Question
Is this Hadith authentic?
Sayyiduna Zayd ibn Thabit (radiyallahu ‘anhu) reported, I heard the Messenger of Allah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) say,
“Whoever makes the world his more important matter, Allah will confound his affairs and make poverty appear before his eyes and he will not get anything from the world except what has been decreed for him.
Whoever makes the Hereafter his most important matter Allah will settle his affairs and make him content in his heart and the world will come to him although he does not want it.”
Answer
Imam Ibn Majah and Imam Ahmad (rahimahumallah) have recorded the version cited above. ‘Allamah ‘Iraqi (rahimahullah) has declared the chain of Sunan Ibn Majah authentic (jayyid) and ‘Allamah Busiri (rahimahullah) has declared the narrators reliable.
(Sunan Ibn Majah, Hadith: 4105 and Musnad Ahmad, vol. 5 pg. 183. Refer: Al Mughni ‘An Hamlil Asfar, Hadith: 4237 Zawaid Sunan Ibn Majah, pg. 532, Hadith: 1381)
Imam Tirmidhi (rahimahullah) has also recorded a similar narration on the authority of Sayyiduna Anas ibn Malik (radiyallahu ‘anhu).
(Sunan Tirmidhi, Hadith: 2465)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
Checked by: Moulana Haroon Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
سنن ابن ماجه (٤١٠٥ ): حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة، عن عمر بن سليمان، قال: سمعت عبد الرحمن بن أبان بن عثمان بن عفان، يحدث عن أبيه، قال: خرج زيد بن ثابت من عند مروان بنصف النهار، قلت: ما بعث إليه هذه الساعة إلا لشيء يسأل عنه، فسألته، فقال: سألنا عن أشياء سمعناها من رسول الله صلى الله عليه وسلم، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: «من كانت الدنيا همه، فرق الله عليه أمره، وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له، ومن كانت الآخرة نيته، جمع الله له أمره، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمة» .
مسند أحمد (٥/ ١٨٣): حدثنا يحيى بن سعيد ، حدثنا شعبة ، حدثنا عمر بن سليمان ، من ولد عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، عن عبد الرحمن بن أبان بن عثمان ، عن أبيه ، أن زيد بن ثابت ، خرج من عند مروان نحوا من نصف النهار ، فقلنا : ما بعث إليه الساعة إلا لشيء سأله عنه . فقمت إليه فسألته ، فقال : أجل ، سألنا عن أشياء سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : نضر الله امرأ سمع منا حديثا ، فحفظه حتى يبلغه غيره ، فإنه رب حامل فقه ليس بفقيه ، ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه.
ثلاث خصال لا يغل عليهن قلب مسلم أبدا : إخلاص العمل لله ، ومناصحة ولاة الأمر ، ولزوم الجماعة ، فإن دعوتهم تحيط من ورائهم.
وقال : من كان همه الآخرة ، جمع الله شمله ، وجعل غناه في قلبه ، وأتته الدنيا وهي راغمة ، ومن كانت نيته الدنيا ، فرق الله عليه ضيعته ، وجعل فقره بين عينيه ، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له.
وسألنا عن الصلاة الوسطى ، وهي الظهر.
المغني عن حمل الأسفار (٤٢٣٧): حديث عبد الله بن عمرو ( من كانت الدنيا نيته جعل الله فقره بين عينيه … ) الحديث ابن ماجه من حديث زيد بن ثابت بإسناد جيد دون قوله ( وفارقها ارغب ما يكون فيها ) ودون قوله ( وفارقها أزهد ما يكون فيها ) وفيه زيادة ولم أجده من حديث عبد الله بن عمرو .
زوائد ابن ماجه (ص٥٣٢ رقم: ١٣٨١): حدّثنا محمد بن بشار . ثنا محمد بن جعفر . ثنا شعبة عن عمر بن سليمان ، قال: سمعت عبد الرحمن بن أبان بن عثمان بن عفان عن أبيه ،؛ قال: خرج زيد بن ثابت من عند مروان، بنصف النهار. قلت: ما بعث إليه، هذه الساعة، إلا لشيء سأل عنه. فسألته، فقال: سألنا عن أشياء سمعناها من رسول الله. سمعت رسول الله يقول: «من كانت الدنيا همه، فرق الله عليه أمره، وجعل فقره بين عينيه، ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له. ومن كانت الآخرة نيته، جمع الله له أمره، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمة». قلت له شاهد من حديث ابي هريرة رواه ت ق و إسناد حديث زيد صحيح رجاله ثقات
سنن الترمذي (٢٤٦٥ ): حدثنا هناد قال: حدثنا وكيع، عن الربيع بن صبيح، عن يزيد بن أبان وهو الرقاشي، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه وجمع له شمله، وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه، وفرق عليه شمله، ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له» .