Question

Is this Hadith authentic?

The Messenger of Allah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said, “The one who laughs a lot will be afflicted with ten things, his heart will die, he will lack shame and honour, Satan will laugh at him, [Allah] the Merciful will be angry with him, he will be held to account on the Day of Judgement, the Prophet sallallahu ‘alayhi wa sallam) will turn away from him on the Day of Qiyamah, the Angels will curse him, those in the heavens and earth will detest him, he will forget everything, and he will be exposed on the Day of Judgement”

 

Answer

I have not come across this narration in any Primary Hadith source nor have I come across a chain of narrators. This narration appears in the book ‘Al Munabbihat/Al Isti’dad Li Yawmil Ma’ad’ which is incorrectly attributed to Hafiz Ibn Hajar Al ‘Asqalani (rahimahullah). See more regarding this book and the attribution to Hafiz Ibn Hajar here.

The Hadith in question should not be quoted until it can be verified.

 

Imam Tirmidhi (rahimahullah) has recorded a narration on the authority of Sayyiduna Abu Hurayrah (radiyallahu ‘anhu) which states, “Abstain from excessive laughter as excessive laughter causes the heart to die”

(Sunan Tirmidhi, Hadith: 2305. See the full Hadith here)

 

 

And Allah Ta’ala Knows best.

 

Answered by: Moulana Suhail Motala

 

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

 

Checked by: Moulana Haroon Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (٢/  ١٨٤٨): المنبهات على الاستعداد، ليوم الميعاد، للنصح والوداد.

مختصر.

لزين القضاة: أحمد بن محمد الحجي.

المتوفى: سنة …

جمع فيه: أحاديث ونصائح من الواحد إلى العشرة، مثنى وثلاث ورباع.

أوَّله: (الحمد لله رب العالمين … الخ) .

قال: (هذه منبهات على الاستعداد، ليوم الميعاد) .

سنن الترمذي (٢٣٠٥): حدثنا بشر بن هلال الصواف البصري قال: حدثنا جعفر بن سليمان، عن أبي طارق، عن الحسن، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من يأخذ عني هؤلاء الكلمات فيعمل بهن أو يعلم من يعمل بهن»؟ فقال أبو هريرة: فقلت: أنا يا رسول الله، فأخذ بيدي فعد خمسا وقال: «اتق المحارم تكن أعبد الناس، وارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس، وأحسن إلى جارك تكن مؤمنا، وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما، ولا تكثر الضحك، فإن كثرة الضحك تميت القلب».

 «هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث جعفر بن سليمان والحسن لم يسمع من أبي هريرة شيئا. هكذا روي عن أيوب، ويونس بن عبيد، وعلي بن زيد، وروى أبوعبيدة الناجي، عن الحسن، هذا الحديث قوله: ولم يذكر فيه عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم».

كشف الخفاء (١ /  ٨٤، رقم: ١٧١): «أد ما افترض الله عليك تكن من أعبَدِ الناس واجتنب ما حرم الله عليك تكن من أورع الناس وارض بما قسم الله لك تكن من أغنى الناس» رواه ابن عدي عن ابن مسعود، قال الدارقطني رَفعُه وَهْمٌ، والصواب وقفُه.

مسند أحمد (٢/  ٣١٠): حدثنا عبد الرزاق، حدثنا جعفر يعني ابن سليمان، عن أبي طارق، عن الحسن، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من يأخذ مني خمس خصال فيعمل بهن، أو يعلمهن من يعمل بهن؟» قال: قلت أنا يا رسول الله. قال: «فأخذ بيدي فعدهن فيها» ثم قال: «اتق المحارم تكن أعبد الناس، وارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس، وأحسن إلى جارك تكن مؤمنا، وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما، ولا تكثر الضحك، فإن كثرة الضحك تميت القلب».

سنن ابن ماجه (٤٢١٧): حدثنا علي بن محمد، حدثنا أبو معاوية، عن أبي رجاء، عن برد بن سنان، عن مكحول، عن واثلة بن الأسقع عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «يا أبا هريرة، كن ورعا تكن أعبد الناس، وكن قنعا تكن أشكر الناس، وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمنا، وأحسن جوار من جاورك تكن مسلما، وأقل الضحك، فإن كثرة الضحك تميت القلب».

تعليقات الشيخ أحمد شاكر على مسند أحمد (٨٠٨١): في إسناده ضعف، ولكنه يكون صحيحًا لغيره، كما سيأتي. جعفر بن سليمان: هو الضبعي. أبو طارق: هو السعدي البصري. مترجم في التهذيب. ولم يذكر بجرح ولا تعديل، فهو مسكوت عنه. وقال الذهبي في الميزان: «لا يعرف». وتبعه الحافظ في لسان الميزان ٦: ٨٠١، فقال: «مجهول». وعندنا أن هذا مستور، ولم يرو حديثاً منكرًا، فهو مقبول، إن شاء الله. والحديث في جامع المسانيد والسنن ٧: ٤، عن هذا الموضع. ثم خرجه من الترمذي، ونقل كلام الترمذي في تعليله، كما سنذكر، إن شاء الله. ورواه الترمذي ٣: ٢٥٦- ٢٥٧، عن بشر بن هلال الصواف، عن جعفر بن سليمان – وهو الضبعي، بهذا الإسناده. وقال: «هذا حديث غريب، لا نعرفه إلا من حديث جعفر ابن سليمان. والحسن لم يسمع مع أبي هريرة شيئًا، هكذا روى عن أيوب ويونس بن عبيد وعلي بن زيد – قالوا: لم يسمع الحسن من أبي هريرة. وروى أبو عبيدة الناجي عن الحسن هذا الحديث – قوله، ولم يذكر فيه «عن أبي هريرة عن النبي – صلى الله عليه وسلم -»! وهكذا جزم الترمذي بعدم سماع الحسن من أبي هريرة. وهو موضع خلاف طويل قديم. وقد فصلنا القوا فيه في شرح الحديث: ٧١٣٨، وبينا الدلائل الصحاح على سماعه منه.

ورجحنا «أن البخاري لم يقلد من زعموا أن الحسن لم يسمع من أبي هريرة» – وذكرنا الأدلة على ذلك من كلامه وصنعه. ونزيد هنا: أن البخاري روى في الصحيح قصة موسى في اغتساله وفرارالحجر بثوبه، في موضحين: ٦: ٣١٢- ٣١٣، و ٨: ٤١١، من طريق عوف «عن الحسن ومحمد وخلاس عن أبي هريرة». ولو كان عنده أن الحسن لم يسمع من أبي هريرة – ما أدخل روايته في الصحيح مع تشديده، أو لأشار إلى تعليل ذلك، ولم يدعه دون بيان. وستأتي قصة موسى هذه في المسند – من رواية الحسن عن أبي هريرة: ٩٠٨٠، ١٠٦٨٩، ١٠٩٢٧. وحديثنا الذي نشرحه هذا- رواه أيضاً أبو نعيم في الحلية ٦: ٢١٥، من طريق إسحاق بن إبراهيم، عن جعفر بن سليمان، بهذا الإِسناد. ثم قال: «غريب من حديث الحسن. تفرد به جعفر عن أبي طارق» وذكره المنذري في الترغيب والترهيب ٣: ١٧٨- ١٧٩، ونسبه للترمذي، وذكر أنه قال: «حديث حسن غريب». وهكذا نقل المنذري عن الترمذي «تحسينه». ولكن التحسين لم نجده فيما بين أيدينا من نسخ الترمذي المخطوطة والمطبوعة. وقد قلنا إن هذا الحديث يكون صحيحًا لغيره. وذلك: أنه رواه ابن ماجة: 4217، من وجه آخر – من رواية واثلة بن الأسقع الصحابي، عن أبي هريرة، بنحوه بمعناه. وقال البوصيري في زوائده: «هذا إسناد حسن». وأقول. بل إن إسناده صحيح. وروى ابن ماجة أيضاً: ٤١٩٣- بعضه، من رواية إبراهيم بن عبد الله بن حنين، عن أبي هريرة، مرفوعاً: «لا تكثروا الضحك، فإن كثرة الضحك تميت القلب». وقال البوصيري في زوائده: «إسناده صحيح، رجاله ثقات». فهذان شاهدان صحيحان، يؤيدان رواية أبي طارق عن الحسن عن أبي هريرة -هنا- ويرفعان درجة حديثه إلى الصحة: يكون صحيحاً لغيره.

مصباح الزجاجة للبوصيري (١٥٠٤): ثنا عبد الحميد بن جعفر عن إبراهيم بن عبد الله بن حنين عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تكثروا الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب».

هذا إسناد صحيح وأبو بكر الحنفي اسمه عبد الكبير بن عبد المجيد البصري.