسين بن علي، قال: لما توفي القاسم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت خديجة: «يا رسول الله درت لبينة القاسم، فلو كان الله أبقاه حتى يستكمل رضاعه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن تمام رضاعه في الجنة» قالت: لو أعلم ذلك يا رسول الله لهون علي أمره، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن شئت دعوت الله تعالى فأسمعك صوته» قالت: يا رسول الله بل أصدق الله ورسوله».
تهذيب التهذيب: (١١/ ٣٨)
ت ق – هشام بن زياد بن أبي يزيد القرشي، أبو المقدام بن أبي هشام المدني مولى عثمان.
روى عن: أبيه، وأمه، وأخيه الوليد، والحسن البصري، وأبي صالح، وعمر بن عبد العزيز، ومحمد بن كعب القرظي، وموسى بن أنس بن مالك، وهشام بن عروة وغيرهم.
وعنه: وكيع، وزيد بن الحباب، وابن المبارك، وعباد بن عباد المهلبي، والنضر بن شميل، وأبو بكر الحنفي، ويزيد بن هارون، ومسلم بن إبراهيم، وسفيان بن فروخ وآخرون.
قال عبد الله بن أحمد، وأبو زرعة: ضعيف الحديث.
وقال الدوري، عن ابن معين: ليس بثقة.
وقال في موضع آخر: ضعيف، ليس بشيء.
وقال البخاري: يتكلمون فيه.
وقال أبو داود: غير ثقة. وقال الترمذي: يضعف.
وقال النسائي، وعلي بن الجنيد، والأزدي: متروك الحديث.
وقال النسائي أيضا: ضعيف. وقال النسائي أيضا: ليس بثقة. ومرة: ليس بشيء.
وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث، ليس بالقوي، وكان جارا لأبي الوليد فلم يرو عنه، وكان لا يرضاه، ويقال إنه أخذ كتاب حفص المنقري عن الحسن فروى عن الحسن، وعنده عن الحسن أحاديث منكرة.
قلت: وقال ابن حبان: يروي الموضوعات عن الثقات، لا يجوز الاحتجاج به.
وقال الدارقطني: ضعيف وترك ابن المبارك حديثه.
وقال ابن سعد: كان ضعيفا في الحديث.
وقال أبو بكر بن خزيمة: لا يحتج بحديثه.
وقال العجلي: ضعيف: وقال يعقوب بن سفيان ضعيف، لا يفرح بحديثه.
ميزان الاعتدال للذهبي: (٥/ ٥٥، رقم: ٨٧٠٩)
(ت، ق) هشام بن زياد، أبو المقدام البصري.
عن: القرظي، والحسن، وعنه: شيبان بن فروخ، والقواريري، وجماعة.
ضعفه أحمد وغيره.
وقال النسائي: متروك.
وقال ابن حبان: يروي الموضوعات عن الثقات.
وقال أبو داود: كان غير ثقة.
وقال البخاري: يتكلمون فيه.
تقريب التهذيب:
(٧٢٩٢) – هشام ابن زياد بن أبي يزيد، وهو هشام بن أبي هشام، أبو المقدام، ويقال له أيضا هشام ابن أبي الوليد المدني، متروك من السادسة. ت ق.