Question

Is this one Hadith or two separate Hadiths?

Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Eat, drink and give sadaqah but abstain from wastefulness and pride. God Almighty loves to see the effect of His blessings on His servant.”

 

Answer

Imams Hakim, Ahmad and Bayhaqi (rahimahumullah) have recorded this as one Hadith on the authority of Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Amr (radiyallahu’anhu).

The wording as appears in Musnad Ahmad is as follows:

Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Eat, drink, give charity and wear clothing without arrogance or wastage. Allah loves that his bounties are seen on his servant.”

(Mustadrak Hakim, vol. 4, pg. 135, Musnad Ahmad, vol. 2, pg. 182, Shu’abul Iman, Hadith: 4251 and 5786)

Imam Tirmidhi (rahimahullah) has recorded the last part of the Hadith only.

(Sunan Tirmidhi, Hadith: 2819)

Also see here and here

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Moulana Suhail Motala

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

___________

التخريج من المصادر العربية

المستدرك للحاكم: (٤/ ١٣٥)
أخبرنا الحسن بن يعقوب العدل، حدثنا أحمد بن الخليل، حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، حدثنا همام، عن قتادة، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «كلوا واشربوا وتصدقوا في غير سرف ولا مخيلة، إن الله تعالى يحب أن يرى أثر نعمته على عبده».
هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

مسند أحمد: (٢/ ١٨٢)
حدثنا بهز، حدثنا همام، عن قتادة، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «كلوا، واشربوا، وتصدقوا، والبسوا، في غير مخيلة ولا سرف، إن الله يحب أن ترى نعمته على عبده».

شعب الإيمان:
(٤٢٥١) حدثنا الإمام أبو الطيب سهل بن محمد بن سليمان إملاء، أخبرنا أبو عمرو إسماعيل بن نجيد، حدثنا محمد بن أيوب البجلي، أخبرنا أبو عمر الحوضي، حدثنا همام، حدثنا قتادة، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «كلوا واشربوا وتصدقوا والبسوا في غير مخيلة ولا سرف، فإن الله سبحانه يحب أن يرى أثر نعمته على عبده».

شعب الإيمان:
(٥٧٨٦) وأخبرنا أبو بكر بن فورك، أنا عبد الله بن جعفر، ثنا يونس بن حبيب، ثنا أبو داود، ثنا همام، عن رجل أظنه قتادة ح، وأخبرنا أبو منصور أحمد بن علي الدامغاني، أنا أبو أحمد بن عدي، ثنا عبدان الأهوازي، ثنا هدبة بن خالد، ثنا همام، عن قتادة، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «كلوا واشربوا وتصدقوا في غير مخيلة ولا سرف، فإن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده».
لفظ حديث الدامغاني غير أنه قال: «أن يرى نعمه على عبده». 

سنن الترمذي:
(٢٨١٩) حدثنا الحسن بن محمد الزعفراني، قال: حدثنا عفان بن مسلم، قال: حدثنا همام، عن قتادة، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده».
وفي الباب عن أبي الأحوص، عن أبيه، وعمران بن حصين، وابن مسعود: «هذا حديث حسن».

سنن النسائي: المجتبى:
(٢٥٥٩)  أخبرنا أحمد بن سليمان، قال حدثنا يزيد، قال حدثنا همام، عن قتادة، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كلوا، وتصدقوا، والبسوا في غير إسراف، ولا مخيلة».

سنن ابن ماجه:
(٣٦٠٥)  حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، قال: حدثنا يزيد بن هارون، قال: أنبأنا همام، عن قتادة، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كلوا واشربوا وتصدقوا والبسوا ما لم يخالطه إسراف، أو مخيلة».

صحيح البخاريقبل حديث:
(
٥٧٨٣)  قول الله تعالى: {قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده} وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «كلوا واشربوا والبسوا وتصدقوا، في غير إسراف ولا مخيلة» وقال ابن عباس: «كل ما شئت، والبس ما شئت، ما أخطأتك اثنتان: سرف، أو مخيلة».

الترغيب والترهيب: (٣١٤٢)
وعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كلوا، واشربوا، وتصدقوا ما لم يخالطه إسراف ولا مخيلة».
رواه النسائي وابن ماجه، ورواته إلى عمر ثقات يحتج بهم في الصحيح.

فيض القدير:
(٦٤٠٢)  (كلوا واشربوا وتصدقوا والبسوا في غير إسراف) أي: مجاوزة حد (ولا مخيلة) كعظيمة بمعنى الخيلاء وهو التكبر، وقيل: بوزن مفعلة من اختال إذا تكبر، أي: بلا عجب ولا كبر {والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا} ولفظ رواية النسائي وابن ماجه: «كلوا واشربوا وتصدقوا ما لم يخف إسراف ولا مخيلة» وهذا الخبر جامع لفضائل تدبير المرء نفسه، والإسراف يضر بالجسد والمعيشة، والخيلاء تضر بالنفس حيث تكسبها العجب وبالدنيا حيث تكسب المقت من الناس وبالآخرة حيث تكسب الإثم.
(حم ن هـ ك عن ابن عمرو) بن العاص، وقال الحاكم: صحيح وهو عندهم من رواية عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده قال المنذري: ورواته إلى عمرو ثقات محتج بهم في الصحيح.

صحيح ابن حبان = الإحسان:
(٥٤١٧) أخبرنا سليمان بن الحسن بن يزيد العطار، قال: حدثنا هدبة بن خالد القيسي، قال: حدثنا حماد بن سلمة، قال: حدثنا عبد الملك بن عمير، عن أبي الأحوص، عن أبيه، أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فرآه رسول الله صلى الله عليه وسلم أشعث أغبر في هيئة أعرابي، فقال: «ما لك من المال؟» قال: من كل المال قد آتاني الله، قال: «إن الله إذا أنعم على العبد نعمة أحب أن ترى به».

صحيح ابن حبان = الإحسان:
(٥٤١٦) أخبرنا أبو خليفة، حدثنا أبو الوليد الطيالسي، حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص عوف بن مالك بن نضلة، عن أبيه، قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا قشف الهيئة، فقال: «هل لك من مال؟» فقلت: نعم، قال: «من أي مال؟» قلت: من كل قد آتاني الله من الإبل والرقيق والغنم، قال: «إذا آتاك الله مالا فلير عليك» قال: قلت: يا رسول الله أرأيت رجلا نزلت به فلم يكرمني، ولم يقرني، فنزل بي أجزيه بما صنع؟ قال: «لا، بل أقره».
أبو الأحوص عوف بن مالك بن نضلة، أبوه من الصحابة.

مجمع الزوائد: (٥/ ١٣٢)
وعن أبي رجاء العطاردي قال: خرج علينا عمران بن حصين، وعليه مطرف خز لم نره عليه قبل ولا بعد فقال: إن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: «من أنعم اللهعز وجلعليه نعمة، فإن اللهعز وجليحب أن يرى أثر نعمه على عبده».
رواه أحمد، والطبراني ورجال أحمد ثقات.