Question

I’ve heard that if one dies on a Friday, he/she will be saved from the punishment of the grave. Is this correct?

 

Answer

Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Amr ibnul ‘As (radiyallahu ‘anhuma) reports that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wasallam) said:

“Whoever passes away on a Friday will be saved from the punishment of the grave.”

(Musnad Ahmad vol. 2, pg. 220; Hadith 7050, 6646).

Similar narrations have been reported by Sayyiduna Jabir ibn Abdullah in Hilyatul-Awliya vol. 3, pg. 181, Sayyiduna Anas ibn Malik in Abu Ya’la, Majma al-Zawa’id vol. 2, pg. 319 and others. See: Al-Maqasidul Hasanah, Hadith: 1186 and Sharhus Sudur, pg. 254.

These versions of the Hadith support each other sufficiently, and is therefore suitable.

Meaning of this Hadith

It is possible that the punishment is withheld for that day or even permanently. (Fatawa Mahmudiyyah vol. 6, pg. 62; Raddul-Muhtar vol. 2, pg. 165)

 

And Allah Ta’ala Knows best,

Answered by: Moulana Muhammad Abasoomar

Checked by: Moulana Haroon Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

مسند أحمد (٢/ ٢٢٠)
(٧٠٥٠) حدثنا إبراهيم بن أبي العباس، حدثنا بقية، حدثني معاوية بن سعيد التجيبي، سمعت أبا قبيل المصري، يقول: سمعت عبد الله بن عمرو بن العاص، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة وقي فتنة القبر».

مسند أحمد:
(٦٦٤٦) حدثنا سريج، حدثنا بقية، عن معاوية بن سعيد، عن أبي قبيل، عن عبد الله بن عمرو بن العاص، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة وقي فتنة القبر».

حلية الأولياء: (٣/ ١٨١) = (٣/ ١٥٥)
حدثنا عبد الرحمن بن العباس الوراق، ثنا أحمد بن داود السجستاني، ثنا الحسن بن سوار أبو العلاء، ثنا عمر بن موسى بن الوجيه، عن محمد بن المنكدر، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة أجير من عذاب القبر وجاء يوم القيامة عليه طابع الشهداء».
غريب من حديث جابر ومحمد تفرد به عمر بن موسى، وهو مدني فيه لين

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (٢/ ٣١٩)
عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من مات يوم الجمعة وقي عذاب القبر».
رواه أبو يعلى وفيه يزيد الرقاشي وفيه كلام.

المقاصد الحسنة:
(١١٨٦) حديث: «من مات يوم الجمعة كتب له أجر شهيد، ووقي فتنة القبر». قال عبد الرزاق: أنا ابن جريج، عن رجل، عن ابن شهاب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة وقي فتنة القبر، وكتب شهيدا». وقال أبو قرة في «السنن»: ذكر ابن جريج، أخبرني سفيان، عن ربيعة بن سيف، عن عبد الله بن عمرو مرفوعا مثله. ومن طريق ربيعة أخرجه الترمذي، ولم يذكر الشهادة، وقال: غريب، وليس لربيعة سماع من عبد الله بن عمرو، انتهى. وقد وصله الطبراني، وأبو يعلى، من حديث ربيعة بن عياض بن عقبة الفهري، عن عبد الله بن عمرو. وله طريق أخرى أخرجها أحمد، وإسحاق، والطبراني من رواية بقية، حدثني معاوية بن سعيد، سمعت أبا قبيل، سمعت عبد الله بن عمرو نحوه. ورواه أبو نعيم في «الحلية» في ترجمة ابن المنكدر، من طريق عمر بن موسى بن الوجيه، عنه، عن جابر، بلفظ: «من مات ليلة الجمعة أو يوم الجمعة أجير من عذاب القبر وجاء يوم القيامة عليه طابع الشهداء»، وفي الباب عن أنس عند أبي يعلى، وعن علي عند الديلمي في «مسنده» بلفظ: «من مات ليلة الجمعة أو يوم الجمعة دفع الله عنه عذاب القبر»، ويروى: «الأمن من فتنة القبر لمن مات في أحد الحرمين، أو في طريق مكة، أو مرابطا، ولمن يقرأ سورة الملك عند منامه»، في آخرين، نظمهم ولي الله ابن رسلان فقال:
عليك بخمس فتنة القبر تمنع … وتنجي من التعذيب عنك وتدفع
رباط بثغر ليلة ونهارها … وموت شهيد شاهد السيف يلمع
ومن سورة الملك اقترئ كل ليلة … ومن روحه يوم العروبة تنزع
وموت شهيد البطن جاء ختامها … وذو غيبة تعذيبه يتنوع 

شرح الصدور بشرح حال الموتى والقبور: (ص: ٢٥٤)
باب أحسن الأوقات للموت:
وأخرج أبو نعيم عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من مات ليلة الجمعة أو يوم الجمعة أجير من عذاب القبر، وجاء يوم القيامة وعليه طابع الشهداء».
وأخرج حميد في «ترغيبه» من طريق سعد بن طريف، عن أبي جعفر قال: «ليلة الجمعة غراء، ويومها يوم أزهر، من مات ليلة الجمعة كتب الله له براءة من عذاب القبر، ومن مات يوم الجمعة أعتق من النار».

فتاوى محمودية: (٦/ ٦٢) = (١/ ٦٢٦)
سوال: اگر رمضان شریف میں جمعہ كے دن انتقال ہو جائے تو كیا حكم ہے؟
الجواب حامدا ومصلیا:
ان شاء اللہ تعالى اس سے قبر میں سوال نہیں ہوگا، یہی توقع ہے بلكہ  اس سے زائد ہے۔ فقط۔
سوال: ترمذی شریف كی حدیث میں ہے: «ما من مسلم يموت يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقاه الله فتنة القبر».
اس حدیث كے متعلق جس قد تحقیقات ہوں تحریر فرمائی جائیں، كیا مسلمان خواہ كسی قسم كا ہو اور ہر قسم كے معاصی میں مبتلا ہو اور اس كی وفات جمعہ یا جمعرات كو ہو جائے تو اس پر عذاب قبر بالكل نہ ہوگا، یا صرف انہیں دنوں تك عذاب نہ ہوگا؟ نیز لوگوں میں مشہور ہے كہ رمضان المبارك میں بھی جس كا انتقال ہوجائے اس كو بھی عذاب قبر نہ ہوگا، مجھے تو اس كے متعلق كچھ معلوم نہ ہو سكا، اگر جناب اس كے اوپر روشنی ڈالیں تو بہتر ہوگا۔
الجواب حامدا ومصلیا:
ترمذی شریف كی روایت كے متعلق خود امام ترمذی رحمہ اللہ كا فیصلہ ہے كہ: «هذا حديث غريب وليس إسناده بمتصل».
اور جمع الفوائد میں ہے: أنس رضي الله عنه رفعه: «من مات يوم الجمعة وقي عذاب القبر».
العرف الشذی میں لكھا ہے: «ما صح الحديث في فضل موت يوم الجمعة، ولو صح بالفرض لكان الفضل من عدم السؤال لمن مات يوم الجمعة، لا من مات قبل وأخر دفنه إلى يوم الجمعة اهـ.
یہاں تك تو من حیث القوۃ والضعف اس روایت كے متعلق كلام ہے، اس كے مطلب كے متعلق علماء كے دونوں قول ہیں: «فقيل: هذا اليوم والليلة فقط، ثم يعذب ليلة السبت، وقيل: لا، بل خلص فخلص، نعم يحاسب فيجزى بعد الحشر». كوكب.
ملا علی قاری رحمہ اللہ تعالى مرقاۃ المفاتیح میں فرماتے ہیں:
فتنة القبر: أي عذابه وسؤاله، وهو يحتمل الإطلاق والتقييد، والأول هو الأولى بالنسبة إلى فضل المولى.
پھر علامہ سیوطی رحمہ اللہ سے نقل كرتے ہیں:
هذه الأحاديث، أي التي تدل على نفي سؤال القبر لا تعارض أحاديث السؤال السابقة، أي: لا تعارضها بل تخصها وتبين من لا يسأل في قبره ولا يفتن فيه ممن يجري عليه السؤال ويقاسي تلك الأهوال، وهذا كله ليس فيه مدخل للقياس ولا مجال للنظر فيه، وإنما فيه التسليم والانقياد لقول الصادق المصدوق، قال الحكيم الترمذي: ومن مات يوم الجمعة فقد انكشف له الغطاء عما له عند الله، لأن يوم الجمعة لا تسجر فيه جهنم، وتغلق أبوابها، ولا يعمل سلطان النار فيه ما يعمل في سائر الأيام، فإذا قبض الله عبدا من عبيده، فوافق قبضه يوم الجمعة كان ذلك دليلا لسعادته وحسن مآبه، وأنه لا يقبض في هذا اليوم إلا من كتب له السعادة عنده، فلذلك يقيه فتنة القبر، لأن سببها إنما هو تمييز المنافق من المؤمن.
قلت: ومن تتمة ذلك أن من مات يوم الجمعة له أجر شهيد، فكان على قاعدة الشهداء في عدم السؤال، كما أخرجه أبو نعيم في «الحلية» عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة أجير من عذاب القبر، وجاء يوم القيامة وعليه طابع الشهداء». وأخرج حميد في «ترغيبه» عن إياس بن بكير أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «من مات يوم الجمعة كتب له أجر شهيد، ووقي فتنة القبر».
وأخرج من طريق ابن جرير، عن عطاء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من مسلم أو مسلمة يموت في يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وقي عذاب القبر وفتنة القبر، ولقي الله ولا حساب عليه، وجاء يوم القيامة ومعه شهود يشهدون له أو طابع». وهذا الحديث لطيف صرح فيه بنفي الفتنة والعذاب معا.
یوم جمعہ یا لیلۃ جمعہ میں مرنے والےكے لیے درجۂ شہادت حاصل ہونا در مختار، اشباہ، اوجز المسالك وغیرہ كتب میں مذكور ہے، اگر كوئی بحالت ابتلائے معصیت مرے لیكن كسی ایسے سبب سے مرے جس پر وعدہ ثواب اور اجر شہادت حاصل ہوتا ہو تو وہ بھی شہید ہوگا، پھر اگر كوئی بحالتِ معصیت نہ مرے تو وہ كیسے اجر شہادت سے محروم رہے گا۔
من غرق في قطع الطريق فهو شهيد وعليه إثم معصيته وكل من مات بسبب معصية فليس بشهيد، وإن مات في معصية بسبب من أسباب الشهادة فله أجر شهادته وعليه إثم معصيته، وكذلك لو قاتل على فرس مغصوب، أو كان قوم في معصية فوقع عليهم البيت فلهم الشهادة، وعليهم إثم المعصية اهـ شامي.
حدیث شریف میں آتا ہے كہ ”جب رمضان شریف داخل ہوتا ہے جنت كے دروازے كھول دیے جاتے ہیں اور دوزخ كے دروازے بند كر دیے جاتے ہیں الخ“ اس سے معلوم ہوا كہ جو شخص رمضان شریف میں مرتا ہے وہ بھی عذاب سے محفوظ رہتا ہے۔ فقط واللہ سبحانہ وتعالى اعلم وعلمہ اتم واحكم۔
حررہ العبد محمود گنگوہی عفا اللہ عنہ، معین مفتی مظاہر علوم سہارنپور۔
الجواب صحیح: سعید احمد غفر لہ۔ صحیح: عبد اللطیف، ۳۰/ذی قعدہ/۵۸ ھ۔

الدر المختار مع رد المحتار: (٢/ ١٦٥)
ويأمن الميت من عذاب القبر ومن مات فيه أو في ليلته أمن من عذاب القبر، ولا تسجر فيه جهنم، وفيه يزور أهل الجنة ربهم تعالى.
(قوله ويأمن الميت من عذاب القبر إلخ) قال أهل السنة والجماعة: عذاب القبر حق، وسؤال منكر ونكير، وضغطة القبر حق، لكن إن كان كافرا فعذابه يدوم إلى يوم القيامة، ويرفع عنه يوم الجمعة وشهر رمضان، فيعذب اللحم متصلا بالروح، والروح متصلا بالجسم، فيتألم الروح مع الجسد، وإن كان خارجا عنه، والمؤمن المطيع لا يعذب بل له ضغطة يجد هول ذلك وخوفه، والعاصي يعذب ويضغط، لكن ينقطع عنه العذاب يوم الجمعة وليلتها ثم لا يعود، وإن مات يومها أو ليلتها يكون العذاب ساعة واحدة وضغطة القبر ثم يقطع، كذا في «المعتقدات» للشيخ أبي المعين النسفي الحنفي. من «حاشية الحموي» ملخصا.