Question
A Hadith affirms the following five specialities for the fasting of this Ummah:
-The scent of their mouth superseding that of musk
-Angels seeking forgiveness for them
-Allah daily decorating a garden in Jannah for them
-Shayatin being chained
-Being forgiven on the last night of Ramadan.
Please mention the source, translation and if the Hadith is suitable to quote.
Answer
Imam Ahmad (rahimahullah) has recorded this Hadith.
Sayyiduna Abu Hurayrah (radiyallahu ‘anhu) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “My ummah has been granted five distinctive qualities during Ramadan which no other ummah before received:
- The breath of the fasting person is more fragrant to Allah than the scent of musk
- The angels seek forgiveness for them until they break their fast
- Allah ‘Azza wa Jalla decorates and adorns His Jannah daily and then says, “My righteous slaves are about to cast off the burdens and troubles of the world and come to you”
- The rebellious devils are chained so they are unable to achieve what they usually achieve
- They are forgiven on the last night. Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) was asked, “Is this the night of Qadr [Laylatul Qadr]?” Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) replied, “No, but the worker is rewarded when he completes his task.”
(Musnad Ahmad, vol. 2, pg. 292, Hadith: 7917) –
The chain consists of a narrator who has been declared weak according to some Muhaddithun and very weak according to others. ‘Allamah Haythami (rahimahullah) has declared him weak. Hafiz Ibn Hajar al-Asqalani (rahimahullah) has also declared the chain weak (إسناد ضعيف).
(Refer: Tahdhibul Kamal, vol. 30, pg. 200-204, number: 6575 Mizanul I’tidal, vol. 5, pg. 55, number: 8709, Majma’uz Zawaid, vol. 3, pg. 140, Hadith: 4840 and Al Matalibul ‘Aliyah, Hadith: 1009)
‘Allamah Mundhiri (rahimahullah) has cited a corroborating narration recorded in Shu’abul Iman (Hadith: 3331) on the authority of Sayyiduna Jabir (radiyallahu ‘anhu).
(Targhib, vol. 2, pg. 91)
The Hadith is suitable to quote.
Note: Other portions of the Hadith like the fact that the Shayatin are chained in Ramadan have been authentically recorded elsewhere as well. See here.
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
مسند أحمد: (٢/ ٢٩٢)
(٧٩١٧) – حدثنا يزيد، أخبرنا هشام بن أبي هشام، عن محمد بن الأسود، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أعطيت أمتي خمس خصال في رمضان، لم تعطها أمة قبلهم: خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك، وتستغفر لهم الملائكة حتى يفطروا، ويزين الله عز وجل كل يوم جنته، ثم يقول: يوشك عبادي الصالحون أن يلقوا عنهم المئونة والأذى ويصيروا إليك، ويصفد فيه مردة الشياطين، فلا يخلصوا فيه إلى ما كانوا يخلصون إليه في غيره، ويغفر لهم في آخر ليلة» قيل: يا رسول الله، أهي ليلة القدر؟ قال: «لا، ولكن العامل إنما يوفى أجره إذا قضى عمله».
تهذيب الكمال في أسماء الرجال: (٣٠/ ٢٠٠-٢٠٤)
(٦٥٧٥) – ت ق: هشام بن زياد بن أبي يزيد القرشي ، أبو المقدام بن أبي هشام البصري، أخو الوليد بن أبي هشام، مولى آل عثمان بن عفان. روى عن: الحسن البصري (ت)، وذكوان أبي صالح السمان، وأبيه أبي هشام زياد بن أبي يزيد، وأبي الزناد عبد الله بن ذكوان، وأبي أيوب عبد الله بن أبي سليمان مولى عثمان، وعمار ابن سعد القرظ، وعمر بن عبد العزيز، وعمرو بن دينار قهرمان آل الزبير، ومحمد بن كعب القرظي (ق)، ومحمد بن محمد بن الأسود الزهري، ومعاوية بن عاصم بن المنذر بن الزبير، وموسى ابن أنس بن مالك، وهشام بن عروة، وأخيه الوليد بن أبي هشام، وعن أمه (ق)، عن فاطمة بنت الحسين.
روى عنه: أبراهيم بن محمد الثقفي، وآدم بن أبي إياس، وإسماعيل بن صبيح اليشكري، وبشر بن إبراهيم الأنصاري البصري، وحاتم أبو عبيدة البصري، والحسن بن الربيع البجلي، وحوثرة بن أشرس العدوي، وداود بن إبراهيم العقيلي الواسطي قاضي قزوين، وداود بن المحبر، وزيد بن الحباب (ت ق)، والسميدع بن واهب، وشيبان بن فروخ، وعباد بن عباد المهلبي، والعباس بن الفضل الأنصاري، وعبد الله بن بكر السهمي، وعبد الله بن زياد، وعبد الله بن عاصم الحماني، وعبد الله بن المبارك، وعبد الرحمن بن حيان السمتي، وعبد الرحمن بن سلام الجمحي، وعبد الكريم بن روح البصري، وعبيد الله بن عمر القواريري، وعبيد الله بن محمد العيشي، وعبيد بن عقيل الهلالي، وعثمان بن الهيثم المؤذن، وعثمان بن اليمان، وعمار بن هارون أبو ياسر المستملي، ومحبوب بن محمد العبدي، ومسلم بن إبراهيم، وأبو مطرف المغيرة بن مطرف، والنضر بن شميل، ووكيع ابن الجراح (ق)، ويحيى بن فياض الزماني، وأبو أيوب يحيى بن ميمون بن عطاء التمار، ويزيد بن هارون، وأبو بكر الحنفي. قال عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه، وأبو زرعة: ضعيف الحديث. وقال عباس الدوري، عن يحيى بن معين: ليس بثقة. وقال في موضع آخر: ضعيف، ليس بشيء. وقال البخاري: يتكلمون فيه. وقال أبو داود: غير ثقة. وقال الترمذي: يضعف. وقال النسائي، وعلي بن الحسين بن الجنيد، وأبو الفتح الأزدي: متروك الحديث. وقال النسائي في موضع آخر: ضعيف. وفي موضع آخر: ليس بثقة. وفي موضع آخر: ليس بشيء. وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث، ليس بالقوي، وكان جارا لأبي الوليد الطيالسي، فلم يرو عنه، وكان لا يرضاه، ويقال: إنه أخذ كتاب حفص المنقري من أصحاب الحسن، فروى عن الحسن، ويقال: إنه وقع إليه كتاب يونس بن عبيد، عن الحسن، وعنده عن الحسن أحاديث منكرة. روى له الترمذي، وابن ماجه.
ميزان الاعتدال: (٥/ ٥٥)
(٨٧٠٩) – (ت، ق) هشام بن زياد، أبو المقدام البصري. عن القرظي، والحسن، وعنه شيبان بن فروخ، والقواريري، وجماعة.
ضعفه أحمد وغيره. وقال النسائي: متروك. وقال ابن حبان: يروي الموضوعات عن الثقات. وقال أبو داود: كان غير ثقة. وقال البخاري: يتكلمون فيه.
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: ( ٣/ ١٤٠)
(٤٨٤٠) – وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «أعطيت أمتي خمس خصال في رمضان لم تعطها أمة قبلهم: خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك، وتستغفر لهم الحيتان حتى يفطروا، ويزين الله عز وجل كل يوم جنته، ثم يقول: يوشك عبادي الصالحون أن يلقوا عنهم المؤنة [والأذى] ويصيروا إليك، وتصفد فيه مردة الشياطين فلا يخلصون فيه إلى ما كانوا يخلصون إليه في غيره، ويغفر لهم في آخر ليلة “. قيل: يا رسول الله، أهي ليلة القدر؟ قال: ” لا “، ولكن العامل إنما يوفى أجره إذا قضى عمله».
رواه أحمد والبزار، وفيه هشام بن زياد أبو المقدام، وهو ضعيف.
المطالب العالية محققا: (٦/ ٤٠)
(١٠٠٩) – وقال أحمد بن منيع والحارث [بن أبي أسامة] جميعا، حدثنا يزيد بن هارون، ثنا هشام بن أبي هشام، عن محمد بن محمد بن الأسود، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «أعطيت أمتي خمس خصال في رمضان لم تعطها أمة قبلهم: خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك وتستغفر لهم الملائكة حتى يفطروا، ويزين الله كل يوم جنته ثم يقول: يوشك عبادي الصائمون أن يلقوا عنهم المؤنة والأذى ويصيروا إليك وتصفد فيه مردة الشياطين فلا يخلصون فيه إلى ماكانوا يخلصون في غيره ويغفر لهم في آخر ليلة». قيل: يا رسول الله، هي ليلة القدر؟ قال -صلى الله عليه وسلم-: «لا، ولكن العامل إنما يوفى أجره إذا قضى عمله».
* هذا إسناد ضعيف.
شعب الإيمان: (٥/ ٢٢٠)
(٣٣٣١) – حدثنا أبو محمد بن يوسف الأصبهاني، أخبرنا أبو سعيد بن الأعرابي، حدثنا محمد بن إسماعيل الصائغ، حدثنا عبد الوهاب بن عطاء الخفاف، حدثنا الهيثم بن الحواري، عن زيد العمي، عن أبي نضرة، قال: سمعت جابر بن عبد الله، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أعطيت أمتي في شهر رمضان خمسا لم يعطهن نبي قبلي، أما واحدة: فإنه إذا كان أول ليلة من شهر رمضان نظر الله عز وجل إليهم، ومن نظر الله إليه لم يعذبه أبدا، وأما الثانية: فإن خلوف أفواههم حين يمسون أطيب عند الله من ريح المسك، وأما الثالثة: فإن الملائكة تستغفر لهم في كل يوم وليلة، وأما الرابعة: فإن الله عز وجل يأمر جنته فيقول لها: استعدي وتزيني لعبادي أوشك أن يستريحوا من تعب الدنيا إلى داري وكرامتي، وأما الخامسة: فإنه إذا كان آخر ليلة غفر لهم جميعا» فقال رجل من القوم: أهي ليلة القدر؟ فقال: «لا، ألم تر إلى العمال يعملون فإذا فرغوا من أعمالهم وفوا أجورهم».
الترغيب والترهيب للمنذري: (٢/ ٩١)
(٦) – وروي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أعطيت أمتي خمس خصال في رمضان لم تعطهن أمة قبلهم: خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك، وتستغفر لهم الحيتان حتى يفطروا، ويزين الله عز وجل كل يوم جنته، ثم يقول: يوشك عبادي الصالحون أن يلقوا عنهم المئونة، ويصيروا إليك، وتصفد فيه مردة الشياطين، فلا يخلصوا فيه إلى ما كانوا يخلصون إليه في غيره، ويغفر لهم في آخر ليلة. قيل: يا رسول الله أهي ليلة القدر؟ قال: لا، ولكن التعامل إنما يوفى أجره إذا قضى عمله. رواه أحمد والبزار والبيهقي، ورواه أبو الشيخ ابن حبان في كتاب الثواب إلا أن عنده: وتستغفر لهم الملائكة بدل الحيتان.
(٧) – وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلمن قال: «أعطيت أمتي في شهر رمضان خمسا لم يعطهن نبي قبلي. أما واحدة فإنه إذا كان أول ليلة من شهر رمضان نظر الله عز وجل إليهم، ومن نظر الله إليه لم يعذبه أبدا، وأما الثانية فإن خلوف أفواههم حين يمسون أطيب عند الله من ريح المسك، وأما الثالثة فإن الملائكة تستغفر لهم في كل يوم وليلة، وأما الرابعة فإن الله عز وجل يأمر جنته فيقول لها استعدي وتزيني لعبادي أوشك أن يستريحوا من تعب الدنيا إلى داري وكرامتي، وأما الخامسة فإنه إذا كان آخر ليلة غفر الله لهم جميعا» فقال رجل من القوم: أهي ليلة القدر؟ فقال: «لا ألم تر إلى العمال يعملون فإذا فرغوا من أعمالهم وفوا أجورهم». رواه البيهقي، وإسناده مقارب أصلح مما قبله.