Question

How sound is the Hadith wherein Sayyiduna Anas (radiyallahu ‘anhu) narrated that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Allah created the garden of ‘Adn. A stone of white pearl, a stone of ruby, a stone of green aquamarine. It’s Milat is musk and its pebbles are pearls.”

 

Answer

Imam Abu Bakr ibn Abid Dunya (rahimahullah) has recorded this narration:

Sayyiduna Anas (radiyallahu ‘anhu) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Allah Ta’ala created Jannatu ‘Adn with His Hand. One brick is made of a white pearl and another of ruby. A third brick is made of emeralds. The mortar is musk and the grass is saffron. The pebbles are pearls and the soil is amber. Allah Ta’ala then addressed it saying, “Speak!” It said, “The Believers are certainly successful (Surah Mu-minun, Verse: 1).” Allah ‘Azza wa Jalla will say, “By My Grandeur, a miser will never [enter you]. Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) then recited the following Verse: “It is the people who are safe-guarded from the miserliness of their
own selves who are successful (Surah Hashr, Verse: 9).”

(Sifatul Jannah, Hadith: 20)

 

This chain is very weak.

(Refer: Lisanul Mizan, vol. 2 pg. 292, number: 1468 and vol. 7 pg. 143, number: 6797)

 

See another narration regarding Jannatu ‘Adn here. This narration has been declared unreliable.

 

Imam Hakim (rahimahullah) has recorded the first part of this narration which is weak, but may be quoted as is the rule with Hadiths of this nature.

Sayyiduna Anas ibn Malik (radiyallahu ‘anhu) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Allah Ta’ala created Jannatu ‘Adn and planted its trees himself. He then said to it, “Speak!” It said, “The Believers are certainly successful (Surah Mu-minun, Verse: 1).”

(Mustadrak Hakim, vol. 2 pg. 392)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

 

Answered by: Moulana Suhail Motala

 

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

صفة الجنة لابن أبي الدنيا:
(٢٠) – حدثني محمد بن المثنى البزار، ثنا محمد بن زياد الكلبي، ثنا بشر بن حسين، عن سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن أنس، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خلق الله عز وجل جنة عدن بيده، لبنة من درة بيضاء، ولبنة من ياقوتة حمراء، ولبنة من زبرجدة خضراء، ملاطها المسك، حشيشها الزعفران، حصباؤها اللؤلؤ، وترابها العنبر» ثم قال لها: «انطقي» ، قالت: {قد أفلح المؤمنون} [المؤمنون: ١] ، قال عز وجل: «وعزتي لا يجاورني فيك بخيل» ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم: {ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون} [الحشر: ٩].

لسان الميزان: (٢/ ٢٩٢)
(١٤٦٨) – بشر بن الحسين أبو محمد الأصبهاني الهلالي. صاحب الزبير بن عدي.
قال البخاري: فيه نظر. وقال الدارقطني: متروك. وقال ابن عَدِي: عامة حديثه ليس بمحفوظ. وقال أبو حاتم: يكذب على الزبير.
حجاج بن يوسف بن قتيبة، حَدَّثَنَا بشر، حدثني الزبير بن عَدِي، عَن أَنس رفعه: من حول خاتمه، أو عمامته، أو علق خيطا ليذكره فقد أشرك بالله إن الله هو يذكر الحاجات. ثم ساق بهذا السند مِئَة حديث لا يصح منها شيء. عامر بن إبراهيم، عن بشر بن الحسين، عن الزبير، عَن أَنس أن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: خير الأعمال الحل والرحلة قيل وما الحل والرحلة قال: افتتاح القرآن وختمه. عيسى بن إبراهيم، حَدَّثَنَا بشر، عن الزبير، عَن أَنس أن رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يحمد الله تعالى بين كل لقمتين. قال ابن عَدِي: الزبير ثقة وبشر ضعيف أحاديثه سوى نسخة حجاج عنه مستقيمة. قلت: وفي نسخة حجاج عنه حديث: ليس أحد أحق بالحدة من حامل القرآن لعزة القرآن في جوفه. وفيها: ويل للتاجر يحلف بالنهار ويحاسب نفسه بالليل ويل للصانع من غدٍ وبعد غدٍ. وقال ابن أبي داود: حَدَّثَنَا محمد بن عامر بن إبراهيم، عَن أبيه، عن بشر، عن الزبير، عَن أَنس فذكر حديث حدة حامل القرآن. أخبرنا أبو الحسين اليونيني وعلي بن عثمان قالا: حدثنا أحمد بن محمد , أخبرنا أحمد بن محمد الحافظ، حدثنا القاسم بن الفضل، حَدَّثَنَا عثمان بن أحمد البرجي، حَدَّثَنَا محمد بن عمر بن حفص، حَدَّثَنَا الحجاج بن يوسف، حَدَّثَنَا بشر بن الحسين، عن الزبير بن عَدِي، عَن أَنس قال: قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لولا أن السوال يكذبون لما أفلح من ردهم. قال ابن حبان: يروي بشر بن الحسين، عن الزبير نسخة موضوعة شبيها بمِئَة وخمسين حديثًا، انتهى. وقال ابن حبان في الثقات في ترجمة الزبير بن عَدِي: بشر بن الحسين كأن الأرض أخرجت له أفلاذ كبدها في حديثه لا ينظر في شيء رواه عن الزبير إلا على جهة التعجب. وقال أبو نعيم: جاء إلى أبي داود ، يعني الطيالسي فقال: حدثني الزبير بن عَدِي فكذبه أبو داود وقال: ما نعرف للزبير بن عَدِي، عَن أَنس إلا حديثًا واحدًا. قال أبو نعيم: روى بعد المئتين. وقال أبو حاتم: لما قيل له إن ببغداد قوما يحدثون، عَن مُحَمد بن زياد، عن بشر بن الحسين، عن الزبير بن عَدِي، عَن أَنس نحو عشرين حديثًا فقال: هي أحاديث موضوعة ليس للزبير، عَن أَنس إلا أربعة أحاديث أو خمسة أحاديث. وقال العقيلي: روى حجاج بن يوسف عنه، عن الزبير، عَن أَنس فذكر حديث الحدة وحديث: لولا أن السوال وحديث: ويل للتاجر ثم قال: وله غير حديث من هذا النحو مناكير.
وقال الدارقطني: يروي عن الزبير بواطيل والزبير ثقة والنسخة موضوعة. وقال أبو أحمد الحاكم: ليس حديثه بالقائم. وقال ابن الجارود: ضعيف.

لسان الميزان:  (٧/ ١٤٣)
(٦٧٩٧) – محمد بن زياد بن زبار الكلبي.
عن شرقي بن قطامي. قال يحيى بن مَعِين: لا شيء. قلت: كان شاعرا مشهورا قل ما روى من الحديث. قال جزرة: أخباري ليس بذاك. انتهى. وذكره ابنُ حِبَّان في الثقات وقال: يخطىء ويهم.
روى عنه محمد بن يحيى الأزدي وأحمد بن منصور الرمادي، ومُحمد بن غالب تمتام وأحمد بن عُبَيد بن ناصح وأحمد بن محمد بن عباد الجوهري وآخرون. وقال أبو حاتم الرازي: أتيناه فقعدنا في دهليزه ننتظره فجاء فذكر أنه ضجر فلما نظرنا إليه علمنا أنه ليس من البابة فذهبنا ولم نرجع إليه. وقال إسحاق بن منصور عن يحيى بن مَعِين أنه ذكره فقال: محمد بن زياد بن زبار، وَلا أحد.

المستدرك على الصحيحين للحاكم: (٢/ ٣٩٢)
(٣٤٨٠) – حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا العباس بن محمد الدوري، ثنا علي بن عاصم، أنبأ حميد الطويل، عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خلق الله جنة عدن، وغرس أشجارها بيده» فقال لها: تكلمي. فقالت: قد أفلح المؤمنون «هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه»
[التعليق – من تلخيص الذهبي]
(٣٤٨٠)  – بل ضعيف.