Question
Could you confirm the source of this Hadith?
إذا مرض العبد بعث الله إليه ملكين، فيقول انظرا ماذا يقول لعواده؟ فإن هو إذا جاؤه حمد الله واثنى عليه، رفعا ذلك إلى الله عز وجل، وهو أعلم، فيقول لعبدي علي إن توفيته أن أدخله الجنة، وإن أنا شفيته أن أبدل له لحما خيرا من لحمه، ودما خيرا من دمه، وأن أكفر عنه سيئاته.
Answer
This narration is recorded in Muwatta Imam Malik and Shu’abul Iman of Imam Bayhaqi, on the authority of ‘Ata ibn Yasar (rahimahullah), mursalan.
(Muwatta Imam Malik, Hadith: 2711, Shu’abul Iman, Hadith: 9471)
Imam Bayhaqi (rahimahullah) has recorded other versions as well, and has declared one version authentic.
(Also see: Targhib, vol. 4 pg. 295)
Translation
Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said:
“When a person becomes ill, Allah Ta’ala sends two angels to him and says, ‘See what he says to those who come to visit him.’ If he praises Allah when people come to visit him, the angels go to inform Allah, although Allah Knows very well. Allah Ta’ala then says, ‘I take it upon Myself that if I cause him to pass away, I will grant him entry into Jannah, and if I cure him, I will replace him with better flesh, better blood and I will erase his sins.'”
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
Checked by: Moulana Haroon Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
موطأ مالك (٢٧١١): مالك، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إذا مرض العبد بعث الله تبارك وتعالى إليه ملكين. فقال: انظرا ماذا يقول لعواده. فإن هو – إذا جاؤه – حمد الله وأثنى عليه. رفعا ذلك إلى الله. وهو أعلم. فيقول: لعبدي علي، إن توفيته، أن أدخله الجنة. وإن أنا شفيته أن أبدله لحما خيرا من لحمه، ودما خيرا من دمه. وأن أكفر عنه سيئاته».
شعب الإيمان (٩٤٧١): أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكي أنا أبو الحسن الطرائفي نا عثمان بن سعيد نا القعنبي فيما قرأ على مالك عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إذا مرض العبد بعث الله إليه ملكين فيقول: انظرا ما يقول لعواده. فإن هو إذ جاءوه حمد الله وأثنى عليه رفعا ذلك إلى عز وجل وهو أعلم فيقول: لعبدي علي إن توفيته أن أدخله الجنة وإن أنا شفيته أن أبدله لحما خيرا من لحمه ودما خيرا من دمه وأن أكفر عنه سيئاته» وقد روي عنه موصولا.
الترغيب والترهيب للمنذري (٤/ ٢٩٥): وعن عطاء بن يسار رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إذا مرض العبد بعث الله إليه ملكين فقال: انظروا ما يقول لعواده، فإن هو إذا جاؤوه حمد الله وأثنى عليه رفعا ذلك إلى الله وهو أعلم، فيقول: لعبدي علي إن توفيته أن أدخله الجنة، وإن أنا شفيته أن أبدله لحما خيرا من لحمه، ودما خيرا من دمه، وأن أكفر عنه سيئاته». رواه مالك مرسلا، وابن أبي الدنيا، وعنده:
فيقول الله عز وجل: إن لعبدي هذا علي إن أنا توفيته أدخلته الجنة، وإن أنا رفعته أن أبدله لحما خيرا من لحمه، ودما خيرا من دمه، وأغفر له.