Question

Is the following Hadith authentic?

Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said, “If I was reading ‘Isha Salah and my parents called me, I would break my salah and respond to the call of my mother/father”

 

Answer

Imam Bayhaqi (rahimahullah) has recorded this narration.

Sayyiduna Talq ibn ‘Ali (radiyallahu ‘anhu) reported that he heard Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) saying: “If I met my parents or one of them, and I was reading ‘Isha Salah, having completed reciting Surah Fatihah, and my mother were to call out, “O Muhammad!” I would have responded, “Labbayk.”

(Shu’abul Iman, Hadith: 7497)

However, the chain consists of a narrator who has been declared extremely weak.

(Refer: Lisanul Mizan, vol. 8, pg. 411-413, number: 8405, Talkhisu Kitabil Mawdu’at, Hadith: 752, Tanzihush Shari’ah, vol. 2, pg. 296. Also see: Al Maqasidul Hasanah, Hadith: 900 and Kashful Khafa, vol. 2, pg. 188, Hadith: 2110)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

شعب الإيمان: (۱۰/ ۲۸٤)
(۷٤۹۷) – أخبرنا أبو الحسين بن بشران، أنا أبو جعفر الرزاز، نا يحيى بن جعفر، أنا زيد بن الحباب، نا ياسين بن معاذ، نا عبد الله بن مرثد، عن طلق بن علي، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لو أدركت والدي أو أحدهما وأنا في صلاة العشاء، وقد قرأت فيها بفاتحة الكتاب تنادي: يا محمد، لأجبتها: لبيك» ياسين بن معاذ ضعيف.

لسان الميزان ت أبي غدة: (۸/ ٤۱۱)
(۸٤۰٥) – ياسين بن معاذ الزيات [أبو خلف]
عن الزهري وحماد بن أبي سليمان. وعنه علي بن غراب ومروان بن معاوية وعبد الرزاق. وكان من كبار فقهاء الكوفة ومفتيها وأصله يمامي، يكنى أبا خلف.
قال ابن معين: ليس حديثه بشيء.
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال النسائي، وابن الجنيد: متروك.
وقال ابن حبان: يروي الموضوعات، قد روى عن عمرو بن دينار عن المسور بن مخرمة، عن أبيه رضي الله عنه أنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني طفت أسبوعين قرنت بينهما وركعت أربعا قال: أحسنت.
أبو مسلم الكجي: حدثنا مسور بن عيسى حدثنا القاسم بن يحيى حدثنا ياسين الزيات، عن أبي الزبير، عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن معادن التقوى تعلمك علم ما لم تعلم إلى ما قد علمت والنقص فيما قد علمت قلة الزيادة فيه وإنما يزهد الرجل في علم ما لم يعلم قلة انتفاعه بما قد علم.
الرمادي قال: قال عبد الرزاق: أهل مكة يقولون: ابن جريج لم يسمع من أبي الزبير إنما سمع ياسين.
ابن عدي: حدثنا أحمد بن أبي الأخيل خالد بن عمرو، حدثنا أبي حدثني عكرمة بن يزيد الألهاني حدثني أبيض بن الأغر، عن أبي الصباح التميمي عن ياسين، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا: من أدرك ركعتي الجمعة، أو إحداهما فقد أدرك … الحديث.
قلت: وموته قريب من موت الثوري. انتهى.
وقال الجوزجاني: لم يرض الناس حديثه.
وقال النسائي في التمييز: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه.
وقال أبو زرعة: ضعيف.
وقال أبو داود: كان يذهب إلى الإرجاء وهو متروك الحديث ضعيف وهو ببيع الزيت أعلم منه بالعلم.
وقال ابن عدي: وكل رواياته، أو عامتها غير محفوظة.
قال الحاكم والنقاش: روى المناكير.
وقال الخليلي: ضعيف جدا.
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم.
وذكره العقيلي والدولابي، وابن الجارود، وابن شاهين في الضعفاء.

تلخيص كتاب الموضوعات: (ص: ۲۷۹)
(۷٥۲) – حديث: «لو أدركت والدي أو أحدهما وأنا في صلاة العشاء يناديني، يا محمد؛ لأجبته لبيك». فيه: ياسين بن معاذ – متروك – ثنا عبد الله بن قرين، عن طلق بن علي. ولكن في سنده هناد [النسفي] هالك.

تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة: (۲/ ۲۹٦)
[حديث] «لو أدركت والدي أو أحدهما وأنا في الصلاة وقد قرأت الفاتحة ينادي يا محمد لأجبته» (ابن الجوزي) من حديث طلق بن علي وفيه يس بن معاذ (تعقب) بأن الحديث أخرجه البيهقي في الشعب وقال يس ضعيف (قلت) وكذلك أشار الذهبي في تلخيص الموضوعات إلى ضعفه من جهة يس ثم استدرك فقال ولكن في سنده هناد النسفي والله أعلم.

المقاصد الحسنة:
(۹۰۰) – حديث: «لو كان جريج فقهيا عالما لعلم أن إجابة دعاء أمه أولى من عبادة ربه عز وجل»، الحسن بن سفيان في مسنده، والترمذي في النوادر، وأبو نعيم في المعرفة، والبيهقي في الشعب، كلهم من طريق الليث عن يزيد بن حوشب عن أبيه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول، فذكره، وقال ابن منده: إنه غريب، تفرد به الحكم ابن الريان عن الليث، ومن شواهده ما عند أبي الشيخ عن طلق بن علي مرفوعا: «لو أدركت والدي أو أحدهما وقد افتتحت صلاة العشاء ودعتني أمي يا محمد لأجبتها لبيك»، وفي لفظ عنده عن علي بن شيبان مرسلا: «لو دعاني والدي أو أحدهما وأنا في الصلاة لأجبته».

كشف الخفاء: (۲/ ۱۸۸)
(۲۱۱۰) – «لو كان جريج فقيهًا عالمًا لعلم أن إجابته دعاء أمه أولى من عبادة ربه عز وجل».
رواه الحسن بن سفيان في مسنده والترمذي في «النوادر»، وأبو نعيم في «المعرفة» والبيهقي في «الشعب»، عن حوشب الفهري قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول… فذكره، وقال ابن منده: غريب تفرد به الحكم بن الريان عن الليث.
ومن شواهده: عن طلق بن علي مرفوعًا: «لو أدركت والدي أو أحدهما وقد افتتحت صلاة العشاء، ودعتني أمي يا محمد لأجبتها: لبيك». وفي لفظ عنده عن علي بن سيبان مرسلًا: «لو دعاني والدي أو أحدهما وأنا في الصلاة لأجبته»، والحديث ضعيف.