Question
I require the source for the following incident:
لما استخلف أبو بكر أصبح غاديا إلى السوق وعلى رقبته أثواب يتجر بها فلقيه عمر بن الخطاب وأبو عبيدة بن الجراح فقالا له: أين تريد يا خليفة رسول الله؟ قال: السوق. قالا: تصنع ماذا وقد وليت أمر المسلمين؟ قال: فمن أين أطعم عيالي؟ قالا له: انطلق حتى نفرض لك شيئا. فانطلق معهما ففرضوا له كل يوم شطر شاة
Answer
Imam Ibn Sa’d (rahimahullah) has recorded this incident.
‘Ata ibnus Saib (rahimahullah) relates: “The morning after Abu Bakr (radiyallahu ‘anhu) was appointed as the caliph, he set out to the marketplace with some garments on his shoulders to trade. ‘Umar ibnul Khattab and Abu ‘Ubaydah ibnul Jarrah (radiyallahu ‘anhuma) met him and asked, “Where are you headed to O successor of Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam)?” He replied, “To the marketplace.” They then asked, “You have just been entrusted with the affairs of the Muslims; what are you doing?” He replied, “How else shall I provide for my family?” They said, “Come with us, we will arrange a stipend for you.” So he went with them and they allotted him a daily portion of a sheep and some garments.”
(At Tabaqatul Kubra, vol. 3, pg. 137)
Hafiz Ibn Hajar and ‘Allamah ‘Ayni (rahimahumallah) have stated that this incident has been reported with a mursal chain and all the narrators are reliable (thiqat).
(Fathul Bari, Hadith: 2070, vol. 4, pg. 305 and ‘Umdatul Qari, Hadith: 2070)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
الطبقات الكبرى: (٣/ ١٣٧)
قال: أخبرنا مسلم بن إبراهيم قال: أخبرنا هشام الدستوائي قال: أخبرنا عطاء بن السائب قال: لما استخلف أبو بكر أصبح غاديا إلى السوق وعلى رقبته أثواب يتجر بها فلقيه عمر بن الخطاب وأبو عبيدة بن الجراح فقالا له: أين تريد يا خليفة رسول الله؟ قال: السوق. قالا: تصنع ماذا وقد وليت أمر المسلمين؟ قال: فمن أين أطعم عيالي؟ قالا له: انطلق حتى نفرض لك شيئا. فانطلق معهما ففرضوا له كل يوم شطر شاة وماكسوه في الرأس والبطن. فقال عمر: إلي القضاء. وقال أبو عبيدة: وإلي الفيء. قال عمر: فلقد كان يأتي علي الشهر ما يختصم إلي فيه اثنان.
فتح الباري لابن حجر: (٤/ ٣٠٥)
(٢٠٧٠) – قلت لكن في قصة أبي بكر أن القدر الذي كان يتناوله فرض له باتفاق من الصحابة فروى ابن سعد بإسناد مرسل رجاله ثقات قال لما استخلف أبو بكر أصبح غاديا إلى السوق على رأسه أثواب يتجر بها فلقيه عمر بن الخطاب وأبو عبيدة بن الجراح فقال كيف تصنع هذا وقد وليت أمر المسلمين. قال فمن أين أطعم عيالي؟ قالوا نفرض لك ففرضوا له كل يوم شطر شاة.
عمدة القاري شرح صحيح البخاري: (٨/ ٣٢٨)
(٢٠٧٠) – وروى ابن سعد بإسناد مرسل برجال ثقات، قال: (لما استخلف أبو بكر، رضي الله تعالى عنه، أصبح غاديا إلى السوق على رأسه أثواب يتجر بها، فلقيه عمر بن الخطاب وأبو عبيدة بن الجراح، رضي الله تعالى عنهما، فقالا: كيف تصنع هذا وقد وليت أمر المسلمين؟ قال: فمن أين أطعم عيالي؟.