Question

Kindly provide the source and authenticity for the narration which states that Fatimah (radiyallahu ‘anha) would order her helper on a Friday to inform her when the day was about to end so that she could occupy herself in making du’a.

 

Answer

This narration is recorded in the Musnad of Imam Ishaq ibn Rahuyah and Shu’abul Iman.

Sayyidah Fatimah (radiyallahu ‘anha) would order her helper to ascend a hillock on Friday and inform her when the sun was about to set. When he would inform her, she would enter her place of Salah and engage in du’a until Maghrib. She would then offer [Maghrib] Salah.

(Musnad Ishaq ibn Rahuyah, Hadith: 2109 and Shu’abul Iman, Hadith: 2716 with variation in the wording)

The chain is weak. Nevertheless, the Hadith is suitable to quote as is the rule with Hadiths of this nature.

(Refer: Fathul Bari, Hadith: 935, vol. 2, pg. 420/421, Al Matalibul ‘Aliyah, Hadith: 675 and Majma’uz Zawaid, vol. 2, pg. 166, Hadith: 3040)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar,

This moment is referred to in some cirlces as: الساعة الفاطمية (The moment of Fatimah), and apparently seems to be based on the above.

__________

التخريج من المصادر العربية

مسند إسحاق بن راهويه:
(٢١٠٩) – أخبرنا عبد الرحمن بن محمد المحاربي، نا الأصبغ بن زيد، عن سعيد بن راشد، عن زيد، عن علي، عن فاطمة قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن في الجمعة لساعة لا يوافقها مسلم يدعو بخير إلا استجيب له» فقالت فاطمة: يا رسول الله وأية ساعة هي؟ فقال: «إذا تدلت الشمس للغروب حتى تغرب» فكانت فاطمة تقول لغلام يقال له أربد: اصعد على الطراب فإذا رأيت الشمس قد تدلت للغروب فأخبرني فيخبرها فكانت تقوم إلى مسجدها، فلا تزال تدعو حتى تغرب الشمس ثم تصلي.

شعب الإيمان: (٤/ ٣٩٩)
(٢٧١٦) أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان، حدثنا إسماعيل بن محمد الصفار، حدثنا محمد بن صالح الأنماطي، حدثنا حسين بن عبد الأول، حدثنا المحاربي، حدثنا الأصبغ، عن سعيد بن أبي راشد، عن زيد بن علي، عن مرجانة، عن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن أبيها قال: «إن في الجمعة ساعة لا يوافقها مسلم يسأل الله خيرا إلا أعطاه إياه» قلت: يا أبت أية ساعة هي؟ قال: «إذا تدلى نصف الشمس للغروب» فكانت فاطمة إذا كان يوم الجمعة تأمر غلاما لها يقال له: زيد يصعد الطلال، فتقول: إذا تدلى نصف الشمس للغروب فأعلمني، فكان يصعد فإذا تدلى نصف الشمس للغروب أعلمها فتقوم فتدخل المسجد حتى تغرب الشمس وتصلي. قال البيهقي رحمه الله: «ورواه أحمد بن عمر الوكيعي، عن عبد الرحمن بن محمد المحاربي بإسناده ومعناه وكان في كتاب أحمد ملأ، وأظنه قال نصف الشمس للغروب يعني سقط وفي رواية أحمد بن عمر قال عن زيد بن علي عمن حدثه ولم يقل عن مرجانة، وقال: فإذا رأيت الشمس قد تدلى نصفها للغروب فآذني».

فتح الباري لابن حجر: (٢/ ٤٢٠)
الثاني والأربعون من حين يغيب نصف قرص الشمس أو من حين تدلي الشمس للغروب إلى أن يتكامل غروبها، رواه الطبراني في الأوسط والدارقطني في العلل والبيهقي في الشعب وفضائل الأوقات من طريق زيد بن علي بن الحسين بن علي: حدثتني مرجانة مولاة فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: حدثتني فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أبيها، فذكر الحديث، وفيه قلت: للنبي صلى الله عليه وسلم أي ساعة هي؟ قال: «إذا تدلى نصف الشمس للغروب» فكانت فاطمة إذا كان يوم الجمعة أرسلت غلاما لها، يقال له زيد، ينظر لها الشمس فإذا أخبرها أنها تدلت للغروب أقبلت على الدعاء إلى أن تغيب. في إسناده اختلاف على زيد بن علي وفي بعض رواته من لا يعرف حاله، وقد أخرج إسحاق بن راهويه في مسنده من طريق سعيد بن راشد عن زيد بن علي عن فاطمة لم يذكر مرجانة وقال فيه إذا تدلت الشمس للغروب. وقال فيه: تقول لغلام، يقال له أربد، اصعد على الظراب فإذا تدلت الشمس للغروب فأخبرني، والباقي نحوه وفي آخره: ثم تصلي يعني المغرب.

المطالب العالية: (٤/ ٦٣٢)
(٦٧٥) وقال إسحاق بن راهويه: أخبرنا عبد الرحمن بن محمد المحاربي، ثنا الأصبغ بن زيد عن سعيد بن راشد، عن زيد بن علي، عن فاطمة بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قالت: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: «إن في الجمعة لساعة لا يوافقها مسلم يدعو بخير إلا استجيب» فقالت فاطمة: يا رسول الله فأية ساعة هي؟ قال: «إذا تدلت الشمس للغروب» وكانت فاطمة تقول لغلام يقال له أربد: أصعد على الظراب فإذا رأيت الشمس تدلت للغروب فأخبرني، فيخبرها وكانت تقوم إلى مسجدها فلا تزال تدعو حتى تغرب الشمس ثم تصلي.
* قلت: زيد لم يدرك فاطمة، وسعيد بن راشد واه.

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (٢/ ١٦٦)
(٣٠٤٠) – وعن فاطمة بنت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – عن أبيها رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: «إن في الجمعة لساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله فيها خيرا إلا أعطاه إياه».
رواه الطبراني في الأوسط ومرجانة لم تدرك فاطمة وهي مجهولة وفيه مجاهيل غيرها.