Question
What is the authenticity of this du’a?
اللهم لك الحمد، وإليك المشتكى، وأنت المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله
Answer
This is the du’a of Nabi Musa (‘alayhis salam).
Sayyiduna ‘Abdullah ibn Mas’ud (radiyallahu ‘anhu) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Should I not teach you the words uttered by Musa (‘alayhis salam) when he crossed the sea with the Banu Israil?” The Sahabah (radiyallahu ‘anhum) replied, “Yes, most certainly O Messenger of Allah.” He replied, “Say:
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ وَإِلَيْكَ الْمُشْتَكَى، وَأَنْتَ الْمُسْتَعَانُ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ
Transliteration: Allahumma lakal hamdu wa ilaykal mushtaka wa Antal musta’anu wa la hawla wa la quwwata illa billahil ‘aliyyil ‘azim
Translation: O Allah, All praise belongs to you. Unto You complaints are directed. Help is sought from You and there is no power nor strength except with Allah, the Most High, the Magnificent.”
The narrators subsequently mentioned that after hearing this, they never omitted this du’a.
(Al Mu’jamus Saghir, Hadith: 339, Al Mu’jamul Awsat, Hadith: 3418, Ad Da’awatul Kabir of Imam Bayhaqi, Hadith: 264)
The Hadith has been recorded with two chains. ‘Allamah Mundhiri (rahimahullah) has declared one of these chains reliable (jayyid).
(Targhib, vol. 2 pg. 618. Also see: Majma’uz Zawaid, vol. 10 pg. 183 Hadith: 17381 and Al Ajwibatul Mardiyyah, vol. 2 pg. 640-642)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
المعجم الصغير للطبراني:
(٣٣٩) – حدثنا جبير بن محمد الواسطي، حدثنا جعفر بن النضر الواسطي، حدثنا زكريا بن فروخ التمار الواسطي، عن وكيع بن الجراح، عن الأعمش، عن شقيق بن سلمة، عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «ألا أعلمك الكلمات التي تكلم بها موسى صلى الله عليه وآله وسلم حين جاوز البحر ببني إسرائيل؟»، فقلنا: بلى يا رسول الله قال: «قولوا: اللهم لك الحمد وإليك المشتكى، وأنت المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم»قال عبد الله: فما تركتهن منذ سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال شقيق: وما تركتهن منذ سمعتهن من عبد الله قال الأعمش: وما تركتهن منذ سمعتهن من شقيق قال الأعمش: فأتاني آت في المنام فقال: يا سليمان، زد في الكلمات: ونستعينك على فساد فينا، ونسألك صلاح أمرنا كله لم يروه عن الأعمش إلا وكيع، ولا عن وكيع إلا زكريا بن فروخ تفرد به جعفر بن النضر ابن بنت إسحاق بن يوسف بن الأزرق.
المعجم الأوسط:
(٣٤١٨) – حدثنا جبير بن محمد الواسطي قال: نا جعفر بن الفضل الواسطي قال: نا زكريا بن فروخ التمار، عن وكيع بن الجراح، عن الأعمش، عن شقيق بن سلمة، عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا أعلمكم الكلمات التي تكلم بها موسى عليه السلام حين جاوز البحر ببني إسرائيل؟» فقلنا: بلى، يا رسول الله قال: «قولوا: اللهم لك الحمد، وإليك المشتكى، وأنت المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم» قال: فما تركتهن منذ سمعتهن من شقيق وقال شقيق: ما تركتهن منذ سمعتهن من عبد الله، وقال عبد الله: ما تركتهن منذ سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الأعمش: فأتاني آت في منامي، فقال: «يا سليمان، زد في هؤلاء الكلمات: ونستعينك على فساد هو فينا، ونسألك صلاح أمرنا كله».
لم يرو هذا الحديث عن الأعمش إلا وكيع، ولا عن وكيع إلا زكريا، تفرد به جعفر، ولا يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بهذا الإسناد.
الدعوات الكبير:
(٢٦٤) – أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق، أخبرنا أبو محمد عبد الله بن إسحاق الخراساني , حدثنا إبراهيم بن الهيثم البلدي , حدثني عبد الله بن نافع بن يزيد بن أبي نافع، عن عيسى بن يونس السبيعي، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن ابن مسعود، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا أعلمك الكلمات التي قالهن موسى عليه السلام حين انفلق البحر؟» قلت: بلى. قال: «قل: اللهم لك الحمد , وإليك المشتكى , وبك المستغاث , وأنت المستعان , ولا حول ولا قوة إلا بالله» تفرد به عبد الله بن نافع هذا وليس بالقوي
الترغيب والترهيب للمنذري: (٢/ ٦١٨)
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا أعلمك الكلمات التي تكلم بها موسى عليه السلام حين جاوز البحر ببني إسرائيل؟» فقلنا: بلى يا رسول الله. قال قولوا: اللهم لك الحمد، وإليك المشتكى، وأن المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. قال عبد الله: فما تركتهن منذ سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم. رواه الطبراني في الصغير بإسناد جيد.
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (١٠/ ١٨٣)
(١٧٣٨١) – عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم: «ألا أعلمك الكلمات التي تكلم بها موسى حين جاوز البحر ببني إسرائيل؟ »، فقلنا: بلى يا رسول الله، قال: «قولوا: اللهم لك الحمد، وإليك المشتكى، وأنت المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم»، قال عبد الله: فما تركتهن منذ سمعتهن من رسول الله – صلى الله عليه وسلم.
قال شقيق: فما تركتهن منذ سمعتهن من عبد الله.
قال الأعمش: ما تركتهن منذ سمعتهن من شقيق.
قال الأعمش: فأتاني آت في منامي فقال: يا سليمان، زد في هؤلاء الكلمات: ونستعينك على فساد فينا، ونسألك صلاح أمرنا كله.
رواه الطبراني في الأوسط والصغير، وفيه من لم أعرفهم.
الأجوبة المرضية فيما سئل السخاوي عنه من الأحاديث النبوية: (٢/ ٦٤٠)
(١٧٠) – حديث: البيهقي في الدعوات: أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق أخبرنا أبو محمد بن عبد الله ابن إسحاق الخراساني حدثنا إبراهيم بن الهيثم البلدي حدثني عبد الله بن نافع بن يزيد بن أبي نافع عن عيسى بن يونس السبيعي عن الأعمش عن أبي وائل عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا أعلمك الكلمات التي قالهن موسى عليه السلام حين انفلق البحر؟» قلت: بلى، قال: «قل اللهم لك الحمد وإليك المشتكى، وبك المستغاث وأنت المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله» تفرد به عبد الله بن نافع هذا وليس بالقوي.
قلت: وليس هذا من رجال الستة ولا رأيته في ثقات ابن حبان، ولا في الميزان للذهبي، ولا المغني له، ولا اللسان لشيخنا، ولا في كثير من كتب الرجال، وإنما ذكره الخطيب في المتفق بالحديث المذكور فقط، ولم يتكلم فيه بجرح ولا غيره. نعم قال ابن الجوزي في الضعفاء عقب ترجمة عبد الله بن نافع مولى ابن عمر: وجملة من يجيء في الحديث (عبد الله بن نافع) سبعة لم نر طعنًا في أحد منهم سوى هذا.
الخطيب في المتفق والمفترق: أخبرنا الحسن بن أبي بكر أخبرنا عبد الله بن إسحاق بن إبراهيم البغوي حدثنا إبراهيم بن الهيثم حدثني عبدالله بن نافع بن يزيد بن أبي نافع عن عيسى بن يونس السبيعي، عن الأعمش عن أبي وائل عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قال لي جبريل: ألا أعلمك الكلمات التي قالهن موسى حين انفلق البحر؟ قلت: بلى، قال: قل: اللهم لك الحمد، وإليك المشتكى، وبك المستغاث، وأنت المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله» قال ابن مسعود: فما تركتهن منذ سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال أبو وائل: ما تركتهن منذ سمعتهن من عبد الله. قال الأعمش: ما تركتهن منذ سمعتهن من أبي وائل.
كذا رواه عبد الله بن إسحاق البغوي هذا الحديث عن إبراهيم بن الهيثم.
ورواه علي بن إسحاق الماذراي عن إبراهيم بن الهيثم البلدي عن أحمد بن خالد الشيباني عن عيسى بن يونس فالله أعلم.
الطبراني في الأوسط والصغير: حدثنا جبير بن محمد الواسطي حدثنا جعفر بن النضر الواسطي حدثنا زكريا بن فروخ التمار الواسطي عن وكيع بن الجراح عن الأعمش عن شقيق بن سلمة عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا أعلمك الكلمات التي تكلم بها موسى حين جاوز البحر ببني إسرائيل؟»، فقلنا: بلى يا رسول الله: قال: «قولوا: اللهم لك الحمد، وإليك المشتكى، وأنت المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم» قال عبد الله: فما تركتهن منذ سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال شقيق: قال تركتهن منذ سمعتهن من عبد الله. قال الأعمش: فما تركتهن منذ سمعت من شقيق. قال الأعمش: فأتى آتٍ في منامي فقال: يا سليمان! زد في هؤلاء الكلمات: «ونستعينك على فساد فينا، ونسألك صلاح أمرنا كله». تفرد به جعفر بن النضر الواسطي ابن بنت إسحاق بن يوسف الأزرق.